الامارات 7 - بلغاريا تقع في جنوب شرق قارة أوروبا، وتعرف رسميًا باسم جمهورية بلغاريا. عاصمتها هي صوفيا، وتحدها عدة دول مثل اليونان وتركيا من الجنوب، وصربيا ومقدونيا من الغرب، بالإضافة إلى إطلالتها على البحر الأسود من الشرق. بحسب إحصائيات عام 2013، يبلغ عدد سكان بلغاريا حوالي 7 مليون نسمة، وتقدر مساحتها بنحو 110,993.6 كيلومتر مربع. معظم سكان البلاد من أصول بلغارية، بينما يشكل الأتراك حوالي 10% من السكان، مع وجود أقلية من المقدونيين، الروس، والأرمن. اللغة الرسمية هي البلغارية، التي هي إحدى اللغات السلافية الجنوبية وتتكون من 29 حرفًا باستخدام الأبجدية السيريلية. الديانة المسيحية الأرثوذكسية هي الأكثر شيوعًا، حيث يشكل أتباعها 85% من السكان، بينما تنتشر الديانة الإسلامية والأديان الأخرى في النسبة المتبقية.
صوفيا، العاصمة الرسمية للبلاد، تعتبر المركز الثقافي والتجاري لبلغاريا. حسب إحصائيات 2011، يبلغ عدد سكانها حوالي 1.2 مليون نسمة، وتعد أكبر مدن بلغاريا من حيث المساحة (1,349 كم مربع). تقع صوفيا في الجزء الغربي من البلاد، وتعود أصولها إلى العصور القديمة حيث كانت تعرف باسم "سيرديكا". اسم المدينة الحالي مستمد من كنيسة القديسة صوفيا، التي سُميت على اسمها من قبل القيصر البلغاري إيفان شيشمان.
مناخ صوفيا يتميز بالبرودة الشديدة في الشتاء مع تساقط كثيف للثلوج، حيث تصل درجات الحرارة في بعض الأحيان إلى 15 درجة تحت الصفر. أما في الصيف، فالأجواء تكون مشمسة ومعتدلة بشكل عام، رغم وجود أيام حارة.
تشتهر صوفيا بالعديد من المعالم الثقافية والتاريخية والدينية، مثل مكتبة سيريل وميثوديوس الوطنية، التي تأسست عام 1878، ونصب القيصر المحرر الذي أُقيم تكريماً للإمبراطور ألكسندر الثاني، بالإضافة إلى مسجد بنيا باشي العثماني، الذي يُعد المسجد الوحيد في المدينة، وكنيسة القديسة صوفيا، التي تعود إلى العصر البيزنطي.
صوفيا، العاصمة الرسمية للبلاد، تعتبر المركز الثقافي والتجاري لبلغاريا. حسب إحصائيات 2011، يبلغ عدد سكانها حوالي 1.2 مليون نسمة، وتعد أكبر مدن بلغاريا من حيث المساحة (1,349 كم مربع). تقع صوفيا في الجزء الغربي من البلاد، وتعود أصولها إلى العصور القديمة حيث كانت تعرف باسم "سيرديكا". اسم المدينة الحالي مستمد من كنيسة القديسة صوفيا، التي سُميت على اسمها من قبل القيصر البلغاري إيفان شيشمان.
مناخ صوفيا يتميز بالبرودة الشديدة في الشتاء مع تساقط كثيف للثلوج، حيث تصل درجات الحرارة في بعض الأحيان إلى 15 درجة تحت الصفر. أما في الصيف، فالأجواء تكون مشمسة ومعتدلة بشكل عام، رغم وجود أيام حارة.
تشتهر صوفيا بالعديد من المعالم الثقافية والتاريخية والدينية، مثل مكتبة سيريل وميثوديوس الوطنية، التي تأسست عام 1878، ونصب القيصر المحرر الذي أُقيم تكريماً للإمبراطور ألكسندر الثاني، بالإضافة إلى مسجد بنيا باشي العثماني، الذي يُعد المسجد الوحيد في المدينة، وكنيسة القديسة صوفيا، التي تعود إلى العصر البيزنطي.