الامارات 7 - التكنولوجيا الحيوية الزراعية تتضمن مجموعة من التقنيات التي تُستخدم لإجراء تعديلات وراثية وهندسية على الكائنات الحية، أو على أجزاء منها، بهدف إنتاج منتجات جديدة أو تحسين المنتجات الحالية. تُستخدم هذه التقنيات لتعزيز صفات النباتات والحيوانات، وكذلك لتطوير كائنات دقيقة لأغراض زراعية محددة.
تسعى التكنولوجيا الحيوية إلى تحسين الإنتاج وإدارته بشكل أكثر فعالية وكفاءة، مما يجعل النباتات والحيوانات مقاومة للأمراض والحشرات، وبالتالي يساعد في تلبية الطلب المتزايد على الغذاء وتقليل تكاليف الإنتاج.
أهداف التكنولوجيا الحيوية الزراعية تتنوع بين عدة مجالات، ومن أبرزها:
تقديم أطعمة غنية بالمغذيات: تسعى التكنولوجيا الحيوية لتزويد المستهلكين بأطعمة تدوم طويلاً أو تحتوي على مستويات أقل من المواد السامة الموجودة بشكل طبيعي في بعض النباتات، كما يتم العمل على تقليل الدهون المشبعة في زيوت الطهي وتقليل مسببات الحساسية.
إنتاج أدوية جديدة: تستخدم المحاصيل المعدلة وراثيًا في تطوير أدوية جديدة، مما يسهم في تحسين الصناعات الدوائية وتقليل تكاليف الإنتاج من خلال الاعتماد على موارد مستدامة.
المعالجة النباتية: يتم تطوير نباتات معدلة وراثيًا لإزالة الملوثات من التربة أو امتصاصها، مما يساعد على تحسين جودة التربة في المواقع الملوثة.
إنتاج محاصيل صلبة: يتم تحسين المحاصيل لتكون أكثر مقاومة وتزدهر في بيئات قاسية، مما يقلل من الحاجة إلى المياه والأسمدة، ويساهم في الحفاظ على الموارد الطبيعية.
حماية المحاصيل: تتيح التكنولوجيا الحيوية للنباتات مقاومة الأمراض الفيروسية التي يصعب السيطرة عليها بطرق تقليدية، مما يعزز جودة المحاصيل وزيادة الإنتاجية والعائد المالي.
تحسين جودة المحاصيل: يتم تحسين خصائص مثل زيادة مستويات البيتا كاروتين في الأرز، مما يساعد على مكافحة نقص فيتامين أ.
مستقبل التكنولوجيا الحيوية الزراعية يشير إلى تطبيق هذه التقنيات بشكل متزايد في مختلف القطاعات مثل المحاصيل والثروة الحيوانية والغابات ومصايد الأسماك، لمواجهة التحديات مثل الجوع والفقر، والتكيف مع تغير المناخ. يتطلب إنتاج الغذاء بطريقة مستدامة لملياري شخص إضافي بحلول عام 2050 اتباع أساليب جديدة ومبتكرة. سيلعب العلم والتكنولوجيا الحيوية، جنبًا إلى جنب مع التقنيات التقليدية، دورًا محوريًا في حل هذه المشكلات.
تسعى التكنولوجيا الحيوية إلى تحسين الإنتاج وإدارته بشكل أكثر فعالية وكفاءة، مما يجعل النباتات والحيوانات مقاومة للأمراض والحشرات، وبالتالي يساعد في تلبية الطلب المتزايد على الغذاء وتقليل تكاليف الإنتاج.
أهداف التكنولوجيا الحيوية الزراعية تتنوع بين عدة مجالات، ومن أبرزها:
تقديم أطعمة غنية بالمغذيات: تسعى التكنولوجيا الحيوية لتزويد المستهلكين بأطعمة تدوم طويلاً أو تحتوي على مستويات أقل من المواد السامة الموجودة بشكل طبيعي في بعض النباتات، كما يتم العمل على تقليل الدهون المشبعة في زيوت الطهي وتقليل مسببات الحساسية.
إنتاج أدوية جديدة: تستخدم المحاصيل المعدلة وراثيًا في تطوير أدوية جديدة، مما يسهم في تحسين الصناعات الدوائية وتقليل تكاليف الإنتاج من خلال الاعتماد على موارد مستدامة.
المعالجة النباتية: يتم تطوير نباتات معدلة وراثيًا لإزالة الملوثات من التربة أو امتصاصها، مما يساعد على تحسين جودة التربة في المواقع الملوثة.
إنتاج محاصيل صلبة: يتم تحسين المحاصيل لتكون أكثر مقاومة وتزدهر في بيئات قاسية، مما يقلل من الحاجة إلى المياه والأسمدة، ويساهم في الحفاظ على الموارد الطبيعية.
حماية المحاصيل: تتيح التكنولوجيا الحيوية للنباتات مقاومة الأمراض الفيروسية التي يصعب السيطرة عليها بطرق تقليدية، مما يعزز جودة المحاصيل وزيادة الإنتاجية والعائد المالي.
تحسين جودة المحاصيل: يتم تحسين خصائص مثل زيادة مستويات البيتا كاروتين في الأرز، مما يساعد على مكافحة نقص فيتامين أ.
مستقبل التكنولوجيا الحيوية الزراعية يشير إلى تطبيق هذه التقنيات بشكل متزايد في مختلف القطاعات مثل المحاصيل والثروة الحيوانية والغابات ومصايد الأسماك، لمواجهة التحديات مثل الجوع والفقر، والتكيف مع تغير المناخ. يتطلب إنتاج الغذاء بطريقة مستدامة لملياري شخص إضافي بحلول عام 2050 اتباع أساليب جديدة ومبتكرة. سيلعب العلم والتكنولوجيا الحيوية، جنبًا إلى جنب مع التقنيات التقليدية، دورًا محوريًا في حل هذه المشكلات.