الامارات 7 - ثورة فرنسا هي إحدى أبرز الثورات في تاريخ البشرية، حيث أحدثت تحولات جذرية في أوروبا والعالم. اندلعت الثورة في عام 1789 واستمرت عشر سنوات، شهدت فترات من الاضطرابات الاجتماعية والسياسية، وانتهت بسيطرة الطبقة البرجوازية بالتحالف مع طبقة العمال.
في فترة حكم نابليون، استمرت فرنسا في تصدير أفكار الثورة عبر الاستعمار وإقامة الإمبراطورية الفرنسية، مما سهم في انتشار النظم الجمهورية وسقوط الأنظمة الملكية في عدة بلدان.
قبل الثورة، كانت المجتمع الفرنسي مقسمة إلى طبقات رئيسية، حيث كانت النخبة الحاكمة تشمل الملك والنبلاء ورجال الدين، بينما كان البرجوازيون والعمال والحرفيون والفلاحون في طبقات أدنى. ورغم تقدم البرجوازيين اقتصادياً وثقافياً، إلا أنهم كانوا محرومين من المشاركة السياسية.
النظام السياسي القائم كان ملكياً استبدادياً، حيث كانت العدالة تعتمد على الطبقة الاجتماعية وليس على الكفاءة، مما أدى إلى الفساد في النظام الإداري والضرائب التي كانت تفرض بشكل غير منتظم وتحملتها الطبقات الأدنى من المجتمع.
الأزمات الاقتصادية التي شهدتها فرنسا، مثل انخفاض أسعار الحبوب والخمور، أثرت على الطبقة البرجوازية والعمال، وزادت الضغوط على العمال والحرفيين.
التفاوت الاجتماعي بين الطبقات المختلفة، وخاصة تضخم البرجوازية بالضرائب وتعرض الفلاحين والعمال للجوع، ساهم في تأجيج الاحتقان الاجتماعي واندلاع الثورة الفرنسية.
في فترة حكم نابليون، استمرت فرنسا في تصدير أفكار الثورة عبر الاستعمار وإقامة الإمبراطورية الفرنسية، مما سهم في انتشار النظم الجمهورية وسقوط الأنظمة الملكية في عدة بلدان.
قبل الثورة، كانت المجتمع الفرنسي مقسمة إلى طبقات رئيسية، حيث كانت النخبة الحاكمة تشمل الملك والنبلاء ورجال الدين، بينما كان البرجوازيون والعمال والحرفيون والفلاحون في طبقات أدنى. ورغم تقدم البرجوازيين اقتصادياً وثقافياً، إلا أنهم كانوا محرومين من المشاركة السياسية.
النظام السياسي القائم كان ملكياً استبدادياً، حيث كانت العدالة تعتمد على الطبقة الاجتماعية وليس على الكفاءة، مما أدى إلى الفساد في النظام الإداري والضرائب التي كانت تفرض بشكل غير منتظم وتحملتها الطبقات الأدنى من المجتمع.
الأزمات الاقتصادية التي شهدتها فرنسا، مثل انخفاض أسعار الحبوب والخمور، أثرت على الطبقة البرجوازية والعمال، وزادت الضغوط على العمال والحرفيين.
التفاوت الاجتماعي بين الطبقات المختلفة، وخاصة تضخم البرجوازية بالضرائب وتعرض الفلاحين والعمال للجوع، ساهم في تأجيج الاحتقان الاجتماعي واندلاع الثورة الفرنسية.