الامارات 7 - تواصل دائرة الصحة – أبوظبي جهودها لتعزيز مكانة الإمارة مركزا رائدا في مجال الصحة وعلوم الحياة والابتكار على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وفي إطار هذه المساعي، نفذت الدائرة زيارة إستراتيجية ناجحة إلى الولايات المتحدة الأمريكية استمرت أسبوعا، شارك فيها وفد رفيع المستوى ضم 40 ممثلا من 12 جهة ضمن منظومة الرعاية الصحية في أبوظبي.
شملت الزيارة مدنا رئيسية مثل بوسطن، واشنطن العاصمة، وفيلادلفيا، تزامنا مع مشاركة الإمارة في فعاليات المؤتمر العالمي لمنظمة الابتكار في التكنولوجيا الحيوية 2025، الذي يُعتبر من أبرز المؤتمرات العالمية في قطاع التقنيات الحيوية.
وخلال الزيارة، أجرى الوفد 20 لقاء إستراتيجيا، وزار 16 مؤسسة وشركة رائدة في قطاع الرعاية الصحية، بالإضافة إلى المشاركة في 9 جلسات حوارية ركزت على تبادل المعارف، واستكشاف فرص الاستثمار، وعقد 7 اتفاقيات تعاون وشراكات جديدة تهدف إلى تحفيز تبني أحدث الحلول الصحية المتقدمة، وتعزيز جودة الرعاية الصحية في الإمارة وخارجها.
وتسعى دائرة الصحة – أبوظبي من خلال هذه الزيارة إلى استثمار خبرات وتقنيات الشركاء العالميين لاختبار وتوسيع نطاق استخدام أحدث الابتكارات الصحية بالتعاون مع مختلف الأطراف المعنية، في إطار رؤية إستراتيجية تهدف إلى قيادة المرحلة المقبلة من التطور الصحي على المستوى العالمي.
وأكدت سعادة الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة – أبوظبي، أن الإمارة تعمل على ترسيخ منظومة صحية ذكية ووقائية ترتكز على احتياجات المرضى، وتسهم في تحقيق أثر إيجابي واسع النطاق.
وأشارت إلى أن أبوظبي أصبحت اليوم مختبرا حيا عالميا تحتضن فيه سياسات طموحة، واستثمارات مجدية، وقدرات علمية عالية لاختبار وتوسيع نطاق الحلول الصحية المبتكرة.
ولفتت إلى أن هذه الزيارة الرابعة إلى الولايات المتحدة تعكس التزام الدائرة بالارتقاء بقدرات الإمارة وترسيخ ريادتها كمركز متكامل للصحة وعلوم الحياة يستقطب أحدث التقنيات والحلول.
وأوضحت أن اللقاءات والجلسات الحوارية أسهمت في تعزيز تبادل البيانات ودعم الشراكات طويلة الأمد بين الجانبين، وأسفرت عن توسيع نطاق التعاون بين دائرة الصحة – أبوظبي ومؤسسات عالمية مرموقة بهدف صناعة مستقبل الرعاية الصحية بما يدعم جهود الإمارة في تطوير المخرجات الصحية عبر دعم الأبحاث، وتعزيز البنية التحتية، واستقطاب الكفاءات الطبية المتميزة، والاستثمار الفعّال في الابتكار.
وشملت الاتفاقيات التي تم إبرامها خلال الزيارة شراكات مع جهات بارزة في الولايات المتحدة مثل جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو، ومعهد الجينوم المبتكر، وشركات سانوفي، وبوهرنجر إنجلهايم، وأبوت، وإيتنا الدولية، وجيما بايو، والمستشفى الوطني للأطفال.
وتركز هذه الاتفاقيات على إنشاء مراكز متقدمة لجراحة الجينوم، وتطوير وتصنيع اللقاحات، ودمج منصات البحث والابتكار، وتوسيع الإنتاج الدوائي في أبوظبي، وتعزيز الوصول إلى شبكات الرعاية الصحية الأمريكية، بالإضافة إلى تطوير مراكز أبحاث الجينوم والتكنولوجيا الحيوية، وإطلاق برامج علاج خلوي وجيني متقدمة للأطفال.
ضم الوفد ممثلين عن نخبة من الجهات التي تشكل منظومة الابتكار الصحي في أبوظبي من مختلف القطاعات، منها مكتب أبوظبي للاستثمار، وشركة مبادلة بايو، ومجموعة M42، ومدينة مصدر، ومنطقة كيزاد، وشركة بيورهيلث، وبرنامج StartAD، وشركة الاتحاد للشحن، إلى جانب جامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة خليفة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.
