الامارات 7 - أ ف ب
أكد وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، أن "هناك إجماعاً على أن تنظيمي داعش وجبهة النصرة إرهابيان، في مجموعة الـ17 حول سوريا، التي هي بصدد وضع لائحة بالمجموعات الإرهابية، التي سيتم إقصاؤها من مباحثات السلام في سوريا".
وأوضح وزير الخارجية في مقابلة مع قناة "رؤيا" الأردنية المستقلة بثت مساء الإثنين "هناك توافق مطلق بين كل المجتمعين (في نيويورك الجمعة) مع كل خلافاتهم بأمور أخرى، على أن داعش وجبهة النصرة (فرع القاعدة في سوريا) إرهابيان".
وأضاف أن "هناك تنظيمات عليها توافق حول تصنيفها وهناك تنظيمات أخرى هناك تباين حول تصنيفها كإرهابية أو غير". وتابع "إذا كان اجماع فهو حول هذين الاثنين، الذين يهددان أمننا واستقرارنا وأمن المنطقة وأمن العالم".
وأشار إلى أن "موقف الأردن مبدئي باستهداف هذه التنظيمات التي تشوه صورة الإسلام وتهدد الأمن والسلم الدوليين والتي وصلت تداعياتها إلى أنحاء المعمورة".
وأوضح جودة أن "مساحة الأرض التي يحتلها داعش تحديداً في سوريا والعراق هي أكبر من مساحة الأردن".
لكنه أشار رغم ذلك إلى أن "الجهد الدولي حقق انجازات وتقدم كبير في بعض المناطق وأن قوات داعش تقهقرت في بعض المدن والقرى والحقول النفطية".
وأكد أن لائحة المجموعات الإرهابية "ليست اختراعاً أردنياً ولا فرضاً للرأي الأردني" إنما تعكس "تصنيف للدول الـ17 ومن ضمنها الأردن للتنظيمات الإرهابية"، مشيراً إلى أن "هذا التصنيف يعكس الموقف الدولي".
أكد وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، أن "هناك إجماعاً على أن تنظيمي داعش وجبهة النصرة إرهابيان، في مجموعة الـ17 حول سوريا، التي هي بصدد وضع لائحة بالمجموعات الإرهابية، التي سيتم إقصاؤها من مباحثات السلام في سوريا".
وأوضح وزير الخارجية في مقابلة مع قناة "رؤيا" الأردنية المستقلة بثت مساء الإثنين "هناك توافق مطلق بين كل المجتمعين (في نيويورك الجمعة) مع كل خلافاتهم بأمور أخرى، على أن داعش وجبهة النصرة (فرع القاعدة في سوريا) إرهابيان".
وأضاف أن "هناك تنظيمات عليها توافق حول تصنيفها وهناك تنظيمات أخرى هناك تباين حول تصنيفها كإرهابية أو غير". وتابع "إذا كان اجماع فهو حول هذين الاثنين، الذين يهددان أمننا واستقرارنا وأمن المنطقة وأمن العالم".
وأشار إلى أن "موقف الأردن مبدئي باستهداف هذه التنظيمات التي تشوه صورة الإسلام وتهدد الأمن والسلم الدوليين والتي وصلت تداعياتها إلى أنحاء المعمورة".
وأوضح جودة أن "مساحة الأرض التي يحتلها داعش تحديداً في سوريا والعراق هي أكبر من مساحة الأردن".
لكنه أشار رغم ذلك إلى أن "الجهد الدولي حقق انجازات وتقدم كبير في بعض المناطق وأن قوات داعش تقهقرت في بعض المدن والقرى والحقول النفطية".
وأكد أن لائحة المجموعات الإرهابية "ليست اختراعاً أردنياً ولا فرضاً للرأي الأردني" إنما تعكس "تصنيف للدول الـ17 ومن ضمنها الأردن للتنظيمات الإرهابية"، مشيراً إلى أن "هذا التصنيف يعكس الموقف الدولي".