الامارات 7 - مدينة العاشر من رمضان هي إحدى المدن الحديثة في جمهورية مصر العربية، وتعد من أكبر المدن الصناعية في البلاد، حيث يُلقبها البعض بـ"قلعة الصناعة المصرية". تحتوي المدينة على العديد من الجامعات والكليات، من أبرزها جامعة المعهد التكنولوجي العالي.
تأسست المدينة في عام 1977 بموجب قرار جمهوري رقم 249 صادر عن الرئيس المصري أنور السادات، وتم تعديل القرار في عام 1980 تحت رقم 597. كان الهدف من إنشاء المدينة جذب الاستثمارات المحلية والدولية وتوفير فرص عمل للشباب المصري، بالإضافة إلى استثمار طاقاتهم في دعم الاقتصاد الوطني.
المدينة تتميز بتخطيطها المثالي، حيث تمتد على مساحة تقدر بحوالي 500 فدان مخصصة للحدائق والمناطق الخضراء التي تشكل رئة المدينة وتوفر للسكّان مكانًا للراحة.
تقع العاشر من رمضان في محافظة الشرقية، بالقرب من العاصمة القاهرة على بعد حوالي 46 كم، وهي بمثابة حلقة وصل بين مدن القناة والقاهرة. تبلغ مساحتها 94.76 كيلومتر مربع.
بحسب إحصائية عام 2015، بلغ عدد سكان المدينة نحو مليوني نسمة، موزعين على 13 حيًا و98,240 وحدة سكنية، بالإضافة إلى 130 مجاورة.
رغم كون المدينة من أهم المراكز الصناعية، إلا أنها تعاني من عدة مشاكل، أبرزها الزيادة السكانية الكبيرة التي فاقت التوقعات، ما أثر على مستوى الخدمات فيها. من أبرز هذه المشاكل ضعف شبكات المواصلات وارتفاع أجور النقل، التي تفوق القدرة الشرائية للسكان. كما يعاني السكان من ارتفاع أسعار السلع والخدمات، خاصة في القطاع العقاري، بالإضافة إلى نقص في المؤسسات التعليمية والمدارس والمرافق الصحية. تزداد الشكاوى في منطقة "ابني بيتك" بسبب غلاء الأسعار والتحولات الاقتصادية التي شهدتها المدينة، بما في ذلك تطبيق نظام السوق الحرة الذي أثر على تكلفة المعيشة.
تأسست المدينة في عام 1977 بموجب قرار جمهوري رقم 249 صادر عن الرئيس المصري أنور السادات، وتم تعديل القرار في عام 1980 تحت رقم 597. كان الهدف من إنشاء المدينة جذب الاستثمارات المحلية والدولية وتوفير فرص عمل للشباب المصري، بالإضافة إلى استثمار طاقاتهم في دعم الاقتصاد الوطني.
المدينة تتميز بتخطيطها المثالي، حيث تمتد على مساحة تقدر بحوالي 500 فدان مخصصة للحدائق والمناطق الخضراء التي تشكل رئة المدينة وتوفر للسكّان مكانًا للراحة.
تقع العاشر من رمضان في محافظة الشرقية، بالقرب من العاصمة القاهرة على بعد حوالي 46 كم، وهي بمثابة حلقة وصل بين مدن القناة والقاهرة. تبلغ مساحتها 94.76 كيلومتر مربع.
بحسب إحصائية عام 2015، بلغ عدد سكان المدينة نحو مليوني نسمة، موزعين على 13 حيًا و98,240 وحدة سكنية، بالإضافة إلى 130 مجاورة.
رغم كون المدينة من أهم المراكز الصناعية، إلا أنها تعاني من عدة مشاكل، أبرزها الزيادة السكانية الكبيرة التي فاقت التوقعات، ما أثر على مستوى الخدمات فيها. من أبرز هذه المشاكل ضعف شبكات المواصلات وارتفاع أجور النقل، التي تفوق القدرة الشرائية للسكان. كما يعاني السكان من ارتفاع أسعار السلع والخدمات، خاصة في القطاع العقاري، بالإضافة إلى نقص في المؤسسات التعليمية والمدارس والمرافق الصحية. تزداد الشكاوى في منطقة "ابني بيتك" بسبب غلاء الأسعار والتحولات الاقتصادية التي شهدتها المدينة، بما في ذلك تطبيق نظام السوق الحرة الذي أثر على تكلفة المعيشة.