الامارات 7 - التقنيات الحديثة في الإنتاج الحيواني
يعتبر الإنتاج الحيواني جزءًا أساسيًا من حياة الإنسان، لذا تم تطوير العديد من التقنيات الحديثة لدعمه. ومن أبرز هذه التقنيات:
تقنيات المراقبة عن بُعد: تتيح هذه التقنيات قياس مؤشرات الخطر والسلامة للحيوانات في الوقت المناسب دون الحاجة للتواصل المباشر، مما يعزز سلامة مقدمي الرعاية والحيوانات على حد سواء. هذا يساهم في تحسين صحة ورفاهية الحيوانات، مما يؤدي إلى إنتاج حيواني ذو جودة عالية. من خلال هذه التقنيات، يمكن الكشف عن حرارة الحيوانات، وعدة أمراض، والحمل، وحركة الذيل التي تشير إلى دخولها مرحلة المخاض.
آلات حلب الألبان المؤتمتة: كانت عملية الحلب تقليديًا تستغرق وقتًا طويلاً وتحتاج إلى الكثير من القوى العاملة، لكن هذه الآلات سهلت العملية بشكل كبير، حيث تدخل الحيوانات إلى مكان مخصص وتُحلب تلقائيًا. تحتوي بعض هذه الآلات على مجسات لفحص جودة الحليب والتأكد من خلوه من الأمراض، مما يتيح للحيوانات عدم حمل كميات كبيرة من الحليب حتى موعد الحلب.
أنظمة التغذية الآلية: تستخدم هذه الأنظمة لتحديد الكميات والأنواع المناسبة من العلف لكل نوع من الحيوانات بناءً على مواصفاتها الجسدية وصحتها العامة.
أنظمة التنظيف الآلي: تقوم هذه الأنظمة بإزالة النفايات والمخلفات من مراعي الحيوانات بشكل مستمر، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى للحيوانات والمزارعين، وبالتالي يساهم في تحسين إنتاجية الحيوانات من حيث الكمية والنوعية.
فوائد التقنيات الجديدة في الإنتاج الحيواني
تقدم التقنيات الحديثة في مجال الإنتاج الحيواني العديد من الفوائد، منها:
تقليل التكلفة الإنتاجية وتحسين رعاية الحيوانات وتغذيتها وعلاجها.
رفع كفاءة العناية بالثروة الحيوانية من النواحي الطبية والرفاهية والمعيشية.
تحسين ظروف العمل للعاملين في هذا المجال.
تسهيل جمع بيانات الإنتاج الهامة في الوقت المناسب، مما يساعد في معالجة المشاكل وزيادة الإنتاجية من خلال تحليل البيانات.
زيادة الأرباح من خلال تحسين جودة الإنتاج وزيادة الكمية.
ما هو الإنتاج الحيواني؟
الإنتاج الحيواني يُعنى بإنتاج وتصنيع اللحوم ومنتجات الألبان، وكذلك الأصواف والجلود وغيرها من المنتجات المستمدة من الثروة الحيوانية، باستخدام تقنيات وأساليب تتوافق مع معايير محددة لضمان إنتاج عالي الجودة. تعد هذه الصناعة بمثابة قطاع اقتصادي ضخم يُقدّر بمليارات الدولارات سنويًا، وتوفر حوالي 13% من الطاقة و28% من البروتين في النظم الغذائية عالميًا.
يعتبر الإنتاج الحيواني جزءًا أساسيًا من حياة الإنسان، لذا تم تطوير العديد من التقنيات الحديثة لدعمه. ومن أبرز هذه التقنيات:
تقنيات المراقبة عن بُعد: تتيح هذه التقنيات قياس مؤشرات الخطر والسلامة للحيوانات في الوقت المناسب دون الحاجة للتواصل المباشر، مما يعزز سلامة مقدمي الرعاية والحيوانات على حد سواء. هذا يساهم في تحسين صحة ورفاهية الحيوانات، مما يؤدي إلى إنتاج حيواني ذو جودة عالية. من خلال هذه التقنيات، يمكن الكشف عن حرارة الحيوانات، وعدة أمراض، والحمل، وحركة الذيل التي تشير إلى دخولها مرحلة المخاض.
آلات حلب الألبان المؤتمتة: كانت عملية الحلب تقليديًا تستغرق وقتًا طويلاً وتحتاج إلى الكثير من القوى العاملة، لكن هذه الآلات سهلت العملية بشكل كبير، حيث تدخل الحيوانات إلى مكان مخصص وتُحلب تلقائيًا. تحتوي بعض هذه الآلات على مجسات لفحص جودة الحليب والتأكد من خلوه من الأمراض، مما يتيح للحيوانات عدم حمل كميات كبيرة من الحليب حتى موعد الحلب.
أنظمة التغذية الآلية: تستخدم هذه الأنظمة لتحديد الكميات والأنواع المناسبة من العلف لكل نوع من الحيوانات بناءً على مواصفاتها الجسدية وصحتها العامة.
أنظمة التنظيف الآلي: تقوم هذه الأنظمة بإزالة النفايات والمخلفات من مراعي الحيوانات بشكل مستمر، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى للحيوانات والمزارعين، وبالتالي يساهم في تحسين إنتاجية الحيوانات من حيث الكمية والنوعية.
فوائد التقنيات الجديدة في الإنتاج الحيواني
تقدم التقنيات الحديثة في مجال الإنتاج الحيواني العديد من الفوائد، منها:
تقليل التكلفة الإنتاجية وتحسين رعاية الحيوانات وتغذيتها وعلاجها.
رفع كفاءة العناية بالثروة الحيوانية من النواحي الطبية والرفاهية والمعيشية.
تحسين ظروف العمل للعاملين في هذا المجال.
تسهيل جمع بيانات الإنتاج الهامة في الوقت المناسب، مما يساعد في معالجة المشاكل وزيادة الإنتاجية من خلال تحليل البيانات.
زيادة الأرباح من خلال تحسين جودة الإنتاج وزيادة الكمية.
ما هو الإنتاج الحيواني؟
الإنتاج الحيواني يُعنى بإنتاج وتصنيع اللحوم ومنتجات الألبان، وكذلك الأصواف والجلود وغيرها من المنتجات المستمدة من الثروة الحيوانية، باستخدام تقنيات وأساليب تتوافق مع معايير محددة لضمان إنتاج عالي الجودة. تعد هذه الصناعة بمثابة قطاع اقتصادي ضخم يُقدّر بمليارات الدولارات سنويًا، وتوفر حوالي 13% من الطاقة و28% من البروتين في النظم الغذائية عالميًا.