الامارات 7 - إيجابيات العيش في باراغواي:
تعتبر باراغواي من أقل الدول تلوثًا في العالم، وذلك بسبب كثرة الغابات والمناطق المفتوحة التي يمكن الاستمتاع بالسير فيها. بالإضافة إلى ذلك، يتميز شعب باراغواي بالضيافة وكرم استقبال الأجانب، مما يجعلها وجهة جذابة للعديد من الأفراد. فيما يلي بعض الأسباب التي تدفع الناس للعيش في باراغواي:
الأمان: تُعد باراغواي من الدول الأكثر أمانًا في أمريكا الجنوبية، حيث تسجل معدلات جريمة منخفضة في معظم المناطق، بما في ذلك العاصمة أسونسيون. في المناطق الريفية تكون الجريمة أقل. على الرغم من تحسن الوضع الأمني، إلا أن هناك بعض مشكلات العنف والسرقة التي تتطلب الحذر واتباع إجراءات السلامة، مثل حفظ رقم الطوارئ (911).
منخفضة تكلفة المعيشة: تتميز باراغواي بتكلفة معيشة منخفضة مقارنة بالدول الأوروبية أو الأمريكية الشمالية. يمكن العيش في العاصمة أسونسيون بأسلوب حياة مشابه لما هو موجود في أوروبا أو أمريكا ولكن بتكلفة أقل بكثير. تكلفة الطعام والمواصلات والخدمات العامة مثل المياه والكهرباء منخفضة أيضًا، ويمكن استئجار منزل في العاصمة بأسعار تبدأ من 200 دولار أمريكي حسب المنطقة.
التعليم: يوفر نظام التعليم في باراغواي التعليم الإجباري والممول من الدولة للأطفال بين سن 7 و 13 عامًا. بالإضافة إلى ذلك، يوجد العديد من المدارس الخاصة التي تُدرس باللغة الإنجليزية. هناك أيضًا جامعات محلية ودولية مثل جامعة أسونسيون الوطنية، وجامعة إيتابوا الوطنية، والجامعة الألمانية، وجامعة الحدود الثلاثة الدولية.
سهولة فتح حساب بنكي: فتح حساب بنكي في باراغواي يعد أمرًا سهلًا نسبيًا، حيث تتوفر العديد من البنوك المحلية والدولية. حتى إذا لم يكن الشخص يتحدث الإسبانية، فإن الكثير من البنوك تقدم خدمات بالإنجليزية. لكن من المهم التأكد من توفر فرع بنكي قريب من مكان الإقامة، وقبول الودائع من الخارج، وتقديم خدمات مصرفية عبر الإنترنت.
سلبيات العيش في باراغواي:
الحرارة المرتفعة: تشتهر باراغواي بدرجات حرارة مرتفعة نسبيًا، حيث تصل الحرارة في فصل الصيف إلى 37 درجة مئوية مع رطوبة عالية. حتى في الشتاء قد تصل درجات الحرارة إلى 32 درجة مئوية خلال الموجات الدافئة.
البنية التحتية الضعيفة: باعتبارها دولة ناشئة، تواجه باراغواي تحديات في البنية التحتية. تتعدد المشكلات مثل انقطاع الكهرباء أثناء العواصف، وقد تكون المياه شحيحة في فصل الصيف بسبب انخفاض منسوب المياه الجوفية. لذلك، يلجأ الكثير من الناس لاستخدام خزانات المياه أو حفر الآبار.
قلة الطرق المعبدة: في حين توجد طرق معبدة في العاصمة أسونسيون، فإن الطرق خارج العاصمة تكون غالبًا غير ممهدة أو مغطاة بالحصى أو الحجارة، خاصة في المناطق الريفية.
وتيرة الحياة البطيئة: الحياة في باراغواي بطيئة وغير سريعة مقارنةً بالمدن الأمريكية أو الأوروبية. تناسب هذه الحياة الأشخاص الذين يفضلون الهدوء وقضاء وقت أطول في التفاعل مع الطبيعة.
تعتبر باراغواي من أقل الدول تلوثًا في العالم، وذلك بسبب كثرة الغابات والمناطق المفتوحة التي يمكن الاستمتاع بالسير فيها. بالإضافة إلى ذلك، يتميز شعب باراغواي بالضيافة وكرم استقبال الأجانب، مما يجعلها وجهة جذابة للعديد من الأفراد. فيما يلي بعض الأسباب التي تدفع الناس للعيش في باراغواي:
الأمان: تُعد باراغواي من الدول الأكثر أمانًا في أمريكا الجنوبية، حيث تسجل معدلات جريمة منخفضة في معظم المناطق، بما في ذلك العاصمة أسونسيون. في المناطق الريفية تكون الجريمة أقل. على الرغم من تحسن الوضع الأمني، إلا أن هناك بعض مشكلات العنف والسرقة التي تتطلب الحذر واتباع إجراءات السلامة، مثل حفظ رقم الطوارئ (911).
منخفضة تكلفة المعيشة: تتميز باراغواي بتكلفة معيشة منخفضة مقارنة بالدول الأوروبية أو الأمريكية الشمالية. يمكن العيش في العاصمة أسونسيون بأسلوب حياة مشابه لما هو موجود في أوروبا أو أمريكا ولكن بتكلفة أقل بكثير. تكلفة الطعام والمواصلات والخدمات العامة مثل المياه والكهرباء منخفضة أيضًا، ويمكن استئجار منزل في العاصمة بأسعار تبدأ من 200 دولار أمريكي حسب المنطقة.
التعليم: يوفر نظام التعليم في باراغواي التعليم الإجباري والممول من الدولة للأطفال بين سن 7 و 13 عامًا. بالإضافة إلى ذلك، يوجد العديد من المدارس الخاصة التي تُدرس باللغة الإنجليزية. هناك أيضًا جامعات محلية ودولية مثل جامعة أسونسيون الوطنية، وجامعة إيتابوا الوطنية، والجامعة الألمانية، وجامعة الحدود الثلاثة الدولية.
سهولة فتح حساب بنكي: فتح حساب بنكي في باراغواي يعد أمرًا سهلًا نسبيًا، حيث تتوفر العديد من البنوك المحلية والدولية. حتى إذا لم يكن الشخص يتحدث الإسبانية، فإن الكثير من البنوك تقدم خدمات بالإنجليزية. لكن من المهم التأكد من توفر فرع بنكي قريب من مكان الإقامة، وقبول الودائع من الخارج، وتقديم خدمات مصرفية عبر الإنترنت.
سلبيات العيش في باراغواي:
الحرارة المرتفعة: تشتهر باراغواي بدرجات حرارة مرتفعة نسبيًا، حيث تصل الحرارة في فصل الصيف إلى 37 درجة مئوية مع رطوبة عالية. حتى في الشتاء قد تصل درجات الحرارة إلى 32 درجة مئوية خلال الموجات الدافئة.
البنية التحتية الضعيفة: باعتبارها دولة ناشئة، تواجه باراغواي تحديات في البنية التحتية. تتعدد المشكلات مثل انقطاع الكهرباء أثناء العواصف، وقد تكون المياه شحيحة في فصل الصيف بسبب انخفاض منسوب المياه الجوفية. لذلك، يلجأ الكثير من الناس لاستخدام خزانات المياه أو حفر الآبار.
قلة الطرق المعبدة: في حين توجد طرق معبدة في العاصمة أسونسيون، فإن الطرق خارج العاصمة تكون غالبًا غير ممهدة أو مغطاة بالحصى أو الحجارة، خاصة في المناطق الريفية.
وتيرة الحياة البطيئة: الحياة في باراغواي بطيئة وغير سريعة مقارنةً بالمدن الأمريكية أو الأوروبية. تناسب هذه الحياة الأشخاص الذين يفضلون الهدوء وقضاء وقت أطول في التفاعل مع الطبيعة.