الامارات 7 - "يدل القمر على السُّلطان والعالِم وقد يدل على الأبوين والزَّوج أو الزَّوجة"
يقول ابن سيرين أنَّ رؤية القمر في المنام تدلُّ على وزيرٍ أو سلطانٍ دون الملك باعتبار أنَّ الشمس في الحلم تدلُّ على الملك، وقد تدل رؤية القمر في المنام على العلماء والفقهاء وكل ما يهتدى به من الأدلة لأنَّه يهدي في الظلمات، ورؤية القمر المكتمل في الحلم يدل على الزيادة في ما يطلبه الرائي من علم ومعرفة، ونقصان القمر في الرؤيا قد يدل على النقصان في الحقيقية، حسب سياق المنام.
ويضيف الشيخ النابلسي أنَّ القمر في المنام عالِم كبير أو ملك عادل، وقد يكون ملكاً جباراً جائراً أو رجلاً كذَّاباً حسب شكل القمر ولونه، ورؤية أكثر من قمر في الحلم تدل على اجتماع أهل العلم، ويدل حلم القمر على الأبوين والزوج أو الزوجة، وقد يدل على السفر والتجارة حسب تفاصيل الرؤيا وحالة الرَّائي.
وقد يفسر القمر في المنام بالجاه أو الملك إن كان الرائي تاجراً، والقمر في الرؤيا للعزباء زواجٌ قريب، وللمتزوجة حملٌ بولدٍ له شأن في السمتقبل، وقيل القمر في الحلم راحة للمكروب وفرجٌ للمهموم، والله أعلم.
ويقول الشيخ النابلسي أن من رأى القمر في منزله في المنام فهو غائب يعود ويقدم إليه، ومن رأى القمر في نومه وكان يريد أن يخفي أمراً ما انكشف أمره، أمَّا من رأى أنَّه ينظر فيرى القمر فجأة في المنام ينظر إليه أعداؤه وينقادون إليه، ومن تعلَّق بالقمر في الحلم ينال خيراً وفق النابلسي وابن سيرين.
ومن رأى أنَّه يسجد للقمر في المنام فإنَّه يطيع ملكاً ظالماً أو يرتكب إثماً عظيماً، أما رؤية الكلام مع القمر في الحلم فتدل على مجالسة رجل عالمٍ والاستفادة منه.
والمريض إن رأى القمر نزل عليه في المنام في مطلع الشهر القمري كان ذلك دليل شفائه، أمَّا إن كان ذلك في نقصان الشهر فيقترب أجله على قدر ما بقي من الشهر وقد يؤول بالأيام أو الأسابيع أو الأشهر والسنين، حسب تفسير ابن سيرين.
كذلك من كان له غائبٌ أو مسافرٌ فرأى أن القمر نزل عليه في أول الشهر قربت عودة المسافر، أمّا إن كانت الرؤيا في آخر الشهر فبعد الغائب وطالت غيبته والله أعلم.
يقول ابن سيرين أنَّ رؤية القمر في المنام تدلُّ على وزيرٍ أو سلطانٍ دون الملك باعتبار أنَّ الشمس في الحلم تدلُّ على الملك، وقد تدل رؤية القمر في المنام على العلماء والفقهاء وكل ما يهتدى به من الأدلة لأنَّه يهدي في الظلمات، ورؤية القمر المكتمل في الحلم يدل على الزيادة في ما يطلبه الرائي من علم ومعرفة، ونقصان القمر في الرؤيا قد يدل على النقصان في الحقيقية، حسب سياق المنام.
ويضيف الشيخ النابلسي أنَّ القمر في المنام عالِم كبير أو ملك عادل، وقد يكون ملكاً جباراً جائراً أو رجلاً كذَّاباً حسب شكل القمر ولونه، ورؤية أكثر من قمر في الحلم تدل على اجتماع أهل العلم، ويدل حلم القمر على الأبوين والزوج أو الزوجة، وقد يدل على السفر والتجارة حسب تفاصيل الرؤيا وحالة الرَّائي.
وقد يفسر القمر في المنام بالجاه أو الملك إن كان الرائي تاجراً، والقمر في الرؤيا للعزباء زواجٌ قريب، وللمتزوجة حملٌ بولدٍ له شأن في السمتقبل، وقيل القمر في الحلم راحة للمكروب وفرجٌ للمهموم، والله أعلم.
ويقول الشيخ النابلسي أن من رأى القمر في منزله في المنام فهو غائب يعود ويقدم إليه، ومن رأى القمر في نومه وكان يريد أن يخفي أمراً ما انكشف أمره، أمَّا من رأى أنَّه ينظر فيرى القمر فجأة في المنام ينظر إليه أعداؤه وينقادون إليه، ومن تعلَّق بالقمر في الحلم ينال خيراً وفق النابلسي وابن سيرين.
ومن رأى أنَّه يسجد للقمر في المنام فإنَّه يطيع ملكاً ظالماً أو يرتكب إثماً عظيماً، أما رؤية الكلام مع القمر في الحلم فتدل على مجالسة رجل عالمٍ والاستفادة منه.
والمريض إن رأى القمر نزل عليه في المنام في مطلع الشهر القمري كان ذلك دليل شفائه، أمَّا إن كان ذلك في نقصان الشهر فيقترب أجله على قدر ما بقي من الشهر وقد يؤول بالأيام أو الأسابيع أو الأشهر والسنين، حسب تفسير ابن سيرين.
كذلك من كان له غائبٌ أو مسافرٌ فرأى أن القمر نزل عليه في أول الشهر قربت عودة المسافر، أمّا إن كانت الرؤيا في آخر الشهر فبعد الغائب وطالت غيبته والله أعلم.