الامارات 7 - الطفل العنيد يتسم بعدد من الصفات السلبية التي يمكن أن تؤثر على سلوكه وتصرفاته. من أبرز هذه الصفات:
نوبات الغضب الشديدة: يتعرض الطفل العنيد لنوبات غضب طويلة وشديدة قد يكون من الصعب تهدئته خلالها. يعبر عن غضبه بالصراخ، رمي نفسه على الأرض، أو ضرب قدميه. يمكن للأهل تهدئته عن طريق تفهم مشاعره وشرح أسباب الإزعاج.
الرغبة المُلحّة في معرفة الأسباب: يحب الطفل العنيد معرفة السبب وراء رفض الأهل لطلباته. لا يرضى بالإجابات العامة مثل "لأني قلت لا"، بل يحتاج إلى شرح يُبين له أن قرارات الأهل تهدف إلى حمايته.
المجادلة الطويلة: الطفل العنيد لا يمل من النقاش والجدال، وقد يذكر مواقف سابقة سمح له فيها القيام بما يُمنع منه الآن. الحل هنا هو تحذيره مرة واحدة ثم اتخاذ إجراءات تأديبية.
التسلط: يحب الطفل العنيد أن يفرض طريقته الخاصة ويعطي أوامر للآخرين. يجب على الأهل تعليمه كيفية طلب ما يريد بأدب.
رفض القيام بالأعمال التي لا يرغب بها: يرفض الطفل العنيد القيام بالأمور التي لا يحبها. يمكن للأهل حل هذه المشكلة بتقديم خيارات للطفل ليشعر بأنه يتحكم في القرار.
رغم هذه الصفات السلبية، يتميز الطفل العنيد أيضًا بعدد من الصفات الإيجابية مثل:
العزم والمثابرة: يتمسك بأهدافه ويسعى لتحقيقها رغم العقبات.
الشغف والإبداع: يشارك في الأنشطة بحماس كبير ويبدع فيها.
المبادئ الراسخة: يتمسك بمبادئه، مما يجعله شخصًا ذا ضمير حي.
الاستقلالية: يحب أن يفكر ويعمل بطريقة مستقلة.
تظهر هذه الصفات بوضوح في سلوكيات الطفل، حيث يسعى لتحقيق أهدافه بحماس، وقد يصبح قائدًا موثوقًا به في المستقبل إذا تم توجيه مهاراته القيادية بالشكل الصحيح.
ومع ذلك، يواجه الوالدان تحديات في التعامل مع الطفل العنيد، مثل صعوبة إطعامه أو مساعدته في إتمام واجباته المدرسية. يمكن التخفيف من هذه التحديات عبر تقديم خيارات، تقسيم المهام إلى أجزاء صغيرة، واستخدام أساليب تفاعلية مثل السماح له باختيار ملابسه أو طعامه.
نوبات الغضب الشديدة: يتعرض الطفل العنيد لنوبات غضب طويلة وشديدة قد يكون من الصعب تهدئته خلالها. يعبر عن غضبه بالصراخ، رمي نفسه على الأرض، أو ضرب قدميه. يمكن للأهل تهدئته عن طريق تفهم مشاعره وشرح أسباب الإزعاج.
الرغبة المُلحّة في معرفة الأسباب: يحب الطفل العنيد معرفة السبب وراء رفض الأهل لطلباته. لا يرضى بالإجابات العامة مثل "لأني قلت لا"، بل يحتاج إلى شرح يُبين له أن قرارات الأهل تهدف إلى حمايته.
المجادلة الطويلة: الطفل العنيد لا يمل من النقاش والجدال، وقد يذكر مواقف سابقة سمح له فيها القيام بما يُمنع منه الآن. الحل هنا هو تحذيره مرة واحدة ثم اتخاذ إجراءات تأديبية.
التسلط: يحب الطفل العنيد أن يفرض طريقته الخاصة ويعطي أوامر للآخرين. يجب على الأهل تعليمه كيفية طلب ما يريد بأدب.
رفض القيام بالأعمال التي لا يرغب بها: يرفض الطفل العنيد القيام بالأمور التي لا يحبها. يمكن للأهل حل هذه المشكلة بتقديم خيارات للطفل ليشعر بأنه يتحكم في القرار.
رغم هذه الصفات السلبية، يتميز الطفل العنيد أيضًا بعدد من الصفات الإيجابية مثل:
العزم والمثابرة: يتمسك بأهدافه ويسعى لتحقيقها رغم العقبات.
الشغف والإبداع: يشارك في الأنشطة بحماس كبير ويبدع فيها.
المبادئ الراسخة: يتمسك بمبادئه، مما يجعله شخصًا ذا ضمير حي.
الاستقلالية: يحب أن يفكر ويعمل بطريقة مستقلة.
تظهر هذه الصفات بوضوح في سلوكيات الطفل، حيث يسعى لتحقيق أهدافه بحماس، وقد يصبح قائدًا موثوقًا به في المستقبل إذا تم توجيه مهاراته القيادية بالشكل الصحيح.
ومع ذلك، يواجه الوالدان تحديات في التعامل مع الطفل العنيد، مثل صعوبة إطعامه أو مساعدته في إتمام واجباته المدرسية. يمكن التخفيف من هذه التحديات عبر تقديم خيارات، تقسيم المهام إلى أجزاء صغيرة، واستخدام أساليب تفاعلية مثل السماح له باختيار ملابسه أو طعامه.