الامارات 7 - إيجابيات العيش في إنجلترا:
توفر الوظائف وتنوعها: يقدم سوق العمل في إنجلترا العديد من الفرص الوظيفية، مع رواتب عالية نسبيًا. يُقدر متوسط دخل الفرد سنويًا بحوالي 45 ألف دولار، مما يعكس قوة الاقتصاد الإنجليزي.
النظام التعليمي: التعليم في المدارس العامة مجاني في جميع المراحل، وتحرص الحكومة على تقديم تعليم عالي الجودة وتطويره باستمرار. كما تُعتبر إنجلترا موطنًا لبعض من أعرق الجامعات والكليات على مستوى العالم.
القطاع الصحي: تقدم الحكومة الإنجليزية خدمات صحية عالية الجودة لجميع المقيمين، بتكلفة منخفضة أو مجانية، مع دعم مادي للأدوية، مما يجعل الحصول عليها أرخص مقارنةً مع الدول المجاورة.
التنوع الثقافي: كون إنجلترا من أكثر الدول استقبالًا للمهاجرين من مختلف الجنسيات، فإن هذا يساهم في تنوع ثقافي كبير، مما يسهل على المقيمين التواصل مع أشخاص ذوي تجارب وخبرات مشابهة.
تطور البنية التحتية: تتميز مدن إنجلترا ببنية تحتية متطورة، نظافة الشوارع، ونظام مواصلات عام منظم يشمل الحافلات، الترام، القطارات، والمترو بأسعار منخفضة.
الدعم الحكومي: تقدم الحكومة تسهيلات متعددة لتحسين مستوى حياة مواطنيها، مثل الإعفاءات الضريبية، وتغطية النفقات الصحية للأدوية المكلفة، ودعم العائلات والأشخاص الذين فقدوا وظائفهم.
سلبيات العيش في إنجلترا:
نظام الرعاية الصحية: رغم التقدم الكبير في الرعاية الصحية، تواجه المستشفيات تحديات في قوائم الانتظار الطويلة، خصوصًا في العلاجات المتخصصة. يُنصح الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة بالحصول على تأمين صحي خاص.
ارتفاع التكاليف المعيشية: بينما تكلفة المعيشة في المدن الصغيرة معقولة، فإن المدن الكبرى، وخاصة لندن، تُعد من بين الأغلى في العالم، خاصة من حيث الإيجارات ومصاريف الأطفال.
الطقس السيئ: تتسم إنجلترا بطقس بارد وممطر طوال فصل الشتاء، مع أيام قصيرة حيث تغرب الشمس مبكرًا.
صعوبة الحصول على تأشيرة: تفرض الحكومة الإنجليزية لوائح صارمة للحصول على تأشيرات دخول، وتتطلب من المهاجرين تلبية عدة شروط قبل منحهم التأشيرة.
توفر الوظائف وتنوعها: يقدم سوق العمل في إنجلترا العديد من الفرص الوظيفية، مع رواتب عالية نسبيًا. يُقدر متوسط دخل الفرد سنويًا بحوالي 45 ألف دولار، مما يعكس قوة الاقتصاد الإنجليزي.
النظام التعليمي: التعليم في المدارس العامة مجاني في جميع المراحل، وتحرص الحكومة على تقديم تعليم عالي الجودة وتطويره باستمرار. كما تُعتبر إنجلترا موطنًا لبعض من أعرق الجامعات والكليات على مستوى العالم.
القطاع الصحي: تقدم الحكومة الإنجليزية خدمات صحية عالية الجودة لجميع المقيمين، بتكلفة منخفضة أو مجانية، مع دعم مادي للأدوية، مما يجعل الحصول عليها أرخص مقارنةً مع الدول المجاورة.
التنوع الثقافي: كون إنجلترا من أكثر الدول استقبالًا للمهاجرين من مختلف الجنسيات، فإن هذا يساهم في تنوع ثقافي كبير، مما يسهل على المقيمين التواصل مع أشخاص ذوي تجارب وخبرات مشابهة.
تطور البنية التحتية: تتميز مدن إنجلترا ببنية تحتية متطورة، نظافة الشوارع، ونظام مواصلات عام منظم يشمل الحافلات، الترام، القطارات، والمترو بأسعار منخفضة.
الدعم الحكومي: تقدم الحكومة تسهيلات متعددة لتحسين مستوى حياة مواطنيها، مثل الإعفاءات الضريبية، وتغطية النفقات الصحية للأدوية المكلفة، ودعم العائلات والأشخاص الذين فقدوا وظائفهم.
سلبيات العيش في إنجلترا:
نظام الرعاية الصحية: رغم التقدم الكبير في الرعاية الصحية، تواجه المستشفيات تحديات في قوائم الانتظار الطويلة، خصوصًا في العلاجات المتخصصة. يُنصح الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة بالحصول على تأمين صحي خاص.
ارتفاع التكاليف المعيشية: بينما تكلفة المعيشة في المدن الصغيرة معقولة، فإن المدن الكبرى، وخاصة لندن، تُعد من بين الأغلى في العالم، خاصة من حيث الإيجارات ومصاريف الأطفال.
الطقس السيئ: تتسم إنجلترا بطقس بارد وممطر طوال فصل الشتاء، مع أيام قصيرة حيث تغرب الشمس مبكرًا.
صعوبة الحصول على تأشيرة: تفرض الحكومة الإنجليزية لوائح صارمة للحصول على تأشيرات دخول، وتتطلب من المهاجرين تلبية عدة شروط قبل منحهم التأشيرة.