الامارات 7 - مدينة بورتو هي ثاني أكبر مدينة في البرتغال بعد العاصمة لشبونة، وتعد من أهم المناطق الحضرية في جنوب قارة أوروبا. تعتبر بورتو العاصمة الثانية للمنطقة الحضرية في البرتغال، وتغطي مساحة تبلغ 41.66 كم² (16 ميل مربع)، مع تعداد سكاني يقارب 237,584 نسمة حسب إحصائية عام 2011. تتمتع هذه المدينة بمكانة كبيرة على مستوى العالم، حيث تصنف ضمن المدن المميزة في تصنيفات غاما (GaWC) التي تدرس المدن العالمية. تقع بورتو على مصب نهر دورو في الشمال الغربي للبرتغال، وقد أدرجت ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1996.
اسم "بورتو" مشتق من الكلمة اللاتينية "بورتو كال"، والتي تعني "الميناء"، ويعود ذلك إلى ارتباط المدينة العميق بالنقل البحري. اشتهرت المدينة بمناخها المعتدل وطبيعتها الخلابة، مما يجعلها وجهة سياحية مشهورة.
تتميز بورتو بالعديد من المعالم السياحية مثل الكنائس القديمة التي تتميز بتصاميم فريدة، والقصور المتاحف التي تعرض قطعاً أثرية نادرة. من أبرز المعالم السياحية في المدينة هو قصر الأوراق المالية، الذي يعود للقرن التاسع عشر، وهو مبنى كلاسيكي فاخر يضم مقتنيات تاريخية ويستخدم لإقامة المؤتمرات والاجتماعات الهامة.
بالإضافة إلى ذلك، تحتوي بورتو على أكواريوم يبرز جمال الحياة البحرية، حيث يعرض أنواعاً متعددة من الأسماك، بما في ذلك الأسماك المفترسة والملونة. تم افتتاح الأكواريوم في عام 2009. كما تضم المدينة مسارح تاريخية مثل مسرح كويسلو دي بورتو، الذي يُعد مركزاً ثقافياً مهماً، ويُستخدم أيضاً لإقامة الحفلات والمناسبات الثقافية الكبرى. تم بناء هذا المسرح في منتصف القرن التاسع عشر، وهو مكان بارز في الحياة الثقافية للمدينة.
اسم "بورتو" مشتق من الكلمة اللاتينية "بورتو كال"، والتي تعني "الميناء"، ويعود ذلك إلى ارتباط المدينة العميق بالنقل البحري. اشتهرت المدينة بمناخها المعتدل وطبيعتها الخلابة، مما يجعلها وجهة سياحية مشهورة.
تتميز بورتو بالعديد من المعالم السياحية مثل الكنائس القديمة التي تتميز بتصاميم فريدة، والقصور المتاحف التي تعرض قطعاً أثرية نادرة. من أبرز المعالم السياحية في المدينة هو قصر الأوراق المالية، الذي يعود للقرن التاسع عشر، وهو مبنى كلاسيكي فاخر يضم مقتنيات تاريخية ويستخدم لإقامة المؤتمرات والاجتماعات الهامة.
بالإضافة إلى ذلك، تحتوي بورتو على أكواريوم يبرز جمال الحياة البحرية، حيث يعرض أنواعاً متعددة من الأسماك، بما في ذلك الأسماك المفترسة والملونة. تم افتتاح الأكواريوم في عام 2009. كما تضم المدينة مسارح تاريخية مثل مسرح كويسلو دي بورتو، الذي يُعد مركزاً ثقافياً مهماً، ويُستخدم أيضاً لإقامة الحفلات والمناسبات الثقافية الكبرى. تم بناء هذا المسرح في منتصف القرن التاسع عشر، وهو مكان بارز في الحياة الثقافية للمدينة.