الامارات 7 - سور الصين العظيم هو من أقدم وأعظم المنشآت التي أنشأها الصينيون، ويُعتبر واحداً من أبرز المعالم التاريخية في العالم. يتكون السور من الإسمنت، والصخر، والطوب، ويبلغ طوله حوالي 21,196 كيلومترًا، بعرض يصل إلى 9.1 مترًا، وارتفاع يقدر بنحو 15 مترًا. يزينه العديد من أبراج المراقبة، ويحتوي على فتحات في أماكن متعددة، كانت ذات أهمية استراتيجية في العصور القديمة.
تم بناء السور بتوجيه من الإمبراطور الصيني الأول، تشين شي هوانغ، بهدف حماية البلاد من الغزاة مثل المغول. على الرغم من أنه تم بناء جدران صغيرة في البداية، إلا أن الإمبراطور أراد أن تكون البلاد محمية بشكل كامل. تتابعت الأجيال في بناء السور، حيث أعادت أسرة مينغ بناءه وتحصينه.
فيما يخص عملية البناء، فقد شارك في تنفيذها العديد من الأشخاص مثل العبيد، والفلاحين، إضافة إلى الجنود الذين كانوا مسؤولين عن تنظيم العمل. استغرق بناء السور أكثر من 1000 عام، وقد فقد العديد من الأشخاص حياتهم أثناء عملية البناء، ودُفنوا تحت جدرانه.
يعد سور الصين العظيم بمثابة حصن دفاعي للبلاد، إذ يحتوي على أبراج مراقبة، منارات، وبيوت للحراس، فضلاً عن القرى الصغيرة التي أُقيمت بالقرب منه لتمكين الجنود من الوصول إليه بسرعة في حالات الطوارئ.
بعض الحقائق المثيرة حول السور تشمل:
تم بناء الأجزاء الأولى منه قبل أكثر من 2000 عام.
في القرن الرابع عشر، خلال عهد أسرة مينغ، تم إعادة بناء السور باستخدام الحجر والطوب ليصبح أكثر قوة.
بعض أجزاء السور تم الحفاظ عليها بشكل جيد لتكون وجهات سياحية، في حين تم تدمير أجزاء أخرى لإفساح المجال للبناء.
أعلى نقطة في السور بلغ ارتفاعها حوالي 8 مترًا، في حين وصل ارتفاع بعض الأجزاء الأخرى إلى 9 أمتار.
يُعتقد خطأً أن السور يمكن رؤيته من سطح القمر بالعين المجردة، وهي خرافة لا أساس لها من الصحة.
يتضمن السور أكثر من 7000 برج مراقبة.
يعتبر سور الصين العظيم أكبر هيكل بشري تم بناؤه يدويًا في العالم.
تم تصنيفه كأحد عجائب الدنيا السبع.
كان يستخدم الدخان في الأبراج كإشارة تحذير عند حدوث هجوم، حيث كان عدد الدخان يزداد ليدل على تزايد عدد الأعداء.
تم بناء السور بتوجيه من الإمبراطور الصيني الأول، تشين شي هوانغ، بهدف حماية البلاد من الغزاة مثل المغول. على الرغم من أنه تم بناء جدران صغيرة في البداية، إلا أن الإمبراطور أراد أن تكون البلاد محمية بشكل كامل. تتابعت الأجيال في بناء السور، حيث أعادت أسرة مينغ بناءه وتحصينه.
فيما يخص عملية البناء، فقد شارك في تنفيذها العديد من الأشخاص مثل العبيد، والفلاحين، إضافة إلى الجنود الذين كانوا مسؤولين عن تنظيم العمل. استغرق بناء السور أكثر من 1000 عام، وقد فقد العديد من الأشخاص حياتهم أثناء عملية البناء، ودُفنوا تحت جدرانه.
يعد سور الصين العظيم بمثابة حصن دفاعي للبلاد، إذ يحتوي على أبراج مراقبة، منارات، وبيوت للحراس، فضلاً عن القرى الصغيرة التي أُقيمت بالقرب منه لتمكين الجنود من الوصول إليه بسرعة في حالات الطوارئ.
بعض الحقائق المثيرة حول السور تشمل:
تم بناء الأجزاء الأولى منه قبل أكثر من 2000 عام.
في القرن الرابع عشر، خلال عهد أسرة مينغ، تم إعادة بناء السور باستخدام الحجر والطوب ليصبح أكثر قوة.
بعض أجزاء السور تم الحفاظ عليها بشكل جيد لتكون وجهات سياحية، في حين تم تدمير أجزاء أخرى لإفساح المجال للبناء.
أعلى نقطة في السور بلغ ارتفاعها حوالي 8 مترًا، في حين وصل ارتفاع بعض الأجزاء الأخرى إلى 9 أمتار.
يُعتقد خطأً أن السور يمكن رؤيته من سطح القمر بالعين المجردة، وهي خرافة لا أساس لها من الصحة.
يتضمن السور أكثر من 7000 برج مراقبة.
يعتبر سور الصين العظيم أكبر هيكل بشري تم بناؤه يدويًا في العالم.
تم تصنيفه كأحد عجائب الدنيا السبع.
كان يستخدم الدخان في الأبراج كإشارة تحذير عند حدوث هجوم، حيث كان عدد الدخان يزداد ليدل على تزايد عدد الأعداء.