الامارات 7 - مفهوم التكنولوجيا العسكرية
تُعرف التكنولوجيا العسكرية بأنها استخدام التقنيات الحديثة وأدواتها في سياق الحروب. تشمل هذه التكنولوجيا أدوات ووسائل ذات طابع عسكري، ويشكل استخدامها بدون تدريب عسكري مناسب خطرًا كبيرًا. غالبًا ما يتم البحث عن هذه التكنولوجيا وتطويرها بواسطة العلماء والمهندسين بهدف استخدامها في المعارك من قبل القوات المسلحة.
أقسام التكنولوجيا العسكرية
يمكن تقسيم التكنولوجيا العسكرية إلى خمس فئات أساسية:
الأسلحة الدفاعية: التي تُستخدم للتصدي للهجمات.
الأسلحة الهجومية: لإلحاق الأذى بالعدو.
تكنولوجيا النقل والتحرك: لنقل الجنود والأسلحة.
الاتصالات: لتنسيق تحركات القوات العسكرية.
أجهزة الاستشعار عن بُعد: لكشف مواقع العدو وتوجيه الأسلحة.
تطبيقات التكنولوجيا العسكرية
هناك العديد من التطبيقات والتقنيات الحديثة في المجال العسكري، ومن أبرزها:
الطلقات ذاتية التوجيه: عبارة عن رصاصات عيار 50 مزودة بأجهزة استشعار صغيرة تتيح لها تغيير مسارها بسرعة في الهواء، مما يزيد من دقتها في التصويب ويمنحها القدرة على إصابة الأهداف المتحركة. لا تزال هذه التقنية قيد التطوير، وتستخدم الليزر لتحديد الهدف، بينما تساعد زعانف الرصاصة في توجيهها خلال الطيران.
الغواصات بلا غواص: تقوم العديد من الدول بنشر غواصات هادئة بالقرب من سواحل الدول المجاورة، مما يساعد على تجنب اكتشافها وتأخير المخاطر.
مدافع الليزر: تُعتبر من أهم الابتكارات في هذا المجال، حيث تتميز بالقدرة على إطلاق النار بشكل متكرر وبأقل تكلفة ممكنة، حيث تحتاج فقط إلى الديزل لتشغيل المولد الذي يوفر الطاقة اللازمة لعمل الليزر.
مجال الحماية البلازمي: قدمت شركة بوينج براءة اختراع لنظام متطور يمكنه حماية المركبات من أضرار الانفجارات عن طريق إنتاج حقول بلازمية. يعمل هذا النظام على خلق مجال جوي مؤين يغير مسار الانفجار، مما يحمي المركبات، رغم أنه لا يستطيع إيقاف بعض المقذوفات مثل الصواريخ أو القذائف المضادة للدبابات، والتي يمكن التعامل معها عبر الستار الحديدي للجيش
تُعرف التكنولوجيا العسكرية بأنها استخدام التقنيات الحديثة وأدواتها في سياق الحروب. تشمل هذه التكنولوجيا أدوات ووسائل ذات طابع عسكري، ويشكل استخدامها بدون تدريب عسكري مناسب خطرًا كبيرًا. غالبًا ما يتم البحث عن هذه التكنولوجيا وتطويرها بواسطة العلماء والمهندسين بهدف استخدامها في المعارك من قبل القوات المسلحة.
أقسام التكنولوجيا العسكرية
يمكن تقسيم التكنولوجيا العسكرية إلى خمس فئات أساسية:
الأسلحة الدفاعية: التي تُستخدم للتصدي للهجمات.
الأسلحة الهجومية: لإلحاق الأذى بالعدو.
تكنولوجيا النقل والتحرك: لنقل الجنود والأسلحة.
الاتصالات: لتنسيق تحركات القوات العسكرية.
أجهزة الاستشعار عن بُعد: لكشف مواقع العدو وتوجيه الأسلحة.
تطبيقات التكنولوجيا العسكرية
هناك العديد من التطبيقات والتقنيات الحديثة في المجال العسكري، ومن أبرزها:
الطلقات ذاتية التوجيه: عبارة عن رصاصات عيار 50 مزودة بأجهزة استشعار صغيرة تتيح لها تغيير مسارها بسرعة في الهواء، مما يزيد من دقتها في التصويب ويمنحها القدرة على إصابة الأهداف المتحركة. لا تزال هذه التقنية قيد التطوير، وتستخدم الليزر لتحديد الهدف، بينما تساعد زعانف الرصاصة في توجيهها خلال الطيران.
الغواصات بلا غواص: تقوم العديد من الدول بنشر غواصات هادئة بالقرب من سواحل الدول المجاورة، مما يساعد على تجنب اكتشافها وتأخير المخاطر.
مدافع الليزر: تُعتبر من أهم الابتكارات في هذا المجال، حيث تتميز بالقدرة على إطلاق النار بشكل متكرر وبأقل تكلفة ممكنة، حيث تحتاج فقط إلى الديزل لتشغيل المولد الذي يوفر الطاقة اللازمة لعمل الليزر.
مجال الحماية البلازمي: قدمت شركة بوينج براءة اختراع لنظام متطور يمكنه حماية المركبات من أضرار الانفجارات عن طريق إنتاج حقول بلازمية. يعمل هذا النظام على خلق مجال جوي مؤين يغير مسار الانفجار، مما يحمي المركبات، رغم أنه لا يستطيع إيقاف بعض المقذوفات مثل الصواريخ أو القذائف المضادة للدبابات، والتي يمكن التعامل معها عبر الستار الحديدي للجيش