الامارات 7 - نظام التكامل
يُعتبر نظام التكامل في مجال الهندسة التطبيقية عملية جمع الأنظمة الفرعية ضمن نظام واحد، والتأكد من عملها ككل متكامل. أما في مجال البرمجيات، فإن هذا النظام يعني ربط نظم الكمبيوتر المختلفة مع بعضها البعض، وكذلك التطبيقات، بشكل وظيفي ومادي، لتعمل كوحدة واحدة منسقة.
تجمع أدوات نظام التكامل كافة النظم غير المترابطة، مستخدمة مجموعة متنوعة من التقنيات المختلفة مثل الشبكات الحاسوبية، تكامل تطبيقات المؤسسات، إدارة تدفق العمل، أو عبر البرمجة اليدوية.
بشكل عام، فإن هندسة الأنظمة تتكون من مجموعة نظم فرعية تتعاون لتشكيل نظام واحد قادر على تحقيق الأهداف المطلوبة وأداء الوظائف بشكل مثالي. يعتمد هذا التكامل على توحيد النظم الفرعية، وخاصة تلك التي تختلف في طبيعتها، مع وجود واجهات بينها.
يتضمن النظام طرق ربط هذه النظم المتفرقة من خلال دمج واجهاتها، حيث إن عدم وجود هذا الربط المباشر يتطلب توفير مخططات توضح العلاقات المطلوبة. يدور التكامل حول هذه الروابط، ويعمل على إضافة قيمة للنظام من خلال الإمكانيات الناتجة عن التفاعل بين الأنظمة الفرعية. لذا، يتعاظم دور مهندس تكامل الأنظمة، حيث يقوم بتصميم أنظمة جديدة تربط بين المكونات الموجودة في النظام قيد الإنشاء أو المنشور بالفعل.
مهندس التكامل
يتطلب دور مهندس التكامل مجموعة واسعة من المهارات التي يمكن تحديدها بشكل عام، بدون الحاجة إلى التعمق في تفاصيل محددة. أُقيم نموذج المصفوفة من قبل إيريك ويك عام 2010 لتقييم إمكانات النماذج المكمّلة التي تهتم بمتابعة المهن في هذا المجال.
تشمل المهارات الضرورية في هذا المجال هندسة البرمجيات، مكونات الحاسوب، بروتوكولات الاتصالات، والقدرات اللازمة لحل المشكلات، حيث تتسم هذه المشكلات بالتجدد وغالباً ما تكون غير محلولة بشكل كامل.
وسائل التكامل
التكامل العمودي: يعتمد على الوظائف في كل عملية، حيث يتم إنتاج وحدات وظيفية تُسمى "السلوات". يتميز هذا النوع بأن التكامل يحدث بشكل أسرع وبتكلفة أقل على المدى القصير، وغالبًا ما يكون هناك درجة أعلى من الملكية ضمن هذا النطاق.
التكامل النجمي: يعرف أيضًا باسم التكامل "الإسباغيتي"، حيث ترتبط النظم بصورة متداخلة مع نظم فرعية أخرى.
حافلة خدمة المؤسسة أو التكامل الأفقي: يُخصص فيه نظام فرعي محدد للتواصل بين جميع النظم الفرعية الأخرى.
المخطط الأفقي
يتمحور حول تقديم صورة شاملة تتيح رؤية كيفية تكامل الأنظمة المختلفة داخل المؤسسة، مما يسهل عملية التخطيط والتنفيذ لتحقيق الأهداف المرجوة.
يُعتبر نظام التكامل في مجال الهندسة التطبيقية عملية جمع الأنظمة الفرعية ضمن نظام واحد، والتأكد من عملها ككل متكامل. أما في مجال البرمجيات، فإن هذا النظام يعني ربط نظم الكمبيوتر المختلفة مع بعضها البعض، وكذلك التطبيقات، بشكل وظيفي ومادي، لتعمل كوحدة واحدة منسقة.
تجمع أدوات نظام التكامل كافة النظم غير المترابطة، مستخدمة مجموعة متنوعة من التقنيات المختلفة مثل الشبكات الحاسوبية، تكامل تطبيقات المؤسسات، إدارة تدفق العمل، أو عبر البرمجة اليدوية.
بشكل عام، فإن هندسة الأنظمة تتكون من مجموعة نظم فرعية تتعاون لتشكيل نظام واحد قادر على تحقيق الأهداف المطلوبة وأداء الوظائف بشكل مثالي. يعتمد هذا التكامل على توحيد النظم الفرعية، وخاصة تلك التي تختلف في طبيعتها، مع وجود واجهات بينها.
يتضمن النظام طرق ربط هذه النظم المتفرقة من خلال دمج واجهاتها، حيث إن عدم وجود هذا الربط المباشر يتطلب توفير مخططات توضح العلاقات المطلوبة. يدور التكامل حول هذه الروابط، ويعمل على إضافة قيمة للنظام من خلال الإمكانيات الناتجة عن التفاعل بين الأنظمة الفرعية. لذا، يتعاظم دور مهندس تكامل الأنظمة، حيث يقوم بتصميم أنظمة جديدة تربط بين المكونات الموجودة في النظام قيد الإنشاء أو المنشور بالفعل.
مهندس التكامل
يتطلب دور مهندس التكامل مجموعة واسعة من المهارات التي يمكن تحديدها بشكل عام، بدون الحاجة إلى التعمق في تفاصيل محددة. أُقيم نموذج المصفوفة من قبل إيريك ويك عام 2010 لتقييم إمكانات النماذج المكمّلة التي تهتم بمتابعة المهن في هذا المجال.
تشمل المهارات الضرورية في هذا المجال هندسة البرمجيات، مكونات الحاسوب، بروتوكولات الاتصالات، والقدرات اللازمة لحل المشكلات، حيث تتسم هذه المشكلات بالتجدد وغالباً ما تكون غير محلولة بشكل كامل.
وسائل التكامل
التكامل العمودي: يعتمد على الوظائف في كل عملية، حيث يتم إنتاج وحدات وظيفية تُسمى "السلوات". يتميز هذا النوع بأن التكامل يحدث بشكل أسرع وبتكلفة أقل على المدى القصير، وغالبًا ما يكون هناك درجة أعلى من الملكية ضمن هذا النطاق.
التكامل النجمي: يعرف أيضًا باسم التكامل "الإسباغيتي"، حيث ترتبط النظم بصورة متداخلة مع نظم فرعية أخرى.
حافلة خدمة المؤسسة أو التكامل الأفقي: يُخصص فيه نظام فرعي محدد للتواصل بين جميع النظم الفرعية الأخرى.
المخطط الأفقي
يتمحور حول تقديم صورة شاملة تتيح رؤية كيفية تكامل الأنظمة المختلفة داخل المؤسسة، مما يسهل عملية التخطيط والتنفيذ لتحقيق الأهداف المرجوة.