الامارات 7 - تقع مدينة يورك في الجزء الشمالي الغربي من إنجلترا، عند نقطة التقاء نهري أوس وفوس في شمال يوركشاير. تشتهر المدينة بإرثها التاريخي والثقافي الغني.
المناخ
تتمتع مدينة يورك بأجواء دافئة وجافة، ويختلف مناخها عن باقي مناطق المملكة المتحدة بسبب موقعها الجغرافي في وادي يورك، الذي يعد أرضاً منخفضة. كما أنها من المناطق المعرضة للفيضانات.
التاريخ
تاريخ يورك يمتد لأكثر من ألفي عام، فقد كانت عاصمة بريطانيا في فترة حكم الفايكينغ، حيث كانت تعرف باسم "يورفيك"، وفي عهد الأنجلو ساكسون كانت تُسمى "يوفرويك". كما شهدت المدينة بداية الثورة الصناعية، حيث أصبحت من أوائل المدن التي وصلتها خطوط السكك الحديدية عام 1839. ومع توسع المدينة، أصبحت صناعات الحلويات والسياحة من أبرز مقومات اقتصادها، حيث استقطبت السياح منذ عام 1968.
السياحة
حازت مدينة يورك على لقب "مدينة السياحة الأوروبية الأولى" في عام 2007، متفوقة على مدن مثل فالنسيا الإسبانية وجوتنبيرغ السويدية، لتصبح واحدة من أكثر الوجهات السياحية زيارة في العالم. ومن أبرز معالمها السياحية:
كليفورد تاور: جزء من قلعة يورك القديمة، ويعد من أهم معالم المدينة.
وسط المدينة: منطقة تاريخية ممتعة للتجول سيراً على الأقدام، حيث يمكن رؤية آثار الرومان القديمة. وتتميز شوارعها بأنها مغلقة أمام السيارات، مما يجعلها مكاناً مناسباً للمشاة.
كاتدرائية يورك مينستر: إحدى أبرز المعالم الدينية والتاريخية.
شارع شامبلز: شارع ضيق مليء بالمحلات التجارية والمقاهي.
المتحف الوطني للسكك الحديدية: يضم أكبر مجموعة من قاطرات السكك الحديدية في العالم، ويعرض مقتنيات تتعلق بتاريخ الحرب الباردة.
تستمر يورك في جذب السياح الذين يرغبون في اكتشاف تاريخها العريق والمعالم السياحية المميزة التي تحتضنها.
المناخ
تتمتع مدينة يورك بأجواء دافئة وجافة، ويختلف مناخها عن باقي مناطق المملكة المتحدة بسبب موقعها الجغرافي في وادي يورك، الذي يعد أرضاً منخفضة. كما أنها من المناطق المعرضة للفيضانات.
التاريخ
تاريخ يورك يمتد لأكثر من ألفي عام، فقد كانت عاصمة بريطانيا في فترة حكم الفايكينغ، حيث كانت تعرف باسم "يورفيك"، وفي عهد الأنجلو ساكسون كانت تُسمى "يوفرويك". كما شهدت المدينة بداية الثورة الصناعية، حيث أصبحت من أوائل المدن التي وصلتها خطوط السكك الحديدية عام 1839. ومع توسع المدينة، أصبحت صناعات الحلويات والسياحة من أبرز مقومات اقتصادها، حيث استقطبت السياح منذ عام 1968.
السياحة
حازت مدينة يورك على لقب "مدينة السياحة الأوروبية الأولى" في عام 2007، متفوقة على مدن مثل فالنسيا الإسبانية وجوتنبيرغ السويدية، لتصبح واحدة من أكثر الوجهات السياحية زيارة في العالم. ومن أبرز معالمها السياحية:
كليفورد تاور: جزء من قلعة يورك القديمة، ويعد من أهم معالم المدينة.
وسط المدينة: منطقة تاريخية ممتعة للتجول سيراً على الأقدام، حيث يمكن رؤية آثار الرومان القديمة. وتتميز شوارعها بأنها مغلقة أمام السيارات، مما يجعلها مكاناً مناسباً للمشاة.
كاتدرائية يورك مينستر: إحدى أبرز المعالم الدينية والتاريخية.
شارع شامبلز: شارع ضيق مليء بالمحلات التجارية والمقاهي.
المتحف الوطني للسكك الحديدية: يضم أكبر مجموعة من قاطرات السكك الحديدية في العالم، ويعرض مقتنيات تتعلق بتاريخ الحرب الباردة.
تستمر يورك في جذب السياح الذين يرغبون في اكتشاف تاريخها العريق والمعالم السياحية المميزة التي تحتضنها.