الامارات 7 - شاشات اللمس أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية بفضل انتشار الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. لكن كيف تعمل هذه الشاشات وتستجيب عند لمسها؟ سنستعرض ببساطة آلية عمل الشاشات اللمسية.
تعريف شاشة اللمس: هي طبقة شفافة تغطي شاشة العرض في الأجهزة الذكية وتستشعر حركات اليد أو القلم الخاص بالجهاز.
مكونات الشاشات اللمسية:
الطبقة العلوية: مصنوعة من البوليستر ومغطاة بطلاء معدني موصل شفاف.
طبقة لاصقة: توجد أسفل الطبقة العلوية لتثبيتها.
طبقة زجاجية: مغطاة بطلاء معدني موصل.
طبقة لاصقة خلفية: لتعزيز السماكة.
تقنيات الشاشات اللمسية:
تقنية المقاومة: تعتمد على طبقة موصلة وطبقة مقاومة مع وجود فاصل بينهما. عند الضغط على الشاشة، تتلامس الطبقتان وينتج تيار كهربائي في المكان الذي تم لمسه، يُرسل بعدها إلى المعالج ليترجم البيانات. هذه التقنية تحتاج إلى ضغط قوي أو استخدام قلم، وتعتبر منخفضة التكلفة.
تقنية السعة: تعتمد على طبقة من القصدير المؤكسد فوق شريحة زجاجية. عند لمس الشاشة، تمتص هذه الطبقة الشحنة من الإصبع وتنتقل الإشارة إلى المعالج. هذه التقنية أكثر حساسية وتستجيب فورًا للمس.
تقنية الموجات الصوتية السطحية: تعمل من خلال توليد مجال كهربائي عند لمس الشاشة، ثم تُرسل الإشارات إلى المعالج. رغم دقتها، إلا أنها تتأثر بالملوثات التي قد تتجمع على سطحها.
تقنية الأشعة تحت الحمراء: تعتمد على شبكة من الحزم الضوئية والأشعة تحت الحمراء. عند لمس الشاشة، يُعاق الضوء في الموقع المحدد، ما ينتج مجالًا كهربائيًا يُترجم إلى إشارات للمعالج. تتميز هذه التقنية بقدرتها على تحمل الصدمات.
تعريف شاشة اللمس: هي طبقة شفافة تغطي شاشة العرض في الأجهزة الذكية وتستشعر حركات اليد أو القلم الخاص بالجهاز.
مكونات الشاشات اللمسية:
الطبقة العلوية: مصنوعة من البوليستر ومغطاة بطلاء معدني موصل شفاف.
طبقة لاصقة: توجد أسفل الطبقة العلوية لتثبيتها.
طبقة زجاجية: مغطاة بطلاء معدني موصل.
طبقة لاصقة خلفية: لتعزيز السماكة.
تقنيات الشاشات اللمسية:
تقنية المقاومة: تعتمد على طبقة موصلة وطبقة مقاومة مع وجود فاصل بينهما. عند الضغط على الشاشة، تتلامس الطبقتان وينتج تيار كهربائي في المكان الذي تم لمسه، يُرسل بعدها إلى المعالج ليترجم البيانات. هذه التقنية تحتاج إلى ضغط قوي أو استخدام قلم، وتعتبر منخفضة التكلفة.
تقنية السعة: تعتمد على طبقة من القصدير المؤكسد فوق شريحة زجاجية. عند لمس الشاشة، تمتص هذه الطبقة الشحنة من الإصبع وتنتقل الإشارة إلى المعالج. هذه التقنية أكثر حساسية وتستجيب فورًا للمس.
تقنية الموجات الصوتية السطحية: تعمل من خلال توليد مجال كهربائي عند لمس الشاشة، ثم تُرسل الإشارات إلى المعالج. رغم دقتها، إلا أنها تتأثر بالملوثات التي قد تتجمع على سطحها.
تقنية الأشعة تحت الحمراء: تعتمد على شبكة من الحزم الضوئية والأشعة تحت الحمراء. عند لمس الشاشة، يُعاق الضوء في الموقع المحدد، ما ينتج مجالًا كهربائيًا يُترجم إلى إشارات للمعالج. تتميز هذه التقنية بقدرتها على تحمل الصدمات.