الامارات 7 - أصبح الإنترنت جزءًا أساسيًا من حياة الأفراد، حيث انتشر بشكل واسع في المنازل وأصبح محط اهتمام كبير. في عصر السرعة والتكنولوجيا، تكاد جميع المنازل تتوفر على اتصال بالإنترنت، ومع هذا الانتشار الواسع، تظهر إيجابيات وسلبيات عديدة، من أبرزها مشكلة إدمان الإنترنت.
يُعرّف إدمان الإنترنت على أنه حالة مرضية حديثة تتزامن مع ظهور الإنترنت، وتؤثر على مستخدميه بشكل خاص، مما يؤدي إلى تغييرات في السلوكيات والتصرفات. تعود أسباب هذه الحالة إلى الملل ووجود وقت فراغ كبير، بالإضافة إلى ميول الأفراد. وفقًا لعالمة النفس الأمريكية كيمبرلي يونغ، يُعتبر الشخص مدمنًا للإنترنت إذا تجاوز استخدامه له 38 ساعة في الأسبوع.
إدمان الإنترنت يُصنف ضمن أنواع الإدمان العامة، حيث يعتمد الشخص على أمر معين ويستخدمه لفترات طويلة دون القدرة على الاستغناء عنه، مما يؤثر سلبًا على حياته الشخصية والمهام اليومية.
أعراض إدمان الإنترنت:
الجلوس لساعات طويلة أمام جهاز الكمبيوتر دون قيود.
الشعور بالقلق عند انقطاع الاتصال بالإنترنت.
تركز المحادثات حول مواضيع الإنترنت.
إهمال الواجبات اليومية والعلاقات الاجتماعية لصالح استخدام الإنترنت.
الهروب من المشاكل اليومية وضغوط الحياة.
اضطرابات في النوم والاستيقاظ المتقطع.
الانطوائية وإهمال الهوايات الأخرى.
أسباب إدمان الإنترنت:
الاستخدام السري.
الراحة والسهولة.
الهروب إلى واقع بديل.
مجالات إدمان الإنترنت:
مواقع التواصل الاجتماعي.
الدردشة والمنتديات.
تطبيقات المحادثات الفورية.
متابعة الأخبار.
مشاهدة الأفلام الإباحية.
علاج إدمان الإنترنت:
قد تتطلب حالات الإدمان الشديدة التدخل من طبيب نفسي، ولكن يفضل الكثيرون تجنب هذا الخيار. من الطرق الفعّالة للتخلص من الإدمان:
تقليل استخدام الإنترنت خلال أيام الأسبوع والاقتصار على عطلة نهاية الأسبوع.
وضع قيود زمنية لاستخدام الإنترنت، مثل تحديد ساعة للاستخدام قبل الذهاب للعمل أو المدرسة.
تجنب المواقع التي تثير الإدمان، مثل مواقع الدردشة والمحتوى الإباحي.
تنظيم الوقت والانخراط مع الآخرين لتعزيز العلاقات الاجتماعية.
تتطلب مواجهة إدمان الإنترنت وعياً وإرادة للتغيير، لتحقيق توازن صحي في الحياة.
يُعرّف إدمان الإنترنت على أنه حالة مرضية حديثة تتزامن مع ظهور الإنترنت، وتؤثر على مستخدميه بشكل خاص، مما يؤدي إلى تغييرات في السلوكيات والتصرفات. تعود أسباب هذه الحالة إلى الملل ووجود وقت فراغ كبير، بالإضافة إلى ميول الأفراد. وفقًا لعالمة النفس الأمريكية كيمبرلي يونغ، يُعتبر الشخص مدمنًا للإنترنت إذا تجاوز استخدامه له 38 ساعة في الأسبوع.
إدمان الإنترنت يُصنف ضمن أنواع الإدمان العامة، حيث يعتمد الشخص على أمر معين ويستخدمه لفترات طويلة دون القدرة على الاستغناء عنه، مما يؤثر سلبًا على حياته الشخصية والمهام اليومية.
أعراض إدمان الإنترنت:
الجلوس لساعات طويلة أمام جهاز الكمبيوتر دون قيود.
الشعور بالقلق عند انقطاع الاتصال بالإنترنت.
تركز المحادثات حول مواضيع الإنترنت.
إهمال الواجبات اليومية والعلاقات الاجتماعية لصالح استخدام الإنترنت.
الهروب من المشاكل اليومية وضغوط الحياة.
اضطرابات في النوم والاستيقاظ المتقطع.
الانطوائية وإهمال الهوايات الأخرى.
أسباب إدمان الإنترنت:
الاستخدام السري.
الراحة والسهولة.
الهروب إلى واقع بديل.
مجالات إدمان الإنترنت:
مواقع التواصل الاجتماعي.
الدردشة والمنتديات.
تطبيقات المحادثات الفورية.
متابعة الأخبار.
مشاهدة الأفلام الإباحية.
علاج إدمان الإنترنت:
قد تتطلب حالات الإدمان الشديدة التدخل من طبيب نفسي، ولكن يفضل الكثيرون تجنب هذا الخيار. من الطرق الفعّالة للتخلص من الإدمان:
تقليل استخدام الإنترنت خلال أيام الأسبوع والاقتصار على عطلة نهاية الأسبوع.
وضع قيود زمنية لاستخدام الإنترنت، مثل تحديد ساعة للاستخدام قبل الذهاب للعمل أو المدرسة.
تجنب المواقع التي تثير الإدمان، مثل مواقع الدردشة والمحتوى الإباحي.
تنظيم الوقت والانخراط مع الآخرين لتعزيز العلاقات الاجتماعية.
تتطلب مواجهة إدمان الإنترنت وعياً وإرادة للتغيير، لتحقيق توازن صحي في الحياة.