الامارات 7 - مدينة تالين هي عاصمة إستونيا، وكانت تعرف سابقًا باسم ريفال (Reval) حتى عام 1918. تقع في الشمال الغربي من إستونيا على ساحل خليج فنلندا من الجنوب. تُعد تالين المركز السياسي والإداري للبلاد، حيث تضم مقر الحكومة والعديد من المؤسسات الرسمية مثل الوزارات والمكاتب الحكومية. كما تحتضن المدينة القصر الرئاسي وتعتبر المركز الاقتصادي والتعليمي الرئيسي في إستونيا.
في عام 1997، تم إدراج المركز التاريخي لمدينة تالين كموقع للتراث العالمي من قبل منظمة اليونسكو، بفضل ما يحتويه من قلاع وكنائس ومعالم أثرية أخرى.
جغرافيًا، تمتد تالين على ساحل إستونيا الشمالي وصولًا إلى بحر البلطيق، وتقع على بعد 80 كيلومترًا جنوب العاصمة الفنلندية هلسنكي. تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي 159.2 كم². فلكيًا، تقع المدينة على دائرة العرض 59.26 شمالًا، وخط الطول 24.45 شرقًا.
من حيث السكان، تُعتبر تالين أكبر مدينة في إستونيا من حيث عدد السكان، إذ يبلغ تعداد سكانها حوالي 450,305 نسمة، وتتمتع بكثافة سكانية تصل إلى 2,800 شخص لكل كيلومتر مربع.
اقتصاديًا، تُعد تالين الميناء التجاري الرسمي لإستونيا، وهي مركز صناعي حيوي في البلاد. تتركز فيها صناعات بناء السفن، صناعة الآلات، وصيد الأسماك. كما تشتهر تالين بكونها مركزًا رئيسيًا للابتكار التكنولوجي، حيث يطلق عليها أحيانًا لقب "وادي السيليكون الأوروبي" نظرًا لعدد الشركات الناشئة التي تحتوي عليها، خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات.
في عام 1997، تم إدراج المركز التاريخي لمدينة تالين كموقع للتراث العالمي من قبل منظمة اليونسكو، بفضل ما يحتويه من قلاع وكنائس ومعالم أثرية أخرى.
جغرافيًا، تمتد تالين على ساحل إستونيا الشمالي وصولًا إلى بحر البلطيق، وتقع على بعد 80 كيلومترًا جنوب العاصمة الفنلندية هلسنكي. تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي 159.2 كم². فلكيًا، تقع المدينة على دائرة العرض 59.26 شمالًا، وخط الطول 24.45 شرقًا.
من حيث السكان، تُعتبر تالين أكبر مدينة في إستونيا من حيث عدد السكان، إذ يبلغ تعداد سكانها حوالي 450,305 نسمة، وتتمتع بكثافة سكانية تصل إلى 2,800 شخص لكل كيلومتر مربع.
اقتصاديًا، تُعد تالين الميناء التجاري الرسمي لإستونيا، وهي مركز صناعي حيوي في البلاد. تتركز فيها صناعات بناء السفن، صناعة الآلات، وصيد الأسماك. كما تشتهر تالين بكونها مركزًا رئيسيًا للابتكار التكنولوجي، حيث يطلق عليها أحيانًا لقب "وادي السيليكون الأوروبي" نظرًا لعدد الشركات الناشئة التي تحتوي عليها، خاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات.