الامارات 7 - تشتهر موريتانيا بعدد من المعالم الطبيعية والثروات التي تميزها. من أبرز هذه المعالم:
عين الصحراء: تعد من أشهر معالم البلاد، وتعرف أيضًا بتكوين الريشات. يُعتقد أن هذا التكوين الجيولوجي تشكل منذ نحو 100 مليون سنة نتيجة لثوران بركان ضخم في العصر الطباشيري. يعتبر هذا الموقع لغزًا للعديد من الجيولوجيين بسبب تنوع الصخور المحيطة به، وقد اكتسب شهرة واسعة بعد أن رآه رواد الفضاء من الفضاء الخارجي. المنطقة المحيطة بالعين هي صحراء قاحلة بها معالم صخرية ورملية، وتحوي غطاء نباتي محدود وعددًا قليلاً من الحيوانات. تتعرض هذه المنطقة لخطر التصحر بسبب التغيرات المناخية.
مواقع التراث العالمي لليونسكو: تضم موريتانيا موقعين مسجلين في قائمة التراث العالمي. الأول هو مجموعة المدن القديمة مثل وادان وشنقيطي وتشيت ووالاتا التي تأسست في القرنين 11 و12، وكانت محطات للقوافل التجارية ومراكز ثقافية إسلامية. الثاني هو المنتزه الوطني بانك دارغوين، الذي يمتد على ساحل المحيط الأطلسي ويتميز بتضاريسه المتنوعة من تلال رملية ومناطق ساحلية، ويعد موطنًا لطيور مهاجرة وسلاحف بحرية نادرة.
قطار خام الحديد: يعتبر موريتانيا من أصحاب أطول القطارات في العالم، حيث يمتد القطار لأكثر من 2.5 كم ويحتوي على أكثر من 200 عربة. يُمنع الصعود على القطارات رسميًا، لكن السكان المحليين يستمتعون بركوبه للاستمتاع بجمال الصحراء.
السواحل والمناطق الساحلية: تتمتع موريتانيا بخط ساحلي يمتد لأكثر من 754 كم، مما يجمع بين جمال الصحراء ومياه المحيط الأطلسي. هذه المناطق تعتبر من الوجهات السياحية المتطورة في البلاد.
الثروات الطبيعية:
الثروة المعدنية: تشكل الثروات المعدنية أساسًا رئيسيًا للاقتصاد الموريتاني، حيث تساهم بنحو 17.2% من الناتج المحلي الإجمالي. تضم البلاد مناجم كبيرة للذهب والنحاس والحديد، وأبرزها منجمي تازيازت وقلب مقرين.
الثروة الحيوانية: يعد قطاع الثروة الحيوانية من القطاعات الاقتصادية المهمة في موريتانيا، حيث يشكل تربية المواشي مصدر رزق للعديد من السكان، خاصة في المناطق الريفية. وتعد الإبل والأغنام من أكثر أنواع المواشي انتشارًا في البلاد، على الرغم من التحديات التي يواجهها هذا القطاع بسبب المناخ الجاف.
عين الصحراء: تعد من أشهر معالم البلاد، وتعرف أيضًا بتكوين الريشات. يُعتقد أن هذا التكوين الجيولوجي تشكل منذ نحو 100 مليون سنة نتيجة لثوران بركان ضخم في العصر الطباشيري. يعتبر هذا الموقع لغزًا للعديد من الجيولوجيين بسبب تنوع الصخور المحيطة به، وقد اكتسب شهرة واسعة بعد أن رآه رواد الفضاء من الفضاء الخارجي. المنطقة المحيطة بالعين هي صحراء قاحلة بها معالم صخرية ورملية، وتحوي غطاء نباتي محدود وعددًا قليلاً من الحيوانات. تتعرض هذه المنطقة لخطر التصحر بسبب التغيرات المناخية.
مواقع التراث العالمي لليونسكو: تضم موريتانيا موقعين مسجلين في قائمة التراث العالمي. الأول هو مجموعة المدن القديمة مثل وادان وشنقيطي وتشيت ووالاتا التي تأسست في القرنين 11 و12، وكانت محطات للقوافل التجارية ومراكز ثقافية إسلامية. الثاني هو المنتزه الوطني بانك دارغوين، الذي يمتد على ساحل المحيط الأطلسي ويتميز بتضاريسه المتنوعة من تلال رملية ومناطق ساحلية، ويعد موطنًا لطيور مهاجرة وسلاحف بحرية نادرة.
قطار خام الحديد: يعتبر موريتانيا من أصحاب أطول القطارات في العالم، حيث يمتد القطار لأكثر من 2.5 كم ويحتوي على أكثر من 200 عربة. يُمنع الصعود على القطارات رسميًا، لكن السكان المحليين يستمتعون بركوبه للاستمتاع بجمال الصحراء.
السواحل والمناطق الساحلية: تتمتع موريتانيا بخط ساحلي يمتد لأكثر من 754 كم، مما يجمع بين جمال الصحراء ومياه المحيط الأطلسي. هذه المناطق تعتبر من الوجهات السياحية المتطورة في البلاد.
الثروات الطبيعية:
الثروة المعدنية: تشكل الثروات المعدنية أساسًا رئيسيًا للاقتصاد الموريتاني، حيث تساهم بنحو 17.2% من الناتج المحلي الإجمالي. تضم البلاد مناجم كبيرة للذهب والنحاس والحديد، وأبرزها منجمي تازيازت وقلب مقرين.
الثروة الحيوانية: يعد قطاع الثروة الحيوانية من القطاعات الاقتصادية المهمة في موريتانيا، حيث يشكل تربية المواشي مصدر رزق للعديد من السكان، خاصة في المناطق الريفية. وتعد الإبل والأغنام من أكثر أنواع المواشي انتشارًا في البلاد، على الرغم من التحديات التي يواجهها هذا القطاع بسبب المناخ الجاف.