الامارات 7 - اختارت "مسابقة موسكو الدولية للقرآن الكريم" معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة شخصية العام لدورتها الثالثة والعشرين"2025”.
عقدت المسابقة بتنظيم مشترك بين جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية والإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية بحضور سعادة الدكتور محمد أحمد سلطان عيسى الجابر، سفير دولة الإمارات لدى روسيا الاتحادية، وسعادة الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية و ممثلين عن 30 دولة .
وجاءت الجائزة ،التي حضر فعالياتها رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة ،بهدف تعزيز مكانة القرآن الكريم في نفوس الشباب، وتشجيع حفظه وتدبر معانيه وفي إطار التعاون الثقافي والعلمي المتنامي بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية.
وأكد الظاهري ، أن دعم دولة الإمارات لهذا الجائزة يجسد دور الدولة الريادي في ترسيخ القيم القرآنية، وتعزيز الحوار الحضاري بين الشعوب.
وأضاف : “إن هذه الشراكة مع الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية تعبّر عن رسالة الجامعة في خدمة العلوم الإسلامية ونشر الاعتدال، وتجسّد عمق العلاقات الثقافية والعلمية بين البلدين الصديقين”.
من جانبه، أعرب سماحة المفتي الشيخ راوي عين الدين، رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية، عن تقديره العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة، مشيدًا بالدعم الكريم والمتواصل الذي تحظى به المبادرات الإسلامية والثقافية في روسيا من قبل القيادة الإماراتية الرشيدة.
وأضاف : "نعبر عن امتناننا العميق لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية على رعايتها السخية واهتمامها الكبير بخدمة القرآن الكريم ونشر قيم التسامح والإنسانية في العالم»، مؤكدًا أن هذا الدعم يعكس المكانة العالمية التي تكتسبها الإمارات في تعزيز التفاهم بين الشعوب والأديان".
عقدت المسابقة بتنظيم مشترك بين جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية والإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية بحضور سعادة الدكتور محمد أحمد سلطان عيسى الجابر، سفير دولة الإمارات لدى روسيا الاتحادية، وسعادة الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية و ممثلين عن 30 دولة .
وجاءت الجائزة ،التي حضر فعالياتها رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة ،بهدف تعزيز مكانة القرآن الكريم في نفوس الشباب، وتشجيع حفظه وتدبر معانيه وفي إطار التعاون الثقافي والعلمي المتنامي بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية.
وأكد الظاهري ، أن دعم دولة الإمارات لهذا الجائزة يجسد دور الدولة الريادي في ترسيخ القيم القرآنية، وتعزيز الحوار الحضاري بين الشعوب.
وأضاف : “إن هذه الشراكة مع الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية تعبّر عن رسالة الجامعة في خدمة العلوم الإسلامية ونشر الاعتدال، وتجسّد عمق العلاقات الثقافية والعلمية بين البلدين الصديقين”.
من جانبه، أعرب سماحة المفتي الشيخ راوي عين الدين، رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية، عن تقديره العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة، مشيدًا بالدعم الكريم والمتواصل الذي تحظى به المبادرات الإسلامية والثقافية في روسيا من قبل القيادة الإماراتية الرشيدة.
وأضاف : "نعبر عن امتناننا العميق لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية على رعايتها السخية واهتمامها الكبير بخدمة القرآن الكريم ونشر قيم التسامح والإنسانية في العالم»، مؤكدًا أن هذا الدعم يعكس المكانة العالمية التي تكتسبها الإمارات في تعزيز التفاهم بين الشعوب والأديان".