الامارات 7 - هناك العديد من النصائح التي يمكن أن تساعد الأهل في قضاء وقت ممتع مع أطفالهم، ومنها:
التقاط الصور التذكارية: يُعتبر التقاط الصور مع الأطفال من العادات الممتعة التي تعزز الثقة بالنفس وتقوي العلاقة بين الأهل والأبناء، كما تخلق لحظات من المرح وتمنح الطفل شعوراً بأهميته.
مشاركة الأنشطة والهوايات: من المفيد أن يشارك الأهل أطفالهم في أنشطة ممتعة مثل ممارسة الرياضة معاً، أو لعب كرة القدم أو كرة السلة، أو حتى إشراكهم في إعداد الطعام. هذه الأنشطة تساهم في تقوية الروابط العائلية.
الاهتمام الكامل عند التحدث: يُفضل أن يتجنب الأهل المشتتات التكنولوجية مثل الهواتف أو التلفاز أثناء قضاء وقت مع أطفالهم. هذا يتيح للأبناء الشعور بأنهم في صدارة اهتماماتهم.
التعبير عن الحب: يجب على الأهل التعبير عن حبهم لأطفالهم بانتظام والإفصاح عن مشاعرهم الإيجابية تجاههم، مما يساهم في تعزيز العلاقة العاطفية بين الأهل والأبناء.
الروتين اليومي: يحب الأطفال الروتين، لذا من الأفضل تخصيص وقت يومي أو أسبوعي لممارسة أنشطة مشتركة مثل قراءة قصة قبل النوم أو الخروج في رحلات عائلية.
مشاركة الذكريات الشخصية: من الممتع أن يشارك الأهل أطفالهم ذكرياتهم الشخصية من طفولتهم أو فترة دراستهم، مما يثير اهتمام الأطفال ويقربهم من ذويهم.
أنشطة ممتعة مع الأطفال:
المشاركة في التسوق وشراء احتياجات المنزل، مع منح الأطفال فرصة اتخاذ القرارات.
اللعب بألعاب تنمي مهارات الطفل، مثل الألغاز أو ألعاب الورق.
ممارسة الأنشطة الخارجية مثل المشي في الحدائق أو ركوب الدراجات.
الاستمتاع بممارسة الرياضة مثل كرة القدم أو كرة السلة.
قضاء الوقت في الهواء الطلق، مثل الاستلقاء على العشب ومراقبة الغيوم أو النجوم في السماء.
أهمية قضاء وقت مع الأطفال:
في ظل الحياة السريعة، يصبح من الضروري أن يدرك الأهل أهمية قضاء وقت ممتع مع أطفالهم، لما له من فوائد تربوية واجتماعية:
تقوية العلاقات العائلية: تُسهم الأنشطة الجماعية في تعزيز الروابط العاطفية بين الأهل والأبناء.
تحفيز التواصل: يُساعد الوقت المشترك في فتح قنوات التواصل بين الأهل والأبناء، مما يشعر الأطفال بالراحة للتعبير عن أنفسهم.
تعزيز تقدير الذات: الأطفال الذين يقضون وقتاً أكبر مع أهاليهم غالباً ما يشعرون بثقة أكبر في أنفسهم.
تحسين الأداء الأكاديمي: مشاركة الأهل في الأنشطة الدراسية مثل القراءة تساعد الأطفال على التفوق في دراستهم.
تعزيز السلوكيات الإيجابية: الأطفال الذين يقضون وقتاً طويلاً مع الأهل يكونون أقل عرضة للسلوكيات الخاطئة.
التعلم بالاقتداء: عندما يرى الأطفال آباءهم يقضون وقتاً ممتعاً معهم، يتعلمون كيف يبنون علاقات مبنية على الاحترام والمشاركة.
التقاط الصور التذكارية: يُعتبر التقاط الصور مع الأطفال من العادات الممتعة التي تعزز الثقة بالنفس وتقوي العلاقة بين الأهل والأبناء، كما تخلق لحظات من المرح وتمنح الطفل شعوراً بأهميته.
مشاركة الأنشطة والهوايات: من المفيد أن يشارك الأهل أطفالهم في أنشطة ممتعة مثل ممارسة الرياضة معاً، أو لعب كرة القدم أو كرة السلة، أو حتى إشراكهم في إعداد الطعام. هذه الأنشطة تساهم في تقوية الروابط العائلية.
الاهتمام الكامل عند التحدث: يُفضل أن يتجنب الأهل المشتتات التكنولوجية مثل الهواتف أو التلفاز أثناء قضاء وقت مع أطفالهم. هذا يتيح للأبناء الشعور بأنهم في صدارة اهتماماتهم.
التعبير عن الحب: يجب على الأهل التعبير عن حبهم لأطفالهم بانتظام والإفصاح عن مشاعرهم الإيجابية تجاههم، مما يساهم في تعزيز العلاقة العاطفية بين الأهل والأبناء.
الروتين اليومي: يحب الأطفال الروتين، لذا من الأفضل تخصيص وقت يومي أو أسبوعي لممارسة أنشطة مشتركة مثل قراءة قصة قبل النوم أو الخروج في رحلات عائلية.
مشاركة الذكريات الشخصية: من الممتع أن يشارك الأهل أطفالهم ذكرياتهم الشخصية من طفولتهم أو فترة دراستهم، مما يثير اهتمام الأطفال ويقربهم من ذويهم.
أنشطة ممتعة مع الأطفال:
المشاركة في التسوق وشراء احتياجات المنزل، مع منح الأطفال فرصة اتخاذ القرارات.
اللعب بألعاب تنمي مهارات الطفل، مثل الألغاز أو ألعاب الورق.
ممارسة الأنشطة الخارجية مثل المشي في الحدائق أو ركوب الدراجات.
الاستمتاع بممارسة الرياضة مثل كرة القدم أو كرة السلة.
قضاء الوقت في الهواء الطلق، مثل الاستلقاء على العشب ومراقبة الغيوم أو النجوم في السماء.
أهمية قضاء وقت مع الأطفال:
في ظل الحياة السريعة، يصبح من الضروري أن يدرك الأهل أهمية قضاء وقت ممتع مع أطفالهم، لما له من فوائد تربوية واجتماعية:
تقوية العلاقات العائلية: تُسهم الأنشطة الجماعية في تعزيز الروابط العاطفية بين الأهل والأبناء.
تحفيز التواصل: يُساعد الوقت المشترك في فتح قنوات التواصل بين الأهل والأبناء، مما يشعر الأطفال بالراحة للتعبير عن أنفسهم.
تعزيز تقدير الذات: الأطفال الذين يقضون وقتاً أكبر مع أهاليهم غالباً ما يشعرون بثقة أكبر في أنفسهم.
تحسين الأداء الأكاديمي: مشاركة الأهل في الأنشطة الدراسية مثل القراءة تساعد الأطفال على التفوق في دراستهم.
تعزيز السلوكيات الإيجابية: الأطفال الذين يقضون وقتاً طويلاً مع الأهل يكونون أقل عرضة للسلوكيات الخاطئة.
التعلم بالاقتداء: عندما يرى الأطفال آباءهم يقضون وقتاً ممتعاً معهم، يتعلمون كيف يبنون علاقات مبنية على الاحترام والمشاركة.