الامارات 7 - كانت مدينة طشقند تُعرف سابقًا باسم "شاش" خلال العصور القديمة، تحديدًا في الفترة التي سبقت الإسلام، حيث كانت تُعد واحة تقع على ضفاف نهر شيرشيك. لكن اسم "طشقند" أصبح معتمدًا في المدينة ابتداءً من القرن السادس عشر الميلادي. العملة المستخدمة في طشقند هي "سوم الأوزبكية"، وهي العملة الرسمية لدولة أوزبكستان.
تعتبر طشقند، عاصمة أوزبكستان، إحدى المدن الرئيسية في آسيا الوسطى. تقع في قلب القارة الآسيوية وتبعد عدة كيلومترات عن الحدود الكازاخستانية. تاريخ المدينة يعود إلى كونها محطة هامة على "طريق الحرير"، كما أنها أصبحت عاصمة دولة تركستان بعد انهيار الإمبراطورية الروسية في عام 1918. ونتيجة لضغوط سياسية وثورات، انهار نظام دولة تركستان، وفي عام 1930 أصبحت طشقند جزءًا من الجمهورية الأوزبكية بعد أن حلت محل سمرقند كعاصمة.
في عام 1966، تعرضت المدينة لزلزال قوي بلغت شدته 7.5 على مقياس ريختر، ما أسفر عن نزوح أكثر من 300 ألف شخص من السكان إلى الدول الإسلامية، وكان القسم الأكبر منهم إلى المملكة العربية السعودية.
يتمتع سكان طشقند بتنوع عرقي، حيث يتشكل معظمهم من الأوزبك، مع وجود أقلية من الطاجيك والكازاخ والكاراكالباك والتتار، بالإضافة إلى الروس. فيما يتعلق بالأديان، يشكل المسلمون النسبة الأكبر من السكان، بينما يوجد أيضًا اتباع للمسيحية الأرثوذكسية الشرقية.
تتميز طشقند بوجود مطار دولي، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الفنادق التي تتراوح بين الفخمة والشعبية. كما تضم المدينة شبكة مواصلات متنوعة بما في ذلك المترو، الذي أُنشئ في البداية كمشروع نووي. ويمنع التصوير في محطات المترو. الجو في طشقند يكون مثاليًا في فصل الخريف، بينما يكون شتاؤها باردًا جدًا.
تعتبر طشقند، عاصمة أوزبكستان، إحدى المدن الرئيسية في آسيا الوسطى. تقع في قلب القارة الآسيوية وتبعد عدة كيلومترات عن الحدود الكازاخستانية. تاريخ المدينة يعود إلى كونها محطة هامة على "طريق الحرير"، كما أنها أصبحت عاصمة دولة تركستان بعد انهيار الإمبراطورية الروسية في عام 1918. ونتيجة لضغوط سياسية وثورات، انهار نظام دولة تركستان، وفي عام 1930 أصبحت طشقند جزءًا من الجمهورية الأوزبكية بعد أن حلت محل سمرقند كعاصمة.
في عام 1966، تعرضت المدينة لزلزال قوي بلغت شدته 7.5 على مقياس ريختر، ما أسفر عن نزوح أكثر من 300 ألف شخص من السكان إلى الدول الإسلامية، وكان القسم الأكبر منهم إلى المملكة العربية السعودية.
يتمتع سكان طشقند بتنوع عرقي، حيث يتشكل معظمهم من الأوزبك، مع وجود أقلية من الطاجيك والكازاخ والكاراكالباك والتتار، بالإضافة إلى الروس. فيما يتعلق بالأديان، يشكل المسلمون النسبة الأكبر من السكان، بينما يوجد أيضًا اتباع للمسيحية الأرثوذكسية الشرقية.
تتميز طشقند بوجود مطار دولي، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الفنادق التي تتراوح بين الفخمة والشعبية. كما تضم المدينة شبكة مواصلات متنوعة بما في ذلك المترو، الذي أُنشئ في البداية كمشروع نووي. ويمنع التصوير في محطات المترو. الجو في طشقند يكون مثاليًا في فصل الخريف، بينما يكون شتاؤها باردًا جدًا.