الامارات 7 - قضاء الحويجة، المعروف أيضًا بحويجة العبيد، هو إحدى المدن الواقعة شمال العراق، ويتبع إداريًا محافظة كركوك. تقع المدينة على بعد حوالي 30 ميلًا غرب كركوك، وتتميز بموقع استراتيجي هام، حيث يلتقي حدود ثلاث محافظات رئيسية: نينوى وكركوك وصلاح الدين. يبلغ عدد سكان قضاء الحويجة حوالي 300 ألف نسمة، ويصنف ضمن المناطق الريفية في محافظة كركوك، بسبب الاعتماد الكبير على النشاط الزراعي في المنطقة.
تشتهر الحويجة بإنتاج محاصيل زراعية متنوعة مثل الشعير، والذرة، والحنطة، والقطن. كما أنها تحتل المرتبة الثانية على مستوى العراق في تصدير الخضروات. يعتمد معظم سكان القضاء على الزراعة والرعي كمصادر رئيسية للدخل.
تبلغ مساحة قضاء الحويجة حوالي 2947 كيلومتر مربع، ويعتمد في تأمين احتياجاته المائية على محطة معالجة مياه توفر المياه عبر أنابيب إلى المدينة والمناطق المحيطة. تشتهر المنطقة بزراعة محاصيل مختلفة مثل الكتان، والشعