الامارات 7 - حكمت الإمبراطورية الرومانية جزءاً كبيراً من أوروبا الحديثة لأكثر من ألف عام، مما أسفر عن وجود العديد من الآثار الرومانية التي ما زالت شاهدة على تلك الحقبة، خصوصاً في البرتغال. في هذا المقال، سنتعرف على أبرز الآثار الرومانية في البرتغال:
إطلالة كويمبرا الرومانية (Conimbriga): تعد هذه الموقع من أهم وأروع الآثار الرومانية في البرتغال، ويقع جنوب غرب مدينة كويمبرا. كانت مدينة كويمبرا جزءاً مهماً من لوسيتانيا القديمة. تتميز المدينة بفلل مزينة بالفسيفساء، خصوصاً تلك الواقعة تحت الجدار الدفاعي الذي يعود إلى القرن الثالث الميلادي. كما يحتوي الموقع على متحف يضم مكتشفات مثل العملات المعدنية والمجوهرات والأدوات اليومية.
فيلا ساو كوكوفيه الرومانية: المعروفة أيضاً باسم فيلا أوليكا، يعتقد أنها كانت مزرعة رومانية. تحتوي الفيلا على حمامات باردة وساخنة، وقد تم الحفاظ على آثارها بشكل جيد.
معبد إيفورا الروماني: يُعد هذا المعبد من المعالم الرومانية الهامة، وقد نُسب إلى الآلهة الرومانية ديانا، والإمبراطور أوغسطس، والإله جوبيتر. لا يزال سبب بنائه غير محدد، ولكنه يعد رمزاً للثقافة الرومانية في البرتغال.
ميروبريغا: تعد من أقدم وأهم الآثار الرومانية في البرتغال، حيث كانت مدينة حيوية في العهد الروماني. تشتهر بميدان سباق الخيل الوحيد في البرتغال، الذي كان يُستخدم لسباقات المركبات الوحشية.
متحف المسرح الروماني في لشبونة: بُني هذا المسرح الحديث على أنقاض المسرح الروماني الأصلي في لشبونة، الذي كان يتسع لنحو خمسة آلاف متفرج.
جسر بونتي دي ليما الروماني: يقع هذا الجسر على نهر ليما، ويُعد من أبرز الآثار الرومانية التي لم تفقد شكلها الأصلي، ويُعتقد أنه أعيد بناؤه في القرن الرابع عشر.
سور إيفورا القديم: يحيط هذا السور بالمدينة القديمة في إيفورا، التي تعرف بأنها "مدينة المتاحف" وتُعد من أفضل المواقع المحفوظة في البرتغال.
مدة حكم الرومان في البرتغال: استمرت سيطرة الرومان على البرتغال لأكثر من 700 عام، بدءاً من القرن الثالث قبل الميلاد وحتى القرن الرابع بعد الميلاد. خلال هذه الفترة، بدأت السيطرة الرومانية من القاعدة الرئيسية في إسبانيا ثم امتدت إلى البرتغال، مع معركة فيرياتو التي أسفرت عن هزيمة الرومان بعد خيانة، قبل أن تُطلق على المنطقة اسم "لوسيتانيا". في وقت لاحق، تم تسمية البرتغال بهذا الاسم، وهو مشتق من "بورتوس كال"، وهو اسم لاتيني لمدينة بورتو الحالية.
الإرث الروماني في البرتغال: يمكن ملاحظة التأثير الروماني في البرتغال من خلال اللغة البرتغالية التي اشتُقت من اللاتينية، إضافة إلى القنوات المائية، الفسيفساء، وأرصفة الحجر الجيري "كالسادا".
إطلالة كويمبرا الرومانية (Conimbriga): تعد هذه الموقع من أهم وأروع الآثار الرومانية في البرتغال، ويقع جنوب غرب مدينة كويمبرا. كانت مدينة كويمبرا جزءاً مهماً من لوسيتانيا القديمة. تتميز المدينة بفلل مزينة بالفسيفساء، خصوصاً تلك الواقعة تحت الجدار الدفاعي الذي يعود إلى القرن الثالث الميلادي. كما يحتوي الموقع على متحف يضم مكتشفات مثل العملات المعدنية والمجوهرات والأدوات اليومية.
فيلا ساو كوكوفيه الرومانية: المعروفة أيضاً باسم فيلا أوليكا، يعتقد أنها كانت مزرعة رومانية. تحتوي الفيلا على حمامات باردة وساخنة، وقد تم الحفاظ على آثارها بشكل جيد.
معبد إيفورا الروماني: يُعد هذا المعبد من المعالم الرومانية الهامة، وقد نُسب إلى الآلهة الرومانية ديانا، والإمبراطور أوغسطس، والإله جوبيتر. لا يزال سبب بنائه غير محدد، ولكنه يعد رمزاً للثقافة الرومانية في البرتغال.
ميروبريغا: تعد من أقدم وأهم الآثار الرومانية في البرتغال، حيث كانت مدينة حيوية في العهد الروماني. تشتهر بميدان سباق الخيل الوحيد في البرتغال، الذي كان يُستخدم لسباقات المركبات الوحشية.
متحف المسرح الروماني في لشبونة: بُني هذا المسرح الحديث على أنقاض المسرح الروماني الأصلي في لشبونة، الذي كان يتسع لنحو خمسة آلاف متفرج.
جسر بونتي دي ليما الروماني: يقع هذا الجسر على نهر ليما، ويُعد من أبرز الآثار الرومانية التي لم تفقد شكلها الأصلي، ويُعتقد أنه أعيد بناؤه في القرن الرابع عشر.
سور إيفورا القديم: يحيط هذا السور بالمدينة القديمة في إيفورا، التي تعرف بأنها "مدينة المتاحف" وتُعد من أفضل المواقع المحفوظة في البرتغال.
مدة حكم الرومان في البرتغال: استمرت سيطرة الرومان على البرتغال لأكثر من 700 عام، بدءاً من القرن الثالث قبل الميلاد وحتى القرن الرابع بعد الميلاد. خلال هذه الفترة، بدأت السيطرة الرومانية من القاعدة الرئيسية في إسبانيا ثم امتدت إلى البرتغال، مع معركة فيرياتو التي أسفرت عن هزيمة الرومان بعد خيانة، قبل أن تُطلق على المنطقة اسم "لوسيتانيا". في وقت لاحق، تم تسمية البرتغال بهذا الاسم، وهو مشتق من "بورتوس كال"، وهو اسم لاتيني لمدينة بورتو الحالية.
الإرث الروماني في البرتغال: يمكن ملاحظة التأثير الروماني في البرتغال من خلال اللغة البرتغالية التي اشتُقت من اللاتينية، إضافة إلى القنوات المائية، الفسيفساء، وأرصفة الحجر الجيري "كالسادا".