الامارات 7 - إسطنبول تقع على مضيق البوسفور، وتتوزع بين قارتين هامتين، آسيا وأوروبا، حيث تمتد على الجانب الآسيوي نحو الأناضول والجانب الأوروبي المسمى ترقيا. تعتبر إسطنبول من أكبر المدن التركية من حيث عدد السكان، وهي مركز اقتصادي، ثقافي وتجاري رئيسي في تركيا. تعد المدينة من أبرز وجهات السياحة العالمية، حيث استقبلت في عام 2016 نحو 180 مليون مسافر جوي. مع النمو الكبير في السياحة، أصبحت الحاجة لزيادة عدد المطارات في تركيا ملحة، حيث يوجد اليوم 57 مطارًا دوليًا ومحليًا في البلاد.
إسطنبول تضم العديد من المطارات المهمة التي تساهم في تنشيط حركة النقل الجوي، وأبرزها مطار أتاتورك الدولي ومطار صبيحة كوكجن الدولي. يحقق مطار أتاتورك الدولي أرقامًا كبيرة في عدد المسافرين، وهو أحد أكبر مطارات تركيا والعالم. تم افتتاحه عام 1953 تحت اسم "مطار إسطنبول الدولي"، وتم تغيير اسمه إلى مطار أتاتورك في عام 1980 نسبة إلى مؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك. يقع المطار في الجزء الأوروبي من إسطنبول على بعد 23 كم من مركز المدينة. يتميز المطار بوجود 23 جسرًا للركاب، 224 شباكًا لتسجيل الدخول، بالإضافة إلى مرافق متنوعة مثل المطاعم، الفنادق، العيادات الطبية، مكاتب تحويل العملات وغيرها.
أما مطار صبيحة كوكجن الدولي فيقع في الجزء الآسيوي من إسطنبول، على بعد 28 ميلاً جنوب شرق المدينة. سمي المطار باسم صبيحة كوكجن نسبة لأول سيدة تقود طائرة حربية في تركيا. بدأ بناء المطار عام 1998 وافتتح في 2001، وهو يعد ثاني أكبر مطار في إسطنبول. يحتوي المطار على محطتين رئيسيتين: الأولى للمسافرين الدوليين وتضم العديد من الخدمات مثل مكاتب تأجير السيارات، المطاعم، والفنادق، بينما الثانية مخصصة للمسافرين المحليين.
يعتبر هذان المطاران من أبرز مرافق النقل الجوي في إسطنبول ويسهمان في تعزيز مكانة المدينة كمركز دولي للنقل والتجارة.
إسطنبول تضم العديد من المطارات المهمة التي تساهم في تنشيط حركة النقل الجوي، وأبرزها مطار أتاتورك الدولي ومطار صبيحة كوكجن الدولي. يحقق مطار أتاتورك الدولي أرقامًا كبيرة في عدد المسافرين، وهو أحد أكبر مطارات تركيا والعالم. تم افتتاحه عام 1953 تحت اسم "مطار إسطنبول الدولي"، وتم تغيير اسمه إلى مطار أتاتورك في عام 1980 نسبة إلى مؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك. يقع المطار في الجزء الأوروبي من إسطنبول على بعد 23 كم من مركز المدينة. يتميز المطار بوجود 23 جسرًا للركاب، 224 شباكًا لتسجيل الدخول، بالإضافة إلى مرافق متنوعة مثل المطاعم، الفنادق، العيادات الطبية، مكاتب تحويل العملات وغيرها.
أما مطار صبيحة كوكجن الدولي فيقع في الجزء الآسيوي من إسطنبول، على بعد 28 ميلاً جنوب شرق المدينة. سمي المطار باسم صبيحة كوكجن نسبة لأول سيدة تقود طائرة حربية في تركيا. بدأ بناء المطار عام 1998 وافتتح في 2001، وهو يعد ثاني أكبر مطار في إسطنبول. يحتوي المطار على محطتين رئيسيتين: الأولى للمسافرين الدوليين وتضم العديد من الخدمات مثل مكاتب تأجير السيارات، المطاعم، والفنادق، بينما الثانية مخصصة للمسافرين المحليين.
يعتبر هذان المطاران من أبرز مرافق النقل الجوي في إسطنبول ويسهمان في تعزيز مكانة المدينة كمركز دولي للنقل والتجارة.