الامارات 7 - أكد سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، أن "يوم العلم" يمثل مناسبة وطنية غالية يجدد فيها أبناء الإمارات معاني الولاء والانتماء والوفاء للوطن وقيادته الرشيدة، مجسداً أسمى صور الوحدة والتلاحم الوطني تحت راية الاتحاد.
وأشار سموه إلى أن هذه المناسبة الوطنية الاستثنائية تعبر عن عمق الإحساس بقيمة الوطن ورعايته، وتجسد اعتزاز أبناء الإمارات بعلم دولتهم الذي يرفرف شامخا في سماء المجد والعزة، رمزاً للكرامة والعطاء والاتحاد.
وقال سموه، في كلمة له بهذه المناسبة، إن "يوم العلم" هو يوم الوطن والعزة والفخر، الذي تتجلى فيه مشاعر الانتماء والولاء لوطننا العزيز، مؤكداً أن أبناء الإمارات يعملون جميعاً بروح الفريق الواحد لحماية منجزات الوطن وصون مكتسباته والدفاع عن رايته في ميادين الشرف والبطولة والعمل والبناء.
وأضاف أن علم الإمارات هو رمز الهوية الوطنية وعنوان الوحدة التي تتوحد لأجلها الرؤية والأهداف والطاقات، ليظل مرفوعا في سماء الوطن، يعبر عن إرادة صلبة وعزيمة لا تلين لبناء المستقبل المزدهر للأجيال القادمة.
وأوضح سموه أن الاحتفاء بهذه المناسبة يعكس فخر أبناء الإمارات بالمكانة الرفيعة التي وصلت إليها الدولة بين الأمم، بفضل قيادتها الرشيدة التي جعلت الإنسان محور التنمية وغايتها، مستندة إلى القيم التي أرساها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسون، لتبقى الإمارات وطنا للخير والتسامح والسلام.
وأشار سموه إلى أن هذه المناسبة الوطنية الاستثنائية تعبر عن عمق الإحساس بقيمة الوطن ورعايته، وتجسد اعتزاز أبناء الإمارات بعلم دولتهم الذي يرفرف شامخا في سماء المجد والعزة، رمزاً للكرامة والعطاء والاتحاد.
وقال سموه، في كلمة له بهذه المناسبة، إن "يوم العلم" هو يوم الوطن والعزة والفخر، الذي تتجلى فيه مشاعر الانتماء والولاء لوطننا العزيز، مؤكداً أن أبناء الإمارات يعملون جميعاً بروح الفريق الواحد لحماية منجزات الوطن وصون مكتسباته والدفاع عن رايته في ميادين الشرف والبطولة والعمل والبناء.
وأضاف أن علم الإمارات هو رمز الهوية الوطنية وعنوان الوحدة التي تتوحد لأجلها الرؤية والأهداف والطاقات، ليظل مرفوعا في سماء الوطن، يعبر عن إرادة صلبة وعزيمة لا تلين لبناء المستقبل المزدهر للأجيال القادمة.
وأوضح سموه أن الاحتفاء بهذه المناسبة يعكس فخر أبناء الإمارات بالمكانة الرفيعة التي وصلت إليها الدولة بين الأمم، بفضل قيادتها الرشيدة التي جعلت الإنسان محور التنمية وغايتها، مستندة إلى القيم التي أرساها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسون، لتبقى الإمارات وطنا للخير والتسامح والسلام.