الامارات 7 - جيبوتي هي دولة عربية صغيرة ذات موقع استراتيجي على الساحل الشمالي الشرقي للقرن الأفريقي، حيث تقع على مضيق باب المندب الذي يفصل البحر الأحمر عن خليج عدن. يبلغ عدد سكانها حوالي 1,140,000 نسمة وفقًا لتقديرات عام 2021، واللغات الرسمية فيها هي العربية والفرنسية. تتميز طبيعة جيبوتي بتنوعها بين الجبال الوعرة، السهول الصحراوية، والهضاب.
إيجابيات العيش في جيبوتي:
التعليم الجيد: تشهد جيبوتي إصلاحات تعليمية مستمرة منذ عام 1999، حيث تعتمد على اللغة الفرنسية في تدريس المواد الدراسية. النظام التعليمي يشمل التعليم الابتدائي والثانوي بالإضافة إلى التعليم العالي، كما أن الشهادات التي تمنحها جيبوتي معترف بها دوليًا.
جمال الطبيعة: تتميز جيبوتي بمناظرها الطبيعية الساحرة، مثل بحيرة عسل، شاطئ خور أمبادو، قصر منليك، منتزه داي فورست الوطني، وبحيرة آبي التي تقع على الحدود مع إثيوبيا.
الأمن والاستقرار: تعتبر جيبوتي من أكثر الدول أمنًا في قارة أفريقيا، على الرغم من أهمية اتخاذ بعض الاحتياطات مثل تجنب إظهار الأموال أو الممتلكات القيمة في الأماكن العامة.
سلبيات العيش في جيبوتي:
الرعاية الصحية: بالرغم من تقدم المجال الصحي في جيبوتي، يواجه المغتربون صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية المناسبة، حيث يتعين عليهم دفع التكاليف نقدًا أو الحصول على تأمين صحي. كما أن المستشفيات تعاني من نقص في المعدات الطبية.
جودة الطرق: تعاني الطرق في جيبوتي من حالة سيئة، حيث تكون ضيقة وغير مُنارة في العديد من الأماكن. الصيانة ليست بالمستوى المطلوب، مما يجعل القيادة، خصوصًا في الليل، محفوفة بالمخاطر.
الفجوة الاقتصادية: تواجه جيبوتي تحديات اقتصادية حيث يعاني الكثير من سكانها من الفقر، ويصل معدل البطالة إلى نحو 40% وفقًا لإحصائيات عام 2017. كما أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي منخفض، مما يجعل من الصعب العثور على فرص عمل مناسبة.
الكهرباء: تعتبر تكلفة الكهرباء في جيبوتي مرتفعة بشكل ملحوظ، حيث تبلغ ضعف متوسط تكلفتها في أفريقيا. كما أن نصف السكان فقط يحصلون على إمدادات الكهرباء بشكل مستمر، على الرغم من التوقعات بزيادة عدد المستفيدين في المستقبل.
إيجابيات العيش في جيبوتي:
التعليم الجيد: تشهد جيبوتي إصلاحات تعليمية مستمرة منذ عام 1999، حيث تعتمد على اللغة الفرنسية في تدريس المواد الدراسية. النظام التعليمي يشمل التعليم الابتدائي والثانوي بالإضافة إلى التعليم العالي، كما أن الشهادات التي تمنحها جيبوتي معترف بها دوليًا.
جمال الطبيعة: تتميز جيبوتي بمناظرها الطبيعية الساحرة، مثل بحيرة عسل، شاطئ خور أمبادو، قصر منليك، منتزه داي فورست الوطني، وبحيرة آبي التي تقع على الحدود مع إثيوبيا.
الأمن والاستقرار: تعتبر جيبوتي من أكثر الدول أمنًا في قارة أفريقيا، على الرغم من أهمية اتخاذ بعض الاحتياطات مثل تجنب إظهار الأموال أو الممتلكات القيمة في الأماكن العامة.
سلبيات العيش في جيبوتي:
الرعاية الصحية: بالرغم من تقدم المجال الصحي في جيبوتي، يواجه المغتربون صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية المناسبة، حيث يتعين عليهم دفع التكاليف نقدًا أو الحصول على تأمين صحي. كما أن المستشفيات تعاني من نقص في المعدات الطبية.
جودة الطرق: تعاني الطرق في جيبوتي من حالة سيئة، حيث تكون ضيقة وغير مُنارة في العديد من الأماكن. الصيانة ليست بالمستوى المطلوب، مما يجعل القيادة، خصوصًا في الليل، محفوفة بالمخاطر.
الفجوة الاقتصادية: تواجه جيبوتي تحديات اقتصادية حيث يعاني الكثير من سكانها من الفقر، ويصل معدل البطالة إلى نحو 40% وفقًا لإحصائيات عام 2017. كما أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي منخفض، مما يجعل من الصعب العثور على فرص عمل مناسبة.
الكهرباء: تعتبر تكلفة الكهرباء في جيبوتي مرتفعة بشكل ملحوظ، حيث تبلغ ضعف متوسط تكلفتها في أفريقيا. كما أن نصف السكان فقط يحصلون على إمدادات الكهرباء بشكل مستمر، على الرغم من التوقعات بزيادة عدد المستفيدين في المستقبل.