الامارات 7 - تكنولوجيا النانو (بالإنجليزية: Nanotechnology) هي تقنية تركز على دراسة المادة وفهمها ومراقبتها على مقاييس تتراوح بين 1 و 100 نانومتر. يمكن استخدام هذه التقنية في مجالات علمية متعددة، بما في ذلك الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا وعلوم المواد والهندسة. يعتمد مفهوم تكنولوجيا النانو على الفهم الأساسي للخصائص الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية على المقاييس الذرية والجزيئية، والتحكم في هذه الخصائص لإنشاء مواد وأنظمة وظيفية تتمتع بقدرات فريدة.
تاريخ تكنولوجيا النانو بدأ الاهتمام بتكنولوجيا النانو قبل فترة طويلة من استخدامها المعروفة، حيث اقترح الفيزيائي ريتشارد فاينمان في عام 1959 موضوعًا بعنوان "هناك حيز كبير في القاع" في اجتماع الجمعية الأمريكية للفيزياء. وقد وصف فيه كيفية التحكم في الذرات الفردية والجزيئات. بعد عقد من الزمن، ابتكر الأستاذ نوريو تانيجوتشي مصطلح "تكنولوجيا النانو". وفي عام 1981، تم تطوير مجهر المسح النفقي (Scanning Tunneling Microscope)، مما أتاح رؤية الذرات الفردية.
فوائد تكنولوجيا النانو تقدم تكنولوجيا النانو العديد من الفوائد في مجالات حياتية متنوعة، حيث تساهم في تحسين قطاعات تكنولوجية وصناعية عدة، مثل تكنولوجيا المعلومات والطاقة والطب والأمن الوطني وعلوم البيئة وسلامة الأغذية. تُعد هذه التقنية قادرة على تعديل هياكل المواد في مقاييس صغيرة جدًا لتحقيق خصائص محددة، مما يتيح تعزيز فعالية المواد وجعلها أخف وزناً وأكثر متانة وتفاعلاً.
تستخدم تكنولوجيا النانو في العديد من المنتجات اليومية، مثل الأغشية النانوية الشفافة التي تُستخدم في شاشات الحاسوب والكاميرات والنوافذ، حيث تجعلها مقاومة للماء ومضادة للانعكاس ومقاومة للأشعة فوق البنفسجية. كما دخلت تكنولوجيا النانو في المنتجات الاستهلاكية، حيث تم ربط شعيرات نانوية بألياف طبيعية واصطناعية لإضافة خاصية مقاومة البقع، واستخدام بلورات أكسيد الزنك النانوية لصنع واقي شمس غير مرئي، فضلاً عن تضمين البلورات الفضية النانوية في الضمادات للقضاء على البكتيريا ومنع العدوى.
تاريخ تكنولوجيا النانو بدأ الاهتمام بتكنولوجيا النانو قبل فترة طويلة من استخدامها المعروفة، حيث اقترح الفيزيائي ريتشارد فاينمان في عام 1959 موضوعًا بعنوان "هناك حيز كبير في القاع" في اجتماع الجمعية الأمريكية للفيزياء. وقد وصف فيه كيفية التحكم في الذرات الفردية والجزيئات. بعد عقد من الزمن، ابتكر الأستاذ نوريو تانيجوتشي مصطلح "تكنولوجيا النانو". وفي عام 1981، تم تطوير مجهر المسح النفقي (Scanning Tunneling Microscope)، مما أتاح رؤية الذرات الفردية.
فوائد تكنولوجيا النانو تقدم تكنولوجيا النانو العديد من الفوائد في مجالات حياتية متنوعة، حيث تساهم في تحسين قطاعات تكنولوجية وصناعية عدة، مثل تكنولوجيا المعلومات والطاقة والطب والأمن الوطني وعلوم البيئة وسلامة الأغذية. تُعد هذه التقنية قادرة على تعديل هياكل المواد في مقاييس صغيرة جدًا لتحقيق خصائص محددة، مما يتيح تعزيز فعالية المواد وجعلها أخف وزناً وأكثر متانة وتفاعلاً.
تستخدم تكنولوجيا النانو في العديد من المنتجات اليومية، مثل الأغشية النانوية الشفافة التي تُستخدم في شاشات الحاسوب والكاميرات والنوافذ، حيث تجعلها مقاومة للماء ومضادة للانعكاس ومقاومة للأشعة فوق البنفسجية. كما دخلت تكنولوجيا النانو في المنتجات الاستهلاكية، حيث تم ربط شعيرات نانوية بألياف طبيعية واصطناعية لإضافة خاصية مقاومة البقع، واستخدام بلورات أكسيد الزنك النانوية لصنع واقي شمس غير مرئي، فضلاً عن تضمين البلورات الفضية النانوية في الضمادات للقضاء على البكتيريا ومنع العدوى.