الامارات 7 - تعود أصول طباعة الأوفست إلى الكاتب الألماني وي سينفلدر، الذي اكتشفها في عام 1798. كان سينفلدر يجري تجارب لطباعة أعماله على الحجر باستخدام قلم دهني، حيث وضع الماء على أجزاء الحجر غير المرسومة قبل الطباعة. لاحظ أن الحبر يبقى متماسكًا في الأماكن المرسومة، وعندما يضع ورقة على الحجر ويضغط عليها بقوة، تنتقل الرسومات إلى الورقة. لا تزال هذه الطريقة تُستخدم حتى اليوم، خاصةً من قبل الفنانين والنحاتين، وتعتبر النسخ الناتجة عنها أصلية وذات قيمة عالية، مما يجعل الكثير من الناس يرغبون في شرائها.
مع تطور الطباعة، استُبدلت سطوح الحجر بألواح معدنية، تُستخدم تقنيات التصوير الضوئي لإسقاط الرسومات المحبرة على غطاء مطاطي على سطح الأسطوانة، التي تقوم بدورها بطباعة هذه الرسومات على الورق. تُعد طباعة الأوفست الحجريّة من أكثر أنواع الطباعة استخدامًا في طباعة الكتب والمجلات والعبوات المعدنية والورق المقوى للصناديق، وتُعرف أيضًا باسم الطباعة السطحية أو الليثوغرافية.
تتطلب عملية تجهيز ألواح الطباعة إجراءً يُسمى بالطباعة الضوئية، حيث يتم وضع نسخ سالبة على لوح معدني حساس للضوء، ثم تُعرض لإضاءة قوية. تتأثر الرسومات التي تتعرض للضوء بشكل أكبر، مما يزيد من صلابتها. يتم استخدام طلاء اللك لتغطية المعادن، ويُزال الفائض منه بالماء، مما يُظهر فراغات في مناطق الرسومات، تُسد باستخدام الصمغ.
تعتمد معظم مطابع الأوفست على نظام الوحدات المستقلة، حيث تقوم بطباعة لون واحد مثل الأسود أو الأزرق، بينما تقوم بعض المطابع بطباعة لونين أو أكثر. توجد أيضًا مطابع أوفست كاملة تقوم بطباعة وجهي الورقة في آن واحد باستخدام أنظمة جاهزة لقطع الورق، حيث ينقل كل أسطوانة الرسومات إلى وجه الورقة.
خصائص طباعة الأوفست:
دقة عالية في الطباعة.
إمكانية الطباعة على مواد متعددة مثل الحجر والمعدن والخشب والقماش والجلد.
تكلفتها مرتفعة عند كميات الطباعة القليلة، ومنخفضة عند الكميات الكبيرة.
تعتمد على الماء والحبر.
تحتاج إلى وقت كبير لإنهاء عملية الطباعة.
مع تطور الطباعة، استُبدلت سطوح الحجر بألواح معدنية، تُستخدم تقنيات التصوير الضوئي لإسقاط الرسومات المحبرة على غطاء مطاطي على سطح الأسطوانة، التي تقوم بدورها بطباعة هذه الرسومات على الورق. تُعد طباعة الأوفست الحجريّة من أكثر أنواع الطباعة استخدامًا في طباعة الكتب والمجلات والعبوات المعدنية والورق المقوى للصناديق، وتُعرف أيضًا باسم الطباعة السطحية أو الليثوغرافية.
تتطلب عملية تجهيز ألواح الطباعة إجراءً يُسمى بالطباعة الضوئية، حيث يتم وضع نسخ سالبة على لوح معدني حساس للضوء، ثم تُعرض لإضاءة قوية. تتأثر الرسومات التي تتعرض للضوء بشكل أكبر، مما يزيد من صلابتها. يتم استخدام طلاء اللك لتغطية المعادن، ويُزال الفائض منه بالماء، مما يُظهر فراغات في مناطق الرسومات، تُسد باستخدام الصمغ.
تعتمد معظم مطابع الأوفست على نظام الوحدات المستقلة، حيث تقوم بطباعة لون واحد مثل الأسود أو الأزرق، بينما تقوم بعض المطابع بطباعة لونين أو أكثر. توجد أيضًا مطابع أوفست كاملة تقوم بطباعة وجهي الورقة في آن واحد باستخدام أنظمة جاهزة لقطع الورق، حيث ينقل كل أسطوانة الرسومات إلى وجه الورقة.
خصائص طباعة الأوفست:
دقة عالية في الطباعة.
إمكانية الطباعة على مواد متعددة مثل الحجر والمعدن والخشب والقماش والجلد.
تكلفتها مرتفعة عند كميات الطباعة القليلة، ومنخفضة عند الكميات الكبيرة.
تعتمد على الماء والحبر.
تحتاج إلى وقت كبير لإنهاء عملية الطباعة.