الامارات 7 - حمى النفاس، والتي تُعرف أيضًا بـ حمى بعد الولادة، هي حالة قد لا يكون الكثير من الناس على دراية كافية بها فيما يلي بعض المعلومات الهامة حول هذا الموضوع:
1. تعريف حمى النفاس: حمى النفاس هي ارتفاع في درجة الحرارة يحدث بعد الولادة. يتم تشخيصها عادةً عندما تكون درجة حرارة الأم 38 درجة مئوية (100.4 درجة فهرنهايت) أو أعلى في أي وقت خلال الـ 24 ساعة الأولى بعد الولادة، وذلك لمدة يومين على الأقل.
2. الأسباب: السبب الأكثر شيوعًا لحمى النفاس هو العدوى. يمكن أن تشمل هذه العدوى التهاب بطانة الرحم (التهاب بطانة الرحم)، عدوى في موقع الجرح (إذا تم إجراء قسم قيصري أو تمزق أثناء الولادة)، التهاب المسالك البولية، أو التهاب الثدي (التهاب الضرع).
3. عوامل الخطر: بعض عوامل الخطر تشمل الولادة القيصرية، التدخلات أثناء الولادة مثل استخدام الملقط أو الشفط، الولادة الطويلة أو المتعسرة، وكسر مبكر للأغشية (انفجار الكيس المحيط بالجنين قبل الولادة).
4. الأعراض: بالإضافة إلى الحمى، قد تشمل الأعراض ألمًا في البطن، إفرازات مهبلية ذات رائحة كريهة، ألم أو تورم في منطقة الجرح (إذا كان هناك واحد)، أو أعراض التهاب الثدي مثل تورم الثدي وألم.
5. العلاج: العلاج يعتمد على السبب وشدة الحالة. قد يشمل العلاج المضادات الحيوية لعلاج العدوى، إدارة الألم، وفي بعض الحالات، قد يكون من الضروري إجراء جراحة لعلاج العدوى.
6. الوقاية: الوقاية من حمى النفاس تشمل الحفاظ على نظافة جيدة، استخدام تقنيات معقمة أثناء الولادة، والعناية المناسبة بالجروح بعد الولادة.
من المهم للنساء اللواتي يعانين من أي علامات تشير إلى الإصابة بحمى النفاس أن يستشرن الطبيب فورًا للحصول على التشخيص والعلاج المناسب.
1. تعريف حمى النفاس: حمى النفاس هي ارتفاع في درجة الحرارة يحدث بعد الولادة. يتم تشخيصها عادةً عندما تكون درجة حرارة الأم 38 درجة مئوية (100.4 درجة فهرنهايت) أو أعلى في أي وقت خلال الـ 24 ساعة الأولى بعد الولادة، وذلك لمدة يومين على الأقل.
2. الأسباب: السبب الأكثر شيوعًا لحمى النفاس هو العدوى. يمكن أن تشمل هذه العدوى التهاب بطانة الرحم (التهاب بطانة الرحم)، عدوى في موقع الجرح (إذا تم إجراء قسم قيصري أو تمزق أثناء الولادة)، التهاب المسالك البولية، أو التهاب الثدي (التهاب الضرع).
3. عوامل الخطر: بعض عوامل الخطر تشمل الولادة القيصرية، التدخلات أثناء الولادة مثل استخدام الملقط أو الشفط، الولادة الطويلة أو المتعسرة، وكسر مبكر للأغشية (انفجار الكيس المحيط بالجنين قبل الولادة).
4. الأعراض: بالإضافة إلى الحمى، قد تشمل الأعراض ألمًا في البطن، إفرازات مهبلية ذات رائحة كريهة، ألم أو تورم في منطقة الجرح (إذا كان هناك واحد)، أو أعراض التهاب الثدي مثل تورم الثدي وألم.
5. العلاج: العلاج يعتمد على السبب وشدة الحالة. قد يشمل العلاج المضادات الحيوية لعلاج العدوى، إدارة الألم، وفي بعض الحالات، قد يكون من الضروري إجراء جراحة لعلاج العدوى.
6. الوقاية: الوقاية من حمى النفاس تشمل الحفاظ على نظافة جيدة، استخدام تقنيات معقمة أثناء الولادة، والعناية المناسبة بالجروح بعد الولادة.
من المهم للنساء اللواتي يعانين من أي علامات تشير إلى الإصابة بحمى النفاس أن يستشرن الطبيب فورًا للحصول على التشخيص والعلاج المناسب.