الامارات 7 -
أصبح علم الاستشعار عن بعد، الذي يتضمن استخدام أجهزة المراقبة عن بُعد في المناطق التي يصعب الوصول إليها، محط اهتمام عالمي متزايد. يتضمن هذا الحقل العلمي عمليات المسح وتسجيل المعلومات والبيانات والصور للسطح الأرضي، بما في ذلك اليابسة والمياه، من خلال التصوير بواسطة الأقمار الصناعية وأجهزة التجسس، بالإضافة إلى الأجهزة التي تكشف الموجات الكهرومغناطيسية المنعكسة، والتي تُركب على الطائرات المخصصة للاستشعار عن بعد.
يمتد استخدام علم الاستشعار عن بعد إلى العديد من المجالات الحياتية، وخاصة في حماية الدولة، والمراقبة، والأمن، فضلاً عن تطبيقاته الاقتصادية والبيئية والفضائية. ومن بين أبرز تطبيقات هذا العلم:
المجال الزراعي: يساعد في التنبؤ بمعدلات الإنتاج الزراعي، ورصد الأمراض التي تصيب الأشجار والنباتات والتربة، ومراقبة خطر التصحر، فضلاً عن متابعة حرائق الغابات التي يصعب الوصول إليها.
علم الجيولوجيا: يُستخدم لدراسة طبقات الأرض، ومعرفة التصدعات، واكتشاف المناطق البركانية، كما يساهم في البحث عن الثروات الطبيعية والمواد الأولية للصناعات.
دراسة التلوث: يُستخدم في تحديد درجات التلوث التي تتعرض لها المسطحات المائية، وتصميم خرائط تحدد مواقع الموارد المائية، بما في ذلك المياه الجوفية، ورصد المناطق التي قد تتعرض للفيضانات.
حماية البيئة: يقدم خرائط دقيقة تساعد في معالجة التلوث البيئي، سواء كان بسبب دخان المصانع أو النفايات.
الأمن الوطني: يسهم في حماية الدول من النزاعات والحروب، بالإضافة إلى حماية الآثار من السرقة.
التنبؤ بالكوارث الطبيعية: يُستخدم في توقع الكوارث الطبيعية الناتجة عن الزلازل، والبراكين، والفيضانات، وكذلك الكوارث الناجمة عن الأنشطة البشرية مثل الحروب والانفجارات.
البحوث الجليدية: يُستفاد منه في متابعة المناطق الجليدية، ومعدلات ذوبان الثلوج، وأماكن الانهيارات.
تُظهر هذه التطبيقات العديدة كيف أن الاستشعار عن بعد يلعب دورًا حيويًا في مختلف جوانب الحياة المعاصرة.
أصبح علم الاستشعار عن بعد، الذي يتضمن استخدام أجهزة المراقبة عن بُعد في المناطق التي يصعب الوصول إليها، محط اهتمام عالمي متزايد. يتضمن هذا الحقل العلمي عمليات المسح وتسجيل المعلومات والبيانات والصور للسطح الأرضي، بما في ذلك اليابسة والمياه، من خلال التصوير بواسطة الأقمار الصناعية وأجهزة التجسس، بالإضافة إلى الأجهزة التي تكشف الموجات الكهرومغناطيسية المنعكسة، والتي تُركب على الطائرات المخصصة للاستشعار عن بعد.
يمتد استخدام علم الاستشعار عن بعد إلى العديد من المجالات الحياتية، وخاصة في حماية الدولة، والمراقبة، والأمن، فضلاً عن تطبيقاته الاقتصادية والبيئية والفضائية. ومن بين أبرز تطبيقات هذا العلم:
المجال الزراعي: يساعد في التنبؤ بمعدلات الإنتاج الزراعي، ورصد الأمراض التي تصيب الأشجار والنباتات والتربة، ومراقبة خطر التصحر، فضلاً عن متابعة حرائق الغابات التي يصعب الوصول إليها.
علم الجيولوجيا: يُستخدم لدراسة طبقات الأرض، ومعرفة التصدعات، واكتشاف المناطق البركانية، كما يساهم في البحث عن الثروات الطبيعية والمواد الأولية للصناعات.
دراسة التلوث: يُستخدم في تحديد درجات التلوث التي تتعرض لها المسطحات المائية، وتصميم خرائط تحدد مواقع الموارد المائية، بما في ذلك المياه الجوفية، ورصد المناطق التي قد تتعرض للفيضانات.
حماية البيئة: يقدم خرائط دقيقة تساعد في معالجة التلوث البيئي، سواء كان بسبب دخان المصانع أو النفايات.
الأمن الوطني: يسهم في حماية الدول من النزاعات والحروب، بالإضافة إلى حماية الآثار من السرقة.
التنبؤ بالكوارث الطبيعية: يُستخدم في توقع الكوارث الطبيعية الناتجة عن الزلازل، والبراكين، والفيضانات، وكذلك الكوارث الناجمة عن الأنشطة البشرية مثل الحروب والانفجارات.
البحوث الجليدية: يُستفاد منه في متابعة المناطق الجليدية، ومعدلات ذوبان الثلوج، وأماكن الانهيارات.
تُظهر هذه التطبيقات العديدة كيف أن الاستشعار عن بعد يلعب دورًا حيويًا في مختلف جوانب الحياة المعاصرة.