الامارات 7 - تعتبر السويد من الدول المتقدمة في العديد من المجالات، إذ تسعى لتحقيق الاستدامة والرفاهية الاجتماعية وتضع السلام وتحقيق الإنجازات في أولوياتها. فيما يلي بعض الأسباب التي تجعل السويد تُعتبر دولة متقدمة:
سهولة ممارسة الأعمال التجارية: تحتل السويد المركز الأول في قائمة فوربس لأفضل البلدان من حيث بيئة الأعمال. يرجع ذلك إلى تبسيط الإجراءات مثل إزالة القيود، تحسين إدارة الميزانية، وإجراء التخفيضات الضريبية. كما تعد السويد مركزًا للابتكار التقني، حيث تضم شركات عالمية مشهورة مثل فولفو، إريكسون، وآيكيا.
القدرة التنافسية العالمية: تتمتع السويد بموقع متقدم اقتصاديًا على الصعيد العالمي، إذ تحتل المرتبة السادسة في مؤشر التنافسية الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي. شهدت السويد نموًا اقتصاديًا بنسبة 3.7% في عام 2016، ونجحت في تقليص العجز المالي بشكل كبير.
المساواة بين الجنسين: تبرز السويد في تقليص الفجوة بين الجنسين، حيث احتلت المرتبة الرابعة في مؤشر الفجوة بين الجنسين في عام 2016. كما ارتفعت أعداد النساء في المناصب القيادية والتشريعية، محققة التكافؤ في الوزارات.
مستوى منخفض من الفساد: تعتبر السويد من الدول الأقل فسادًا على مستوى العالم، حيث صنفت في المرتبة الرابعة في مؤشر مدركات الفساد من منظمة الشفافية الدولية.
الابتكار: تصدرت السويد قائمة المفوضية الأوروبية للابتكار في عام 2016، بفضل إنجازاتها في مجال الابتكار وتطوير الموارد البشرية عالية الكفاءة.
جواز سفر قوي: يتمتع الجواز السويدي بقوة عالية، حيث يحتل المرتبة الأولى عالميًا جنبًا إلى جنب مع جوازات سفر لوكسمبورغ وأيرلندا، مما يتيح لحامليه السفر إلى 176 دولة دون الحاجة لتأشيرات.
مكان مثالي للتقدم في العمر: صنفت السويد في المرتبة الثالثة في مؤشر AgeWatch العالمي لعام 2015 من حيث جودة الحياة للمسنين. تتميز بارتفاع معدل التوظيف بين كبار السن وتوفير ضمانات اجتماعية قوية.
مهارات لغوية عالية: يتحدث المواطنون السويديون اللغة الإنجليزية بطلاقة، حيث تعد الإنجليزية مادة إلزامية في المدارس. كما أن اللغة السويدية والفنلندية هما اللغتين الرسميتين في البلاد.
سمعة ممتازة: تحظى السويد بسمعة طيبة عالميًا، حيث تتصدر تصنيف "RepTrak" للسمعة بفضل شفافية الإعلام، والأمان الاجتماعي، والخدمات التي توفرها للآباء والأمهات، مما يجعلها وجهة مثالية للعائلات.
سهولة ممارسة الأعمال التجارية: تحتل السويد المركز الأول في قائمة فوربس لأفضل البلدان من حيث بيئة الأعمال. يرجع ذلك إلى تبسيط الإجراءات مثل إزالة القيود، تحسين إدارة الميزانية، وإجراء التخفيضات الضريبية. كما تعد السويد مركزًا للابتكار التقني، حيث تضم شركات عالمية مشهورة مثل فولفو، إريكسون، وآيكيا.
القدرة التنافسية العالمية: تتمتع السويد بموقع متقدم اقتصاديًا على الصعيد العالمي، إذ تحتل المرتبة السادسة في مؤشر التنافسية الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي. شهدت السويد نموًا اقتصاديًا بنسبة 3.7% في عام 2016، ونجحت في تقليص العجز المالي بشكل كبير.
المساواة بين الجنسين: تبرز السويد في تقليص الفجوة بين الجنسين، حيث احتلت المرتبة الرابعة في مؤشر الفجوة بين الجنسين في عام 2016. كما ارتفعت أعداد النساء في المناصب القيادية والتشريعية، محققة التكافؤ في الوزارات.
مستوى منخفض من الفساد: تعتبر السويد من الدول الأقل فسادًا على مستوى العالم، حيث صنفت في المرتبة الرابعة في مؤشر مدركات الفساد من منظمة الشفافية الدولية.
الابتكار: تصدرت السويد قائمة المفوضية الأوروبية للابتكار في عام 2016، بفضل إنجازاتها في مجال الابتكار وتطوير الموارد البشرية عالية الكفاءة.
جواز سفر قوي: يتمتع الجواز السويدي بقوة عالية، حيث يحتل المرتبة الأولى عالميًا جنبًا إلى جنب مع جوازات سفر لوكسمبورغ وأيرلندا، مما يتيح لحامليه السفر إلى 176 دولة دون الحاجة لتأشيرات.
مكان مثالي للتقدم في العمر: صنفت السويد في المرتبة الثالثة في مؤشر AgeWatch العالمي لعام 2015 من حيث جودة الحياة للمسنين. تتميز بارتفاع معدل التوظيف بين كبار السن وتوفير ضمانات اجتماعية قوية.
مهارات لغوية عالية: يتحدث المواطنون السويديون اللغة الإنجليزية بطلاقة، حيث تعد الإنجليزية مادة إلزامية في المدارس. كما أن اللغة السويدية والفنلندية هما اللغتين الرسميتين في البلاد.
سمعة ممتازة: تحظى السويد بسمعة طيبة عالميًا، حيث تتصدر تصنيف "RepTrak" للسمعة بفضل شفافية الإعلام، والأمان الاجتماعي، والخدمات التي توفرها للآباء والأمهات، مما يجعلها وجهة مثالية للعائلات.