الامارات 7 - تحتوي تدمر على العديد من المعالم الأثرية المميزة التي تعكس تاريخها العريق، ومن أبرز هذه المعالم:
معبد بعل شمين: يعود إلى أوائل القرن الأول الميلادي، وقد شهد عدة تعديلات وتطورات حتى حكم أوثيندوس في القرن الثالث الميلادي.
معبد بل: يقع في الجزء الشرقي من الشارع الرئيسي المليء بالأعمدة، ويعد من أهم المعالم الدينية في الشرق الأوسط، ويعود تاريخه إلى القرن الأول الميلادي.
معبد نابو: يقع بعد قوس المدخل الضخم في الجهة الغربية من شارع الأعمدة، ويتميز ببناء شبه منحرف طوله 20 مترًا.
معسكر دقلديانوس: يقع بالقرب من المعبد الجنائزي ويعود إلى القرن الثاني الميلادي، وكان يعد المعسكر الرئيسي في المنطقة أثناء حكم دقلديانوس.
حمامات زنوبيا: تقع في الجهة اليمنى من شارع الأعمدة، وتعود إلى ما قبل قرن من الزمن قبل أن يتم تزويدها بمدخل خاص للإمبراطور دقلديانوس.
متحف الفولكلور: يقع في خان عثماني بالقرب من معبد بل، ويعرض العديد من القطع الأثرية مثل الأدوات الموسيقية العربية والأسلحة التقليدية.
المسرح: يعود إلى النصف الأول من القرن الثاني الميلادي، ويتميز بقدرته على استيعاب حشود كبيرة.
أغورا: تقع غرب المسرح، وتبلغ أبعادها 71 متر طولًا و48 متر عرضًا، ويعود تاريخها إلى أوائل القرن الثاني الميلادي.
محكمة الطريف: تقع شرق الأغورا، وتحتوي على حجر مكتوب يعود إلى عام 137 ميلادي.
وادي المقابر: يقع في الجهة الغربية من جبل الحسينية ويحتوي على مقابر تدمر القديمة.
الموقع الجغرافي:
تدمر تقع في محافظة حمص بسوريا، على بعد حوالي 210 كيلومترًا شمال شرق دمشق، وهي مدينة تاريخية تقع في واحة صحراوية بين البحر الأبيض المتوسط ونهر الفرات.
تاريخ تدمر:
تدمر يعود ذكرها إلى القرن التاسع عشر قبل الميلاد، ويعتقد أنها كانت بلدة كنعانية قبل أن تتأثر بالحضارة الآرامية. في القرن الثالث قبل الميلاد، أصبحت تدمر مركزًا تجاريًا مهمًا بين الشرق والغرب في العهد السلوقي، مما جعلها تكتسب شهرة دولية. تحت الحكم الروماني في فترة الإمبراطور تيبيريوس (14-37 ميلادي)، أصبحت تدمر تعرف بهذا الاسم الذي يعني "مدينة التمور". تم اكتشاف آثار تدمر في عام 1980م، وقد اعتُبرت من قبل اليونسكو موقعًا للتراث الثقافي العالمي.
تعد تدمر نموذجًا فريدًا للثقافات العربية، الآرامية، والرومانية.
معبد بعل شمين: يعود إلى أوائل القرن الأول الميلادي، وقد شهد عدة تعديلات وتطورات حتى حكم أوثيندوس في القرن الثالث الميلادي.
معبد بل: يقع في الجزء الشرقي من الشارع الرئيسي المليء بالأعمدة، ويعد من أهم المعالم الدينية في الشرق الأوسط، ويعود تاريخه إلى القرن الأول الميلادي.
معبد نابو: يقع بعد قوس المدخل الضخم في الجهة الغربية من شارع الأعمدة، ويتميز ببناء شبه منحرف طوله 20 مترًا.
معسكر دقلديانوس: يقع بالقرب من المعبد الجنائزي ويعود إلى القرن الثاني الميلادي، وكان يعد المعسكر الرئيسي في المنطقة أثناء حكم دقلديانوس.
حمامات زنوبيا: تقع في الجهة اليمنى من شارع الأعمدة، وتعود إلى ما قبل قرن من الزمن قبل أن يتم تزويدها بمدخل خاص للإمبراطور دقلديانوس.
متحف الفولكلور: يقع في خان عثماني بالقرب من معبد بل، ويعرض العديد من القطع الأثرية مثل الأدوات الموسيقية العربية والأسلحة التقليدية.
المسرح: يعود إلى النصف الأول من القرن الثاني الميلادي، ويتميز بقدرته على استيعاب حشود كبيرة.
أغورا: تقع غرب المسرح، وتبلغ أبعادها 71 متر طولًا و48 متر عرضًا، ويعود تاريخها إلى أوائل القرن الثاني الميلادي.
محكمة الطريف: تقع شرق الأغورا، وتحتوي على حجر مكتوب يعود إلى عام 137 ميلادي.
وادي المقابر: يقع في الجهة الغربية من جبل الحسينية ويحتوي على مقابر تدمر القديمة.
الموقع الجغرافي:
تدمر تقع في محافظة حمص بسوريا، على بعد حوالي 210 كيلومترًا شمال شرق دمشق، وهي مدينة تاريخية تقع في واحة صحراوية بين البحر الأبيض المتوسط ونهر الفرات.
تاريخ تدمر:
تدمر يعود ذكرها إلى القرن التاسع عشر قبل الميلاد، ويعتقد أنها كانت بلدة كنعانية قبل أن تتأثر بالحضارة الآرامية. في القرن الثالث قبل الميلاد، أصبحت تدمر مركزًا تجاريًا مهمًا بين الشرق والغرب في العهد السلوقي، مما جعلها تكتسب شهرة دولية. تحت الحكم الروماني في فترة الإمبراطور تيبيريوس (14-37 ميلادي)، أصبحت تدمر تعرف بهذا الاسم الذي يعني "مدينة التمور". تم اكتشاف آثار تدمر في عام 1980م، وقد اعتُبرت من قبل اليونسكو موقعًا للتراث الثقافي العالمي.
تعد تدمر نموذجًا فريدًا للثقافات العربية، الآرامية، والرومانية.