الامارات 7 - خدمة 3G، التي تمثل الجيل الثالث من الاتصالات اللاسلكية، تشير إلى التطور الكبير في أداء وسرعة الاتصال بشبكة الإنترنت. يعتمد هذا الجيل على تحسين قدرة نقل البيانات عبر ترددات الشبكة المختلفة، مما يمكّن الأبراج الهوائية من تحويلها إلى أجهزة الهواتف الخلوية. يُعد هذا التطور ملحوظًا مقارنةً بالأجيال السابقة (1G و2G)، حيث يمتاز 3G بنطاق بث أوسع وقدرة على معالجة البيانات بشكل أسرع.
ظهرت خدمة 3G لأول مرة في عام 2001 بفضل مجموعة من الشركات اليابانية التي حصلت على ترخيص لاستخدامها، وتم ربطها بالنطاق الرقمي WCDMA، مما ساعد على انتشارها بين عامي 2005 و2006 تقريبًا في معظم دول العالم. في عام 2006، تم تطوير الخدمة بإطلاق تردد جديد يحمل اسم HSDPA، لكن توافرها لم يكن شاملاً إلا بعد تركيب أجهزة لتقوية الإرسال في بعض المناطق. لاحقًا، تم تطوير هذه التقنية تحت اسم +HSPA لزيادة السرعة بشكل كبير، مما أدى إلى تغطية الخدمة لكافة أنحاء العالم.
تقدم خدمة 3G مجموعة من التطبيقات والخدمات للأفراد وقطاعات العمل، منها:
الاتصالات المرئية: حيث ساهمت في تحسين جودة الاتصال المرئي، الذي كان يعاني من بطء وعدم وضوح في الصوت والصورة مع الأجيال السابقة، ليصبح ممكنًا عبر الهواتف الخلوية التي تحتوي على كاميرات أمامية.
الاتصال السريع بالإنترنت: حيث وفرت هذه الشبكة اتصالاً سريعًا ومباشرًا بالإنترنت، مما يعد تقدماً كبيراً مقارنة بالأجيال السابقة التي كانت تتطلب أدوات إضافية للاتصال.
تقديم خدمات عامة متنوعة: ساعدت 3G في تطبيق تكنولوجيا المعلومات الرقمية في مجالات مختلفة، مثل التعليم والعمل، مما أتاح إنجاز المهام بشكل أسرع وأسهل من السابق.
ظهرت خدمة 3G لأول مرة في عام 2001 بفضل مجموعة من الشركات اليابانية التي حصلت على ترخيص لاستخدامها، وتم ربطها بالنطاق الرقمي WCDMA، مما ساعد على انتشارها بين عامي 2005 و2006 تقريبًا في معظم دول العالم. في عام 2006، تم تطوير الخدمة بإطلاق تردد جديد يحمل اسم HSDPA، لكن توافرها لم يكن شاملاً إلا بعد تركيب أجهزة لتقوية الإرسال في بعض المناطق. لاحقًا، تم تطوير هذه التقنية تحت اسم +HSPA لزيادة السرعة بشكل كبير، مما أدى إلى تغطية الخدمة لكافة أنحاء العالم.
تقدم خدمة 3G مجموعة من التطبيقات والخدمات للأفراد وقطاعات العمل، منها:
الاتصالات المرئية: حيث ساهمت في تحسين جودة الاتصال المرئي، الذي كان يعاني من بطء وعدم وضوح في الصوت والصورة مع الأجيال السابقة، ليصبح ممكنًا عبر الهواتف الخلوية التي تحتوي على كاميرات أمامية.
الاتصال السريع بالإنترنت: حيث وفرت هذه الشبكة اتصالاً سريعًا ومباشرًا بالإنترنت، مما يعد تقدماً كبيراً مقارنة بالأجيال السابقة التي كانت تتطلب أدوات إضافية للاتصال.
تقديم خدمات عامة متنوعة: ساعدت 3G في تطبيق تكنولوجيا المعلومات الرقمية في مجالات مختلفة، مثل التعليم والعمل، مما أتاح إنجاز المهام بشكل أسرع وأسهل من السابق.