الامارات 7 - بكين، العاصمة الشمالية لجمهورية الصين، تعد أكبر مدينة في الصين من حيث المساحة وعدد السكان. تعود أصولها إلى عصر الممالك حيث كانت عاصمة للعديد من الحكام. تعتبر بكين مركزاً تجارياً مهماً في شمال الصين، وقد اشتهرت بأنها عاصمة الثقافة في البلاد، حيث شهدت ازدهاراً كبيراً في منتصف القرن العشرين في مجال العمارة والنشاطات الثقافية، مع الحفاظ على طابعها التقليدي في نفس الوقت.
تعد بكين المركز الرئيسي للمؤسسات الحكومية والسلطات والسفارات الأجنبية، وذلك بفضل موقعها الجغرافي الذي يسهل التواصل بين الصين وبقية دول العالم. تتمتع المدينة ببنية تحتية متطورة تشمل السكك الحديدية وخطوط الطيران، وهي مركز رئيسي للاتصالات في الصين. تسعى بكين إلى تطوير أكبر محطة مترو في العالم، ما يجعلها في مقدمة المدن من حيث التطور في جميع المجالات.
من الناحية الجغرافية، تقع بكين على الطرف الشمالي من سهل شمال الصين، محاطة بالجبال من الجوانب الشرقية والغربية والشمالية، بينما تمتد السهول في الجهة الجنوبية. يتميز المناخ في بكين باعتداله القاري، حيث يكون الصيف مفعماً بالأمطار، في حين تكون فصول الشتاء والربيع قصيرة، ويعد الخريف من أفضل الفصول من حيث الطقس.
اقتصادياً، تعد بكين محوراً رئيسياً للتجارة والصناعة في الصين، حيث تحتل مكانة بارزة في تصدير المنتجات إلى مختلف أنحاء العالم. كما تسهم بشكل كبير في الصناعات المتنوعة مثل الماكينات، الأجهزة الإلكترونية، والتكنولوجيا الحديثة. وهذا التطور الصناعي الكبير جعل المدينة تستقطب استثمارات ضخمة من مختلف دول العالم. كما أسست بكين منطقة اقتصادية تكنولوجية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، ولكن هذا التوسع الصناعي أدى إلى زيادة التلوث البيئي، مما يشكل تهديداً لصحة الإنسان.
أما بالنسبة للسياحة، فإن بكين تتميز بمعالمها السياحية الرائعة التي تجذب الزوار من كافة أنحاء العالم، مثل سور الصين العظيم والقصر الصيفي وداتشالان، بالإضافة إلى الأزقة التقليدية. كما تضم المدينة منتجعات طبية وعلاجية متخصصة، حيث يمكن للزوار الاسترخاء والتمتع بجو من الراحة والهدوء بعد يوم طويل من الجولات السياحية.
تعد بكين المركز الرئيسي للمؤسسات الحكومية والسلطات والسفارات الأجنبية، وذلك بفضل موقعها الجغرافي الذي يسهل التواصل بين الصين وبقية دول العالم. تتمتع المدينة ببنية تحتية متطورة تشمل السكك الحديدية وخطوط الطيران، وهي مركز رئيسي للاتصالات في الصين. تسعى بكين إلى تطوير أكبر محطة مترو في العالم، ما يجعلها في مقدمة المدن من حيث التطور في جميع المجالات.
من الناحية الجغرافية، تقع بكين على الطرف الشمالي من سهل شمال الصين، محاطة بالجبال من الجوانب الشرقية والغربية والشمالية، بينما تمتد السهول في الجهة الجنوبية. يتميز المناخ في بكين باعتداله القاري، حيث يكون الصيف مفعماً بالأمطار، في حين تكون فصول الشتاء والربيع قصيرة، ويعد الخريف من أفضل الفصول من حيث الطقس.
اقتصادياً، تعد بكين محوراً رئيسياً للتجارة والصناعة في الصين، حيث تحتل مكانة بارزة في تصدير المنتجات إلى مختلف أنحاء العالم. كما تسهم بشكل كبير في الصناعات المتنوعة مثل الماكينات، الأجهزة الإلكترونية، والتكنولوجيا الحديثة. وهذا التطور الصناعي الكبير جعل المدينة تستقطب استثمارات ضخمة من مختلف دول العالم. كما أسست بكين منطقة اقتصادية تكنولوجية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، ولكن هذا التوسع الصناعي أدى إلى زيادة التلوث البيئي، مما يشكل تهديداً لصحة الإنسان.
أما بالنسبة للسياحة، فإن بكين تتميز بمعالمها السياحية الرائعة التي تجذب الزوار من كافة أنحاء العالم، مثل سور الصين العظيم والقصر الصيفي وداتشالان، بالإضافة إلى الأزقة التقليدية. كما تضم المدينة منتجعات طبية وعلاجية متخصصة، حيث يمكن للزوار الاسترخاء والتمتع بجو من الراحة والهدوء بعد يوم طويل من الجولات السياحية.