الامارات 7 - مؤشر CPU هو اختصار لـ "Central Processing Unit" أو وحدة المعالجة المركزية، وهي العنصر الأساسي في أجهزة الكمبيوتر المسؤولة عن إجراء العمليات الحسابية. تتكون وحدة المعالجة من شريحة مصنوعة من السيليكون، تُركب بطريقة معينة على اللوحة الرئيسية، مما يمكّنها من استقبال البيانات والمعلومات من مكونات الحاسوب ومعالجتها، ثم إرسال النتائج إلى أجزاء أخرى لتخزينها أو إخراجها. يُعتبر الـ CPU بمثابة "دماغ" الكمبيوتر، لكنه لا يقوم بالتفكير بنفسه، بل ينفذ التعليمات والأوامر الموجودة في البرامج، بالإضافة إلى العمليات التي يتولى معالجتها بشكل مباشر أو غير مباشر.
يمكن أن يحتوي أي جهاز كمبيوتر على أكثر من معالج، وتختلف هذه المعالجات في السرعة. عند شراء حاسوب، فإن السرعة تُعتبر من أبرز النقاط التي يُستفسر عنها. بينما يقوم المعالج البطيء بنفس وظائف المعالج السريع، فإن الاختلاف يكمن في أن المعالج السريع يُخرج المعلومات بشكل أسرع. المعالجات تختلف أيضًا في اعتماديّتها، حيث قد يتسبب المعالج البطيء في عدم استقرار النظام، بينما يتمكن المعالج السريع من تشغيل معظم البرامج.
تتعلق قوة المعالجات بالطاقة التي تستهلكها، حيث قد تؤدي بعض المعالجات التي تستهلك طاقة مرتفعة إلى مشاكل حرارية تؤثر على الاستقرار والأداء.
المكونات الرئيسية للمعالج:
وحدة الإخراج والإدخال: تقوم بتسيير المعلومات من وإلى المعالج، حيث تطلب البيانات وتنسقها مع الذاكرة العشوائية لتسهيل تدفق المعلومات. وهي جزء من وحدة المعالجة المركزية وتحتوي على الذاكرة المخبئية من المستوى الأول.
وحدة التحكم: تتحكم في تدفق البيانات داخل المعالج وتنسق بين مكوناته لضمان سير العمليات بشكل صحيح، كما تتأكد من عدم وجود أخطاء في التنسيق بين الأجزاء المختلفة، مما يجعلها تعتبر "العقل المدبر" للمعالج.
الوحدة الفاصلة العائمة: جزء من المعالج يتخصص في العمليات الحسابية المتعلقة بالأعداد العشرية، مما يساعد في تسريع تشغيل البرامج التي تتطلب ذلك، مثل الألعاب ثلاثية الأبعاد والرسوم الهندسية.
الذاكرة المختبئة: هي ذاكرة صغيرة وسريعة تشبه الذاكرة العشوائية، لكنها أسرع. تقع على ناقل النظام بين الذاكرة العشوائية والمعالج، وتساعد في تسريع عمليات القراءة والكتابة التي يقوم بها المعالج، نظراً لأن الذاكرة العشوائية عادةً ما تكون أبطأ من المعالج، ولذلك تم تصميم الذاكرة المختبئة لزيادة السرعة والكفاءة.
يمكن أن يحتوي أي جهاز كمبيوتر على أكثر من معالج، وتختلف هذه المعالجات في السرعة. عند شراء حاسوب، فإن السرعة تُعتبر من أبرز النقاط التي يُستفسر عنها. بينما يقوم المعالج البطيء بنفس وظائف المعالج السريع، فإن الاختلاف يكمن في أن المعالج السريع يُخرج المعلومات بشكل أسرع. المعالجات تختلف أيضًا في اعتماديّتها، حيث قد يتسبب المعالج البطيء في عدم استقرار النظام، بينما يتمكن المعالج السريع من تشغيل معظم البرامج.
تتعلق قوة المعالجات بالطاقة التي تستهلكها، حيث قد تؤدي بعض المعالجات التي تستهلك طاقة مرتفعة إلى مشاكل حرارية تؤثر على الاستقرار والأداء.
المكونات الرئيسية للمعالج:
وحدة الإخراج والإدخال: تقوم بتسيير المعلومات من وإلى المعالج، حيث تطلب البيانات وتنسقها مع الذاكرة العشوائية لتسهيل تدفق المعلومات. وهي جزء من وحدة المعالجة المركزية وتحتوي على الذاكرة المخبئية من المستوى الأول.
وحدة التحكم: تتحكم في تدفق البيانات داخل المعالج وتنسق بين مكوناته لضمان سير العمليات بشكل صحيح، كما تتأكد من عدم وجود أخطاء في التنسيق بين الأجزاء المختلفة، مما يجعلها تعتبر "العقل المدبر" للمعالج.
الوحدة الفاصلة العائمة: جزء من المعالج يتخصص في العمليات الحسابية المتعلقة بالأعداد العشرية، مما يساعد في تسريع تشغيل البرامج التي تتطلب ذلك، مثل الألعاب ثلاثية الأبعاد والرسوم الهندسية.
الذاكرة المختبئة: هي ذاكرة صغيرة وسريعة تشبه الذاكرة العشوائية، لكنها أسرع. تقع على ناقل النظام بين الذاكرة العشوائية والمعالج، وتساعد في تسريع عمليات القراءة والكتابة التي يقوم بها المعالج، نظراً لأن الذاكرة العشوائية عادةً ما تكون أبطأ من المعالج، ولذلك تم تصميم الذاكرة المختبئة لزيادة السرعة والكفاءة.