الامارات 7 - تعدّ مدينة رماح إحدى محافظات المملكة العربية السعودية التابعة لمنطقة الرياض، وتقع في الجزء الشمالي الشرقي من العاصمة الرياض على بُعد حوالي 120 كيلومترًا. سُميت المدينة بهذا الاسم بسبب طبيعتها الصحراوية التي تتميز بكثبان رملية تشبه الرماح. كانت المدينة مشهورة منذ القدم، حيث تغنّى بها الشعراء مثل الشاعر جرير، الذي وُلد ونشأ فيها.
تغطي محافظة رماح مساحة تقارب 15,900 كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكانها حوالي 28,055 نسمة، أغلبهم من قبيلة سبيع العامرية (بني عامر).
تتميز المدينة بوجود العديد من الآبار القديمة نظرًا لموقعها على طريق القوافل التجارية المتجهة إلى الخليج، كما أنها تقع بالقرب من حدود الدهناء. من أبرز معالم المدينة الطبيعية: روضة خريم وروضة التنهاة، اللتان سُميتا "روضات الملوك" نظرًا لاستضافة الملك عبد العزيز آل سعود فيهما، ومن ثم إقامته فيها من قبل أبنائه؛ حيث كان الملك فهد يقيم في روضة التنهاة، بينما كانت روضة خريم منتجعًا للملك عبدالله. تعدّ المدينة أيضًا متنفسًا لأهالي الرياض بفضل قربها من العاصمة وما تتمتع به من مناظر طبيعية جميلة في فصل الربيع.
جغرافيًا، تتمتع رماح بموقع صحراوي، وتتميز بالكثبان الرملية والنقوش الصخرية المميزة، إضافة إلى العروق الصحراوية التي تعترض الرمال مثل عروق الحمراني، السرو، الرُويكب، وعروق أبا الثمام، وعروق عمر. وتتميز المدينة بوجود العديد من الأودية مثل وادي الثمامة، وادي رماح، الخويش، ووادي الشوكي، التي تجمّع مياه الأمطار في فصل الشتاء.
في الماضي، كانت المدينة محطة تجارية مهمة على طريق القوافل المتجهة إلى بلاد الشام والكويت، وقد أُنشئت فيها العديد من الآبار مثل آبار الجبرية، آبار السيارية، وآبار الزيدي. تشتهر المدينة أيضًا بتربية الإبل، نظرًا لتوفر المراعي الطبيعية فيها.
من الناحية الإدارية، تنقسم مدينة رماح إلى عدة مراكز، منها: مركز الجمالين، فراج، عيطلية، عمانية، صملة، مجفليه، سعد، الأزمع، غرير، شلاش، بليدان، رمحية، فيحانية، حفر العتش، الشوية، مزيرع، غيلانة، عوجان، بني عامر، حفنة، هجرة الطيري، آل علي، الباني، ومركز العلا.
تغطي محافظة رماح مساحة تقارب 15,900 كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكانها حوالي 28,055 نسمة، أغلبهم من قبيلة سبيع العامرية (بني عامر).
تتميز المدينة بوجود العديد من الآبار القديمة نظرًا لموقعها على طريق القوافل التجارية المتجهة إلى الخليج، كما أنها تقع بالقرب من حدود الدهناء. من أبرز معالم المدينة الطبيعية: روضة خريم وروضة التنهاة، اللتان سُميتا "روضات الملوك" نظرًا لاستضافة الملك عبد العزيز آل سعود فيهما، ومن ثم إقامته فيها من قبل أبنائه؛ حيث كان الملك فهد يقيم في روضة التنهاة، بينما كانت روضة خريم منتجعًا للملك عبدالله. تعدّ المدينة أيضًا متنفسًا لأهالي الرياض بفضل قربها من العاصمة وما تتمتع به من مناظر طبيعية جميلة في فصل الربيع.
جغرافيًا، تتمتع رماح بموقع صحراوي، وتتميز بالكثبان الرملية والنقوش الصخرية المميزة، إضافة إلى العروق الصحراوية التي تعترض الرمال مثل عروق الحمراني، السرو، الرُويكب، وعروق أبا الثمام، وعروق عمر. وتتميز المدينة بوجود العديد من الأودية مثل وادي الثمامة، وادي رماح، الخويش، ووادي الشوكي، التي تجمّع مياه الأمطار في فصل الشتاء.
في الماضي، كانت المدينة محطة تجارية مهمة على طريق القوافل المتجهة إلى بلاد الشام والكويت، وقد أُنشئت فيها العديد من الآبار مثل آبار الجبرية، آبار السيارية، وآبار الزيدي. تشتهر المدينة أيضًا بتربية الإبل، نظرًا لتوفر المراعي الطبيعية فيها.
من الناحية الإدارية، تنقسم مدينة رماح إلى عدة مراكز، منها: مركز الجمالين، فراج، عيطلية، عمانية، صملة، مجفليه، سعد، الأزمع، غرير، شلاش، بليدان، رمحية، فيحانية، حفر العتش، الشوية، مزيرع، غيلانة، عوجان، بني عامر، حفنة، هجرة الطيري، آل علي، الباني، ومركز العلا.