الامارات 7 - الفلاسفة الشرقيون يرون أن الذات هي إرادة العيش والبقاء، وهي ذات قادرة على التمييز بين الخير والشر. بوذا يعتبر الذات تحقيقًا عبر قهر اللذة بدون ألم، بينما يرى بعض الفلاسفة الهنود أن تحقيق الذات يتطلب الهدوء والصبر والصلابة والكبرياء. في الفلسفة الصينية، الشجاعة والإرادة القوية لقهر اللذة هي أساس الذات، بينما يرون البوذيون الذات عبارة عن فعل يتجاوز البحث عن النفع واللذة.
سقراط يرى الذات عبارة عن وعي وإدراك حسي، وتتحقق بالإرادة والوعي. أفلاطون يبني فلسفته على العالم المثالي، ويختلف الفلاسفة حول تعريفه للذات. أما أرسطو فهو يربط الذات بالجسد والعقل.
في الدراسات الحديثة، تُصنّف الذات إلى ثلاثة أصناف: الواقعية والمثالية والخاصة. أما في الفلسفة الإسلامية، فتتكون الذات من الجسد والعقل والأخلاق، ولتحقيق الذات يجب أن يتوفر التوازن بين هذه العناصر، كما يرى الخوارزمي.
هذه الفلسفات تعكس تنوع المفاهيم حول الذات في العالم الشرقي، مما يظهر الاهتمام العميق بفهم الطبيعة البشرية وتحقيق الوعي الذاتي.
سقراط يرى الذات عبارة عن وعي وإدراك حسي، وتتحقق بالإرادة والوعي. أفلاطون يبني فلسفته على العالم المثالي، ويختلف الفلاسفة حول تعريفه للذات. أما أرسطو فهو يربط الذات بالجسد والعقل.
في الدراسات الحديثة، تُصنّف الذات إلى ثلاثة أصناف: الواقعية والمثالية والخاصة. أما في الفلسفة الإسلامية، فتتكون الذات من الجسد والعقل والأخلاق، ولتحقيق الذات يجب أن يتوفر التوازن بين هذه العناصر، كما يرى الخوارزمي.
هذه الفلسفات تعكس تنوع المفاهيم حول الذات في العالم الشرقي، مما يظهر الاهتمام العميق بفهم الطبيعة البشرية وتحقيق الوعي الذاتي.