الامارات 7 - مساهمة التكنولوجيا في إدارة الإنتاج والعمليات
أسهم التطور التكنولوجي منذ الثورة الصناعية بشكل كبير في تطوير الأفكار والسياسات المتعلقة بالإنتاج، مما أدى إلى ظهور طرق وإجراءات جديدة، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز مستويات المعيشة في العديد من الدول. يُعبر عن دور التكنولوجيا في إدارة الإنتاج والعمليات (بالإنجليزية: Development Of Production Technology) باستخدام التقنيات الحديثة لتحسين أداء المؤسسات في إنتاج وتطوير المنتجات، بدءًا من المواد الخام وصولًا إلى تسليم المنتج النهائي للمستهلك.
فوائد التكنولوجيا في إدارة الإنتاج والعمليات:
تقليل التكاليف: ساعد التطور التكنولوجي، مثل استخدام أدوات الاتصال المتقدمة، في تقليل تكاليف الإنتاج. فإنتاج كميات كبيرة من المنتجات في وقت أقل يعني تقليص النفقات، كما أن استخدام الآلات في المهام الخطرة يقلل من تكاليف الأجور المرتبطة بهذه الوظائف.
زيادة الإنتاجية: تعتبر الإنتاجية عنصرًا أساسيًا في عمليات الإنتاج، حيث تسهم التكنولوجيا في زيادة سرعة الإنتاج. الدراسات الحديثة أظهرت أن تقنيات تعلم الآلة يمكن أن تقلل الأخطاء في خطوط الإنتاج بشكل كبير، مما يساهم في زيادة الربحية.
ضمان الجودة: تساهم الأتمتة في تعزيز جودة المنتجات من خلال تقليل الأخطاء. استبدال برامج التصميم التقليدية بأخرى متطورة ساعد في تحسين كفاءة الإنتاج. كما تم استخدام مستشعرات حديثة لتحسين العمليات الإنتاجية، مثل إزالة الصناديق الفارغة بشكل تلقائي.
توفير المرونة: تحتاج الشركات أحيانًا إلى توازن بين التكنولوجيا وفعالية العمل البشري. الأنظمة التكنولوجية فعالة للإنتاج بالجملة، لكن تخصيص المنتجات لتلبية احتياجات العملاء الفردية يتطلب تدخلًا يدويًا.
تطبيقات تكنولوجية مؤثرة:
الطباعة ثلاثية الأبعاد: توفر طرقًا فعالة لتصنيع الأجزاء والسلع المخصصة. على الرغم من تكلفتها العالية في السابق، أصبحت هذه التكنولوجيا الآن أكثر توفرًا.
المواد المتطورة: تشمل المواد المركبة التي كانت محصورة في تطبيقات محدودة، لكن الجهود الحالية تهدف إلى خفض التكلفة وتسريع الإنتاج لتوسيع استخدامها.
الحوسبة السحابية: تستخدم لإدارة البيانات عن بعد، مما يساعد الشركات على اتخاذ قرارات أفضل ويقلل من التكاليف.
إنترنت الأشياء: يساعد في تقليل وقت التوقف وتحسين الجودة من خلال ربط الأجهزة بالإنترنت وتكوين قاعدة بيانات حول الأداء والصيانة.
تقنية النانو: تستخدم في تصنيع مواد أخف وأقوى، ولها تطبيقات في مجالات متنوعة مثل صناعة المعدات الرياضية وقطع غيار السيارات.
بهذه الطريقة، تساهم التكنولوجيا بشكل كبير في تحسين إدارة الإنتاج والعمليات، مما ينعكس إيجابًا على أداء المؤسسات الاقتصادية.
أسهم التطور التكنولوجي منذ الثورة الصناعية بشكل كبير في تطوير الأفكار والسياسات المتعلقة بالإنتاج، مما أدى إلى ظهور طرق وإجراءات جديدة، وتحسين جودة الحياة، وتعزيز مستويات المعيشة في العديد من الدول. يُعبر عن دور التكنولوجيا في إدارة الإنتاج والعمليات (بالإنجليزية: Development Of Production Technology) باستخدام التقنيات الحديثة لتحسين أداء المؤسسات في إنتاج وتطوير المنتجات، بدءًا من المواد الخام وصولًا إلى تسليم المنتج النهائي للمستهلك.
فوائد التكنولوجيا في إدارة الإنتاج والعمليات:
تقليل التكاليف: ساعد التطور التكنولوجي، مثل استخدام أدوات الاتصال المتقدمة، في تقليل تكاليف الإنتاج. فإنتاج كميات كبيرة من المنتجات في وقت أقل يعني تقليص النفقات، كما أن استخدام الآلات في المهام الخطرة يقلل من تكاليف الأجور المرتبطة بهذه الوظائف.
زيادة الإنتاجية: تعتبر الإنتاجية عنصرًا أساسيًا في عمليات الإنتاج، حيث تسهم التكنولوجيا في زيادة سرعة الإنتاج. الدراسات الحديثة أظهرت أن تقنيات تعلم الآلة يمكن أن تقلل الأخطاء في خطوط الإنتاج بشكل كبير، مما يساهم في زيادة الربحية.
ضمان الجودة: تساهم الأتمتة في تعزيز جودة المنتجات من خلال تقليل الأخطاء. استبدال برامج التصميم التقليدية بأخرى متطورة ساعد في تحسين كفاءة الإنتاج. كما تم استخدام مستشعرات حديثة لتحسين العمليات الإنتاجية، مثل إزالة الصناديق الفارغة بشكل تلقائي.
توفير المرونة: تحتاج الشركات أحيانًا إلى توازن بين التكنولوجيا وفعالية العمل البشري. الأنظمة التكنولوجية فعالة للإنتاج بالجملة، لكن تخصيص المنتجات لتلبية احتياجات العملاء الفردية يتطلب تدخلًا يدويًا.
تطبيقات تكنولوجية مؤثرة:
الطباعة ثلاثية الأبعاد: توفر طرقًا فعالة لتصنيع الأجزاء والسلع المخصصة. على الرغم من تكلفتها العالية في السابق، أصبحت هذه التكنولوجيا الآن أكثر توفرًا.
المواد المتطورة: تشمل المواد المركبة التي كانت محصورة في تطبيقات محدودة، لكن الجهود الحالية تهدف إلى خفض التكلفة وتسريع الإنتاج لتوسيع استخدامها.
الحوسبة السحابية: تستخدم لإدارة البيانات عن بعد، مما يساعد الشركات على اتخاذ قرارات أفضل ويقلل من التكاليف.
إنترنت الأشياء: يساعد في تقليل وقت التوقف وتحسين الجودة من خلال ربط الأجهزة بالإنترنت وتكوين قاعدة بيانات حول الأداء والصيانة.
تقنية النانو: تستخدم في تصنيع مواد أخف وأقوى، ولها تطبيقات في مجالات متنوعة مثل صناعة المعدات الرياضية وقطع غيار السيارات.
بهذه الطريقة، تساهم التكنولوجيا بشكل كبير في تحسين إدارة الإنتاج والعمليات، مما ينعكس إيجابًا على أداء المؤسسات الاقتصادية.