الامارات 7 - الغزو الفرنسي للجزائر بدأ منذ عهد نابليون بونابرت، حيث اعتمدت فرنسا على حادثة المروحة لاحتلال البلاد، فغزت الجزائر من ميناء طولون بعد تدمير الأسطول الجزائري القوي. استهدفت فرنسا المؤسسات التعليمية والدينية لتجهيل الجزائريين، مما أدى إلى نفاد ميزانية التعليم وإغلاق المدارس.
خلال فترة الحصار البحري الفرنسي، استغلت المعارضة الحادثة لمهاجمة الحكومة الفرنسية، لكن فشلت في ذلك، مما دفع فرنسا لإرسال جيوشها للقمع وتدمير المنشآت الفرنسية في الجزائر.
على الرغم من محاولات فرنسا للتفاوض لإلغاء الحصار، إلا أنها باءت بالفشل، واستمر الحصار لثلاث سنوات حتى ضعفت فرنسا ونفدت ذخيرتها.
فيما بعد، بدأت فرنسا استعداداتها للحملة العسكرية وحصلت على تأييد من بعض الدول مثل تونس وإسبانيا، لكنها واجهت رفضًا من إنجلترا.
على الجانب الجزائري، استعدت البلاد لمواجهة الهجوم الفرنسي من خلال تخصيص رواتب لجواسيس والتحركات الاستخباراتية.
انتقلت الحملة الفرنسية من طولون إلى ميناء الجزائر، حيث هاجمت البلاد براً وبحراً واستمرت حتى أُجبرت الجزائر على الاستسلام وسقوط العاصمة تحت سيطرة فرنسا.
بعد الاحتلال، بدأت فرنسا في توسيع نفوذها في الجزائر وواجهت مواجهات مع السكان المحليين في المناطق الداخلية.
خلال فترة الحصار البحري الفرنسي، استغلت المعارضة الحادثة لمهاجمة الحكومة الفرنسية، لكن فشلت في ذلك، مما دفع فرنسا لإرسال جيوشها للقمع وتدمير المنشآت الفرنسية في الجزائر.
على الرغم من محاولات فرنسا للتفاوض لإلغاء الحصار، إلا أنها باءت بالفشل، واستمر الحصار لثلاث سنوات حتى ضعفت فرنسا ونفدت ذخيرتها.
فيما بعد، بدأت فرنسا استعداداتها للحملة العسكرية وحصلت على تأييد من بعض الدول مثل تونس وإسبانيا، لكنها واجهت رفضًا من إنجلترا.
على الجانب الجزائري، استعدت البلاد لمواجهة الهجوم الفرنسي من خلال تخصيص رواتب لجواسيس والتحركات الاستخباراتية.
انتقلت الحملة الفرنسية من طولون إلى ميناء الجزائر، حيث هاجمت البلاد براً وبحراً واستمرت حتى أُجبرت الجزائر على الاستسلام وسقوط العاصمة تحت سيطرة فرنسا.
بعد الاحتلال، بدأت فرنسا في توسيع نفوذها في الجزائر وواجهت مواجهات مع السكان المحليين في المناطق الداخلية.