الامارات 7 - التعليم الإلكتروني:
يُعتبر التعليم الإلكتروني من الأدوات الحديثة التي تعزز العملية التعليمية، مُحولًا التعليم من أسلوب التلقين إلى الإبداع وتنمية المهارات. يُعرف بأنه نظام تعليمي تفاعلي يستخدم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويعتمد على بيئة إلكترونية رقمية متكاملة تعرض المقررات الدراسية عبر الشبكات الإلكترونية. كما يوفر سُبل التوجيه والإرشاد، وتنظيم الاختبارات، بالإضافة إلى إدارة الموارد والعمليات وتقويمها. يُعرف باللغة الإنجليزية باسم (E-Learning).
أهمية التعليم الإلكتروني:
يُساعد التعليم الإلكتروني في مواجهة الزيادة المتزايدة في الطلب على التعليم والانفجار المعرفي، ويوسع من فرص القبول في مجالات التعليم، كما يمكّن العاملين من التعلم والتدريب دون الحاجة لترك وظائفهم. يعزز أيضًا العلاقة بين المتعلم والمعلم، ويُشبع خصائص وحاجات المتعلمين، مما يساهم في زيادة العائد على الاستثمار من خلال تقليل تكاليف التعليم.
خصائص التعليم الإلكتروني:
يُساعد المتعلم على اكتساب المعرفة بشكل ذاتي، ويحقق التفاعل في عملية التعليم.
يمكن الوصول إليه في أي وقت ومن أي مكان.
يعتبر أقل تكلفة مقارنةً بالتعليم التقليدي.
محاور التعليم الإلكتروني:
تشمل محاور التعليم الإلكتروني:
الندوات التعليمية
التقييم الذاتي للطلاب
التفاعل بين المدرسة والمعلم والطلاب
التعليم الذاتي
دمج التعليم والترفيه
الفصول الافتراضية
إدارة المتابعة وإعداد النتائج
المواقع التعليمية على الإنترنت
أنواع التعليم الإلكتروني:
التعلم الممزوج (Blended Learning): يجمع بين استراتيجيات التعلم التقليدي في الفصول الدراسية وأدوات التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت.
التعليم عن بُعد (Distance Education): يعتمد على وسائل الاتصال للتغلب على المسافات بين المتعلم والمدرس.
التعلم المتزامن (Synchronous Learning): يتيح التفاعل في الوقت نفسه بين المتعلم والمعلم باستخدام أدوات التعليم مثل الفصول الافتراضية.
التعلم المحمول (Mobile Learning): يعتمد على الأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.
التعلم غير المتزامن (Asynchronous Learning): يستخدم المحتوى التعليمي الرقمي مثل البريد الإلكتروني والشبكات الاجتماعية.
إيجابيات التعليم الإلكتروني:
زيادة التواصل بين الطلاب والمدرسين، وبين الطلاب أنفسهم.
توفير منصات للنقاش وتبادل وجهات النظر.
سهولة الوصول إلى المعلمين وتهيئة بيئة تعليمية مرنة.
إمكانية التعلم في أي وقت، مع توفر المناهج طوال الأسبوع.
بعض مصادر التعليم الإلكتروني:
المكتبات الرقمية (Digital Libraries)
البريد الإلكتروني (E-Mail)
المواقع التعليمية (Educational Sites)
الدوريات (Periodicals)
الموسوعات (Encyclopedias)
قواعد البيانات (Databases)
الكتب الإلكترونية (Electronic Books)
الدروس الجماعية الإلكترونية المفتوحة (MOOC)
يُعتبر التعليم الإلكتروني من الأدوات الحديثة التي تعزز العملية التعليمية، مُحولًا التعليم من أسلوب التلقين إلى الإبداع وتنمية المهارات. يُعرف بأنه نظام تعليمي تفاعلي يستخدم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويعتمد على بيئة إلكترونية رقمية متكاملة تعرض المقررات الدراسية عبر الشبكات الإلكترونية. كما يوفر سُبل التوجيه والإرشاد، وتنظيم الاختبارات، بالإضافة إلى إدارة الموارد والعمليات وتقويمها. يُعرف باللغة الإنجليزية باسم (E-Learning).
أهمية التعليم الإلكتروني:
يُساعد التعليم الإلكتروني في مواجهة الزيادة المتزايدة في الطلب على التعليم والانفجار المعرفي، ويوسع من فرص القبول في مجالات التعليم، كما يمكّن العاملين من التعلم والتدريب دون الحاجة لترك وظائفهم. يعزز أيضًا العلاقة بين المتعلم والمعلم، ويُشبع خصائص وحاجات المتعلمين، مما يساهم في زيادة العائد على الاستثمار من خلال تقليل تكاليف التعليم.
خصائص التعليم الإلكتروني:
يُساعد المتعلم على اكتساب المعرفة بشكل ذاتي، ويحقق التفاعل في عملية التعليم.
يمكن الوصول إليه في أي وقت ومن أي مكان.
يعتبر أقل تكلفة مقارنةً بالتعليم التقليدي.
محاور التعليم الإلكتروني:
تشمل محاور التعليم الإلكتروني:
الندوات التعليمية
التقييم الذاتي للطلاب
التفاعل بين المدرسة والمعلم والطلاب
التعليم الذاتي
دمج التعليم والترفيه
الفصول الافتراضية
إدارة المتابعة وإعداد النتائج
المواقع التعليمية على الإنترنت
أنواع التعليم الإلكتروني:
التعلم الممزوج (Blended Learning): يجمع بين استراتيجيات التعلم التقليدي في الفصول الدراسية وأدوات التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت.
التعليم عن بُعد (Distance Education): يعتمد على وسائل الاتصال للتغلب على المسافات بين المتعلم والمدرس.
التعلم المتزامن (Synchronous Learning): يتيح التفاعل في الوقت نفسه بين المتعلم والمعلم باستخدام أدوات التعليم مثل الفصول الافتراضية.
التعلم المحمول (Mobile Learning): يعتمد على الأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.
التعلم غير المتزامن (Asynchronous Learning): يستخدم المحتوى التعليمي الرقمي مثل البريد الإلكتروني والشبكات الاجتماعية.
إيجابيات التعليم الإلكتروني:
زيادة التواصل بين الطلاب والمدرسين، وبين الطلاب أنفسهم.
توفير منصات للنقاش وتبادل وجهات النظر.
سهولة الوصول إلى المعلمين وتهيئة بيئة تعليمية مرنة.
إمكانية التعلم في أي وقت، مع توفر المناهج طوال الأسبوع.
بعض مصادر التعليم الإلكتروني:
المكتبات الرقمية (Digital Libraries)
البريد الإلكتروني (E-Mail)
المواقع التعليمية (Educational Sites)
الدوريات (Periodicals)
الموسوعات (Encyclopedias)
قواعد البيانات (Databases)
الكتب الإلكترونية (Electronic Books)
الدروس الجماعية الإلكترونية المفتوحة (MOOC)