الامارات 7 - (رويترز)
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الثلاثاء، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في العاصمة السعودية الرياض.
وبعيد وصوله إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض، انتقل اردوغان إلى قصر اليمامة حيث كان في استقباله العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، بحسب ما أفادت وكالة الانباء السعودية الرسمية.
وكانت الرئاسة التركية أفادت أن الزيارة التي تستمر يومين، ستخصص للبحث في العلاقات الثنائية والمواضيع الإقليمية.
ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية أن الزيارة "تأتي في إطار تبادل وجهات النظر" حول سلسلة من "الأحداث والمتغيرات الجيوسياسية السريعة التي تمر بها المنطقة".
وأوضحت أنه "على رأس الملفات التي سيناقشها قادة البلدين، الأحداث في اليمن" حيث تقود السعودية منذ مارس، تحالفا عربيا ضد المتمردين الحوثيين وحلفائهم، دعما للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
كما سيتطرق الجانبان، بحسب "الأناضول"، إلى "تطابق رؤية البلدين في حتمية رحيل نظام الرئيس (السوري) بشار الأسد، والتأكيد على الحل السياسي للقضية، مع المحافظة على سيادة ووحدة التراب السوري (...) وتحفظهما على التدخل الروسي المباشر إلى جانب نظام الأسد".
وتأتي زيارة اردوغان بعد أقل من أسبوعين على إعلان السعودية تشكيل تحالف عسكري إسلامي من 34 دولة بهدف محاربة "الإرهاب".
وهي المرة الثالثة التي يزور فيها أردوغان السعودية هذه السنة، علما أن الزيارة الأولى في يناير كانت للمشاركة في تشييع العاهل الراحل الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، وقد تلتها زيارة مطلع مارس.
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الثلاثاء، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في العاصمة السعودية الرياض.
وبعيد وصوله إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض، انتقل اردوغان إلى قصر اليمامة حيث كان في استقباله العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، بحسب ما أفادت وكالة الانباء السعودية الرسمية.
وكانت الرئاسة التركية أفادت أن الزيارة التي تستمر يومين، ستخصص للبحث في العلاقات الثنائية والمواضيع الإقليمية.
ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية أن الزيارة "تأتي في إطار تبادل وجهات النظر" حول سلسلة من "الأحداث والمتغيرات الجيوسياسية السريعة التي تمر بها المنطقة".
وأوضحت أنه "على رأس الملفات التي سيناقشها قادة البلدين، الأحداث في اليمن" حيث تقود السعودية منذ مارس، تحالفا عربيا ضد المتمردين الحوثيين وحلفائهم، دعما للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
كما سيتطرق الجانبان، بحسب "الأناضول"، إلى "تطابق رؤية البلدين في حتمية رحيل نظام الرئيس (السوري) بشار الأسد، والتأكيد على الحل السياسي للقضية، مع المحافظة على سيادة ووحدة التراب السوري (...) وتحفظهما على التدخل الروسي المباشر إلى جانب نظام الأسد".
وتأتي زيارة اردوغان بعد أقل من أسبوعين على إعلان السعودية تشكيل تحالف عسكري إسلامي من 34 دولة بهدف محاربة "الإرهاب".
وهي المرة الثالثة التي يزور فيها أردوغان السعودية هذه السنة، علما أن الزيارة الأولى في يناير كانت للمشاركة في تشييع العاهل الراحل الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، وقد تلتها زيارة مطلع مارس.