الامارات 7 - مسجد المغاربة هو أحد المساجد التاريخية في القدس، ويقع في الزاوية الجنوبية الغربية من المسجد الأقصى، جنوب حائط البراق المحتل، وبالقرب من باب المغاربة. يتم الوصول إليه عبر بابه الرئيسي الواقع في الجهة الشرقية، في حين أن الباب الشمالي مغلق. المسجد يمتد على مساحة 500 متر مربع تقريباً ويتميز بسقف برميلي الشكل.
سبب التسمية:
سمي المسجد بهذا الاسم نسبةً إلى المغاربة الذين أسكنهم صلاح الدين الأيوبي في المنطقة الغربية من المسجد الأقصى، وجعل المسجد مكانًا خاصًا بهم.
أسماء أخرى:
يُعرف مسجد المغاربة أيضًا بالمتحف الإسلامي، حيث يستخدم حالياً كمتحف يعرض مقتنيات تاريخية، مثل الآثار العثمانية، المخطوطات، والأسلحة القديمة. بالإضافة إلى ذلك، يسمى أيضًا مسجد المالكية لأن صلاح الدين خصصه لأتباع المذهب المالكي من المغاربة.
التاريخ:
بُني المسجد في عهد الدولة الأيوبية عام 1193م بأمر من صلاح الدين الأيوبي. تم تجديده في العهد العثماني في زمن السلطان عبد العزيز، الذي أضاف فتحات نافذة وأدخل تعديلات على المبنى.
محاولات التدمير:
تعرض المسجد للاعتداء من قبل الاحتلال الإسرائيلي في عام 2004، مما أدى إلى تدمير بعض أجزائه وخراب أعمدته الرخامية. كما تأثر المسجد بالحفريات الإسرائيلية أسفل ساحة البراق، مما تسبب في انهيارات في الجدار الغربي للمسجد في عام 2003.
باب المغاربة:
يقع باب المغاربة في الجهة الجنوبية الغربية من المسجد الأقصى، وهو من أهم أبوابه. سمي الباب نسبة إلى قربه من مسجد المغاربة وحارة المغاربة المجاورة. كما يُطلق عليه باب البراق أو باب النبي، ويُعتقد أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم دخل منه إلى المسجد الأقصى في حادثة الإسراء، كما يقال أن الصحابي عمر بن الخطاب دخل من هذا الباب بعد الفتح الإسلامي.
سبب التسمية:
سمي المسجد بهذا الاسم نسبةً إلى المغاربة الذين أسكنهم صلاح الدين الأيوبي في المنطقة الغربية من المسجد الأقصى، وجعل المسجد مكانًا خاصًا بهم.
أسماء أخرى:
يُعرف مسجد المغاربة أيضًا بالمتحف الإسلامي، حيث يستخدم حالياً كمتحف يعرض مقتنيات تاريخية، مثل الآثار العثمانية، المخطوطات، والأسلحة القديمة. بالإضافة إلى ذلك، يسمى أيضًا مسجد المالكية لأن صلاح الدين خصصه لأتباع المذهب المالكي من المغاربة.
التاريخ:
بُني المسجد في عهد الدولة الأيوبية عام 1193م بأمر من صلاح الدين الأيوبي. تم تجديده في العهد العثماني في زمن السلطان عبد العزيز، الذي أضاف فتحات نافذة وأدخل تعديلات على المبنى.
محاولات التدمير:
تعرض المسجد للاعتداء من قبل الاحتلال الإسرائيلي في عام 2004، مما أدى إلى تدمير بعض أجزائه وخراب أعمدته الرخامية. كما تأثر المسجد بالحفريات الإسرائيلية أسفل ساحة البراق، مما تسبب في انهيارات في الجدار الغربي للمسجد في عام 2003.
باب المغاربة:
يقع باب المغاربة في الجهة الجنوبية الغربية من المسجد الأقصى، وهو من أهم أبوابه. سمي الباب نسبة إلى قربه من مسجد المغاربة وحارة المغاربة المجاورة. كما يُطلق عليه باب البراق أو باب النبي، ويُعتقد أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم دخل منه إلى المسجد الأقصى في حادثة الإسراء، كما يقال أن الصحابي عمر بن الخطاب دخل من هذا الباب بعد الفتح الإسلامي.