الامارات 7 - انتشار الإنترنت وتأثيره على الشباب
في الآونة الأخيرة، انتشر الإنترنت بشكل واسع وأصبح جزءًا أساسيًا من حياة الأسر، حيث يوفر العديد من الخدمات مثل إجراء المكالمات المجانية عبر تطبيقات مثل "فايبر" و"واتساب"، فضلاً عن إمكانية الوصول إلى المعلومات بسهولة من خلال محركات البحث. ومع ذلك، ورغم الفوائد العديدة للإنترنت، فإنه يحمل أيضًا بعض السلبيات التي تستدعي الانتباه، خاصة فيما يتعلق بفئة الشباب.
التأثيرات الإيجابية للإنترنت
للإنترنت فوائد عديدة تعود بالنفع على مستخدميه بشكل عام والشباب بشكل خاص. فقد أتاح الإنترنت للعديد من الشباب فرصة العثور على وظائف من خلال الإعلانات على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل "LinkedIn"، الذي يهدف إلى تعزيز التواصل المهني. كما أصبح العمل عن بُعد ممكنًا بفضل الإنترنت، مما يساعد الشباب على إنجاز المهام من دون الحاجة للتنقل.
علاوة على ذلك، استخدم بعض الشباب الإنترنت للترويج لأعمالهم الفنية والإبداعية، لا سيما في مجال التصميم الجرافيكي، حيث يمكنهم عرض أعمالهم على مواقع خاصة والتواصل مع المهتمين. كما يمكّن الإنترنت المستخدمين من شراء الكتب الإلكترونية بسهولة، حيث لا تتوفر العديد من الكتب الجديدة في المكتبات العالمية، بالإضافة إلى إمكانية التسوق الإلكتروني والدفع عبر الإنترنت، مما يسهل الحصول على السلع والخدمات.
التأثيرات السلبية للإنترنت
على الرغم من الفوائد العديدة للإنترنت، إلا أن له آثارًا سلبية إذا لم يتم التعامل معه بحذر. من أبرز هذه السلبيات قضاء الشباب وقتًا طويلاً على الإنترنت، مما قد يؤثر سلبًا على تحصيلهم الأكاديمي. كما تزيد هذه العادة من احتمال الإصابة بمشاكل السمنة، حيث يقضي الكثيرون أوقات فراغهم جالسين أمام الشاشات بدلاً من ممارسة النشاط البدني.
بناءً على ما سبق، من الضروري أن يتخذ الشباب احتياطات كافية عند استخدام الإنترنت للاستفادة من فوائده والحد من آثاره السلبية.
في الآونة الأخيرة، انتشر الإنترنت بشكل واسع وأصبح جزءًا أساسيًا من حياة الأسر، حيث يوفر العديد من الخدمات مثل إجراء المكالمات المجانية عبر تطبيقات مثل "فايبر" و"واتساب"، فضلاً عن إمكانية الوصول إلى المعلومات بسهولة من خلال محركات البحث. ومع ذلك، ورغم الفوائد العديدة للإنترنت، فإنه يحمل أيضًا بعض السلبيات التي تستدعي الانتباه، خاصة فيما يتعلق بفئة الشباب.
التأثيرات الإيجابية للإنترنت
للإنترنت فوائد عديدة تعود بالنفع على مستخدميه بشكل عام والشباب بشكل خاص. فقد أتاح الإنترنت للعديد من الشباب فرصة العثور على وظائف من خلال الإعلانات على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل "LinkedIn"، الذي يهدف إلى تعزيز التواصل المهني. كما أصبح العمل عن بُعد ممكنًا بفضل الإنترنت، مما يساعد الشباب على إنجاز المهام من دون الحاجة للتنقل.
علاوة على ذلك، استخدم بعض الشباب الإنترنت للترويج لأعمالهم الفنية والإبداعية، لا سيما في مجال التصميم الجرافيكي، حيث يمكنهم عرض أعمالهم على مواقع خاصة والتواصل مع المهتمين. كما يمكّن الإنترنت المستخدمين من شراء الكتب الإلكترونية بسهولة، حيث لا تتوفر العديد من الكتب الجديدة في المكتبات العالمية، بالإضافة إلى إمكانية التسوق الإلكتروني والدفع عبر الإنترنت، مما يسهل الحصول على السلع والخدمات.
التأثيرات السلبية للإنترنت
على الرغم من الفوائد العديدة للإنترنت، إلا أن له آثارًا سلبية إذا لم يتم التعامل معه بحذر. من أبرز هذه السلبيات قضاء الشباب وقتًا طويلاً على الإنترنت، مما قد يؤثر سلبًا على تحصيلهم الأكاديمي. كما تزيد هذه العادة من احتمال الإصابة بمشاكل السمنة، حيث يقضي الكثيرون أوقات فراغهم جالسين أمام الشاشات بدلاً من ممارسة النشاط البدني.
بناءً على ما سبق، من الضروري أن يتخذ الشباب احتياطات كافية عند استخدام الإنترنت للاستفادة من فوائده والحد من آثاره السلبية.