الامارات 7 - إعادة تدوير الورق هي عملية إنتاج أوراق جديدة يمكن استخدامها من أوراق قديمة مستهلكة، وتساهم هذه العملية في تقليل تراكم الورق في مكاب النفايات، وتحدّ من التلوث وانبعاثات غازات الدفيئة. تاريخ بدء إعادة تدوير الورق يعود إلى عام 1690 م عندما أسس وليام ريتينهاوس أول مطحنة للورق في الولايات المتحدة. يعتبر إعادة تدوير الورق عملية ضخمة حيث يمكن أن يصل وزن الورق المعاد تدويره إلى مستويات تفوق وزن الزجاج والبلاستيك والألومنيوم مجتمعين.
أهمية إعادة تدوير الورق تتجلى في قدرتها على إنقاذ الأشجار وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، إضافة إلى توفير الطاقة والموارد وتقليل تلوث الهواء. كما أن تكلفة شراء الورق المعاد تدويره أقل من تكلفة شراء الورق الجديد، مما يساهم في الاقتصاد وتوفير الوظائف.
تتضمن عملية إعادة تدوير الورق عدة خطوات، بدءًا من جمع الورق وفرزه ونقله إلى مصانع إعادة التدوير، ثم تقطيعه وعجنه لإزالة الحبر والشوائب، وتجفيفه وتشكيله إلى أوراق جديدة، وأخيرًا توزيعها للاستخدام في صناعات مختلفة.
هناك أنواع محددة من الورق يمكن إعادة تدويرها، مثل الصحف والمجلات وأوراق الطباعة، بينما تعتبر بعض الأنواع غير مقبولة للاستخدام في عملية إعادة التدوير، مثل الورق الملطخ بالمواد الغذائية أو الشحوم وغيرها.
أهمية إعادة تدوير الورق تتجلى في قدرتها على إنقاذ الأشجار وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، إضافة إلى توفير الطاقة والموارد وتقليل تلوث الهواء. كما أن تكلفة شراء الورق المعاد تدويره أقل من تكلفة شراء الورق الجديد، مما يساهم في الاقتصاد وتوفير الوظائف.
تتضمن عملية إعادة تدوير الورق عدة خطوات، بدءًا من جمع الورق وفرزه ونقله إلى مصانع إعادة التدوير، ثم تقطيعه وعجنه لإزالة الحبر والشوائب، وتجفيفه وتشكيله إلى أوراق جديدة، وأخيرًا توزيعها للاستخدام في صناعات مختلفة.
هناك أنواع محددة من الورق يمكن إعادة تدويرها، مثل الصحف والمجلات وأوراق الطباعة، بينما تعتبر بعض الأنواع غير مقبولة للاستخدام في عملية إعادة التدوير، مثل الورق الملطخ بالمواد الغذائية أو الشحوم وغيرها.