الامارات 7 - عند بلوغ الطفل سنّ العامين، تبدأ مهاراته في التشكّل، حيث يصبح قادرًا على ربط الكلمات بالأشياء وتمييز الاختلاف بين الذكور والإناث. كما يمكنه إتقان بعض الصفات وحفظ مجموعة من الكلمات تتجاوز الخمسين. في هذه المرحلة، يُعتبر الطفل تربة خصبة إذا تم استثمارها بشكل سليم، مما يعزز من فرص نجاحه في المستقبل.
طرق تقوية شخصية الطفل
تأكدي من توفير بيئة أسرية آمنة وسعيدة مليئة بالمحبة والاحترام المتبادل بين الوالدين، لأن ذلك ينعكس إيجابًا على نفسية الطفل ويعزز من شعوره بالسعادة والراحة والثقة بالنفس.
حافظي على نظام غذائي صحي ومتوازن يضمن صحة الطفل، وتعاملي مع أي وعكة صحية بشكل سريع، فالصحة الجيدة تعزز من ثقته بنفسه.
تجنبي المقارنة بينه وبين الآخرين لأن ذلك قد يؤثر سلبًا على ثقته بنفسه ويزرع في قلبه مشاعر الحقد.
اختاري أسلوب عقاب خفيف يعلمه من خلاله خطأه دون اللجوء إلى القسوة أو العنف، فذلك يساعد في تعزيز ثقته بنفسه.
امنحيه حرية القيام بما يريده طالما أنه لا يتسبب في مشاكل، وتجنبي كثرة التعليقات أو التنبيهات التي قد تؤثر سلبًا على ثقته.
حاولي قراءة القصص والحكايات المفيدة له، وشاركي الأسرة في الاستماع إليها لتعزيز الروابط الأسرية وتقوية المحبة بين الأفراد.
كوني قدوة حسنة في سلوكك وتعاملاتك مع الآخرين، فالتصرفات غير المتوافقة مع ما تعلمينه للطفل قد تُحدث لبسًا وتؤثر على ثقته.
اهتمي بملاحظة إيجابياته وتشجيعه على القيام بالأعمال الجيدة، وامدحيه أو قدمي له هدية عند نجاحه، وإذا فشل في شيء ما، ساعديه وتشجيعه على المحاولة مجددًا.
اشركيه في الأعمال المنزلية البسيطة مثل رمي القمامة لتعزيز شعوره بالمسؤولية.
تجنبي تدليله بشكل مفرط حتى لا يصبح اعتماديًا وغير قادر على الاعتماد على نفسه.
استمعي له وتشجعيه على التعبير عما يدور في ذهنه، حتى لو كانت كلماته غير واضحة أو كانت تعبيراته بالبكاء.
استخدمي الألقاب الإيجابية لتعزيز ثقته بالنفس ورفع روحه المعنوية.
قدمي له ألعابًا تحفز تفكيره مثل دفاتر الرسم البسيطة، وشاركيه في التلوين لتطوير مهاراته.
طرق تقوية شخصية الطفل
تأكدي من توفير بيئة أسرية آمنة وسعيدة مليئة بالمحبة والاحترام المتبادل بين الوالدين، لأن ذلك ينعكس إيجابًا على نفسية الطفل ويعزز من شعوره بالسعادة والراحة والثقة بالنفس.
حافظي على نظام غذائي صحي ومتوازن يضمن صحة الطفل، وتعاملي مع أي وعكة صحية بشكل سريع، فالصحة الجيدة تعزز من ثقته بنفسه.
تجنبي المقارنة بينه وبين الآخرين لأن ذلك قد يؤثر سلبًا على ثقته بنفسه ويزرع في قلبه مشاعر الحقد.
اختاري أسلوب عقاب خفيف يعلمه من خلاله خطأه دون اللجوء إلى القسوة أو العنف، فذلك يساعد في تعزيز ثقته بنفسه.
امنحيه حرية القيام بما يريده طالما أنه لا يتسبب في مشاكل، وتجنبي كثرة التعليقات أو التنبيهات التي قد تؤثر سلبًا على ثقته.
حاولي قراءة القصص والحكايات المفيدة له، وشاركي الأسرة في الاستماع إليها لتعزيز الروابط الأسرية وتقوية المحبة بين الأفراد.
كوني قدوة حسنة في سلوكك وتعاملاتك مع الآخرين، فالتصرفات غير المتوافقة مع ما تعلمينه للطفل قد تُحدث لبسًا وتؤثر على ثقته.
اهتمي بملاحظة إيجابياته وتشجيعه على القيام بالأعمال الجيدة، وامدحيه أو قدمي له هدية عند نجاحه، وإذا فشل في شيء ما، ساعديه وتشجيعه على المحاولة مجددًا.
اشركيه في الأعمال المنزلية البسيطة مثل رمي القمامة لتعزيز شعوره بالمسؤولية.
تجنبي تدليله بشكل مفرط حتى لا يصبح اعتماديًا وغير قادر على الاعتماد على نفسه.
استمعي له وتشجعيه على التعبير عما يدور في ذهنه، حتى لو كانت كلماته غير واضحة أو كانت تعبيراته بالبكاء.
استخدمي الألقاب الإيجابية لتعزيز ثقته بالنفس ورفع روحه المعنوية.
قدمي له ألعابًا تحفز تفكيره مثل دفاتر الرسم البسيطة، وشاركيه في التلوين لتطوير مهاراته.