وفي إطار هذه المساعي، نفذت الدائرة زيارة إستراتيجية ناجحة إلى الولايات المتحدة الأمريكية استمرت أسبوعا، شارك فيها وفد رفيع المستوى ضم 40 ممثلا من 12 جهة ضمن منظومة الرعاية الصحية في أبوظبي.
شملت الزيارة مدنا رئيسية مثل بوسطن، واشنطن العاصمة، وفيلادلفيا، تزامنا مع مشاركة الإمارة في فعاليات المؤتمر العالمي لمنظمة الابتكار في التكنولوجيا الحيوية 2025، الذي يُعتبر من أبرز المؤتمرات العالمية في قطاع التقنيات الحيوية.
وخلال الزيارة، أجرى الوفد 20 لقاء إستراتيجيا، وزار 16 مؤسسة وشركة رائدة في قطاع الرعاية الصحية، بالإضافة إلى المشاركة في 9 جلسات حوارية ركزت على تبادل المعارف، واستكشاف فرص الاستثمار، وعقد 7 اتفاقيات تعاون وشراكات جديدة تهدف إلى تحفيز تبني أحدث الحلول الصحية المتقدمة، وتعزيز جودة الرعاية الصحية في الإمارة وخارجها.
وتسعى دائرة الصحة – أبوظبي من خلال هذه الزيارة إلى استثمار خبرات وتقنيات الشركاء العالميين لاختبار وتوسيع نطاق استخدام أحدث الابتكارات الصحية بالتعاون مع مختلف الأطراف المعنية، في إطار رؤية إستراتيجية تهدف إلى قيادة المرحلة المقبلة من التطور الصحي على المستوى العالمي.
وأكدت سعادة الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة – أبوظبي، أن الإمارة تعمل على ترسيخ منظومة صحية ذكية ووقائية ترتكز على احتياجات المرضى، وتسهم في تحقيق أثر إيجابي واسع النطاق.
وأشارت إلى أن أبوظبي أصبحت اليوم مختبرا حيا عالميا تحتضن فيه سياسات طموحة، واستثمارات مجدية، وقدرات علمية عالية لاختبار وتوسيع نطاق الحلول الصحية المبتكرة.
ولفتت إلى أن هذه الزيارة الرابعة إلى الولايات المتحدة تعكس التزام الدائرة بالارتقاء بقدرات الإمارة وترسيخ ريادتها كمركز متكامل للصحة وعلوم الحياة يستقطب أحدث التقنيات والحلول.
وأوضحت أن اللقاءات والجلسات الحوارية أسهمت في تعزيز تبادل البيانات ودعم الشراكات طويلة الأمد بين الجانبين، وأسفرت عن توسيع نطاق التعاون بين دائرة الصحة – أبوظبي ومؤسسات عالمية مرموقة بهدف صناعة مستقبل الرعاية الصحية بما يدعم جهود الإمارة في تطوير المخرجات الصحية عبر دعم الأبحاث، وتعزيز البنية التحتية، واستقطاب الكفاءات الطبية المتميزة، والاستثمار الفعّال في الابتكار.
وشملت الاتفاقيات التي تم إبرامها خلال الزيارة شراكات مع جهات بارزة في الولايات المتحدة مثل جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو، ومعهد الجينوم المبتكر، وشركات سانوفي، وبوهرنجر إنجلهايم، وأبوت، وإيتنا الدولية، وجيما بايو، والمستشفى الوطني للأطفال.
وتركز هذه الاتفاقيات على إنشاء مراكز متقدمة لجراحة الجينوم، وتطوير وتصنيع اللقاحات، ودمج منصات البحث والابتكار، وتوسيع الإنتاج الدوائي في أبوظبي، وتعزيز الوصول إلى شبكات الرعاية الصحية الأمريكية، بالإضافة إلى تطوير مراكز أبحاث الجينوم والتكنولوجيا الحيوية، وإطلاق برامج علاج خلوي وجيني متقدمة للأطفال.
ضم الوفد ممثلين عن نخبة من الجهات التي تشكل منظومة الابتكار الصحي في أبوظبي من مختلف القطاعات، منها مكتب أبوظبي للاستثمار، وشركة مبادلة بايو، ومجموعة M42، ومدينة مصدر، ومنطقة كيزاد، وشركة بيورهيلث، وبرنامج StartAD، وشركة الاتحاد للشحن، إلى جانب جامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة خليفة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.