الامارات 7 - مدينة بومباي، التي تُعرف اليوم بمومباي، هي إحدى مدن الهند الكبرى وتعد عاصمتها التجارية. كانت قد غيّرت اسمها في عام 1996م من "بومباي" إلى "مومباي"، وذلك بعد إنشاء المدينة الجديدة. تُلقب المدينة بعدة ألقاب، مثل "مدينة الأحلام"، و"مدينة السبع جزر"، و"هوليوود الهند"، و"بوابة الهند".
الموقع الجغرافي والمناخ:
تبلغ مساحة مومباي 4,335 كم²، وتقع على ارتفاع 14 مترًا عن مستوى سطح البحر. تقع على خط طول 72.83618 درجة شرق خط جرينتش، وعلى دائرة عرض 18.931830 درجة شمال خط الاستواء. تتموقع المدينة على الساحل الغربي للهند على المحيط الهندي، ويتميز مناخها بالحرارة والرطوبة في معظم أيام السنة مع تساقط الأمطار خلال فصل الصيف.
الاقتصاد:
يعتمد اقتصاد مومباي بشكل رئيسي على القطاع السياحي والمؤسسات المالية والصناعية. تشمل الصناعات المهمة في المدينة صناعة الألماس، والتلفزيون والسينما، والأسمدة، والنسيج، والبلاستيك، والصناعات الغذائية والإلكترونية، بالإضافة إلى الصناعات الهندسية.
السكان:
يبلغ عدد سكان مومباي حوالي 12.5 مليون نسمة حسب إحصائيات عام 2011م، وتتمتع بكثافة سكانية عالية تبلغ 4768 نسمة لكل كيلومتر مربع. يتكون المجتمع السكاني من مجموعات متنوعة، مثل الجماعات الآرية، والمغول المسلمين، وسكان البحر الأبيض المتوسط. اللغة الرسمية هي اللغة المارثية، لكن هناك أقليات تتحدث الإنجليزية، والصينية، والعربية، والأوردو. الديانة السائدة هي الهندوسية، مع وجود ديانات أخرى مثل السيخية، واليانية، والمسيحية، واليهودية، والإسلام.
المعالم السياحية:
مومباي مليئة بالمعالم السياحية، التاريخية والدينية. من أبرز المعالم: متحف أمير ويلز، وكهوف اليفانتا، وحدائق فيروزشاه مهتا المعلقة، وسوق كروفورد الذي أنشئ عام 1869م، ومحطة تشاتراباتي شيفاجي، وشاطئ شوباتي، وقلادة الملكة البحرية، وقلعة مومباي الملكية، ونافورة فلورا، وفندق تاج محل. كما تضم المدينة جامع الحاج علي، والمتحف الوطني للفن الحديث، وبوابة الهند التي تم تشييدها لتخليد ذكرى 90 ألف جندي هندي قتلوا في الحربين العالمية الأولى والأفغانية.
تاريخ المدينة:
في منتصف القرن الثامن عشر، كانت مومباي مركزًا تجاريًا هامًا. وفي القرن التاسع عشر، شهدت المدينة ازدهارًا اقتصاديًا كبيرًا. نالت المدينة استقلالها من الاحتلال البريطاني في عام 1947م مع باقي مناطق الهند. اليوم، تضم مومباي العديد من المؤسسات المالية الهامة، مثل بورصة بومباي، وبنك الاحتياط، واللجنة الوطنية للأوراق المالية.
التقسيم الإداري:
مومباي تنقسم إلى منطقتين رئيسيتين: ضواحي مومباي ومدينة مومباي.
الموقع الجغرافي والمناخ:
تبلغ مساحة مومباي 4,335 كم²، وتقع على ارتفاع 14 مترًا عن مستوى سطح البحر. تقع على خط طول 72.83618 درجة شرق خط جرينتش، وعلى دائرة عرض 18.931830 درجة شمال خط الاستواء. تتموقع المدينة على الساحل الغربي للهند على المحيط الهندي، ويتميز مناخها بالحرارة والرطوبة في معظم أيام السنة مع تساقط الأمطار خلال فصل الصيف.
الاقتصاد:
يعتمد اقتصاد مومباي بشكل رئيسي على القطاع السياحي والمؤسسات المالية والصناعية. تشمل الصناعات المهمة في المدينة صناعة الألماس، والتلفزيون والسينما، والأسمدة، والنسيج، والبلاستيك، والصناعات الغذائية والإلكترونية، بالإضافة إلى الصناعات الهندسية.
السكان:
يبلغ عدد سكان مومباي حوالي 12.5 مليون نسمة حسب إحصائيات عام 2011م، وتتمتع بكثافة سكانية عالية تبلغ 4768 نسمة لكل كيلومتر مربع. يتكون المجتمع السكاني من مجموعات متنوعة، مثل الجماعات الآرية، والمغول المسلمين، وسكان البحر الأبيض المتوسط. اللغة الرسمية هي اللغة المارثية، لكن هناك أقليات تتحدث الإنجليزية، والصينية، والعربية، والأوردو. الديانة السائدة هي الهندوسية، مع وجود ديانات أخرى مثل السيخية، واليانية، والمسيحية، واليهودية، والإسلام.
المعالم السياحية:
مومباي مليئة بالمعالم السياحية، التاريخية والدينية. من أبرز المعالم: متحف أمير ويلز، وكهوف اليفانتا، وحدائق فيروزشاه مهتا المعلقة، وسوق كروفورد الذي أنشئ عام 1869م، ومحطة تشاتراباتي شيفاجي، وشاطئ شوباتي، وقلادة الملكة البحرية، وقلعة مومباي الملكية، ونافورة فلورا، وفندق تاج محل. كما تضم المدينة جامع الحاج علي، والمتحف الوطني للفن الحديث، وبوابة الهند التي تم تشييدها لتخليد ذكرى 90 ألف جندي هندي قتلوا في الحربين العالمية الأولى والأفغانية.
تاريخ المدينة:
في منتصف القرن الثامن عشر، كانت مومباي مركزًا تجاريًا هامًا. وفي القرن التاسع عشر، شهدت المدينة ازدهارًا اقتصاديًا كبيرًا. نالت المدينة استقلالها من الاحتلال البريطاني في عام 1947م مع باقي مناطق الهند. اليوم، تضم مومباي العديد من المؤسسات المالية الهامة، مثل بورصة بومباي، وبنك الاحتياط، واللجنة الوطنية للأوراق المالية.
التقسيم الإداري:
مومباي تنقسم إلى منطقتين رئيسيتين: ضواحي مومباي ومدينة مومباي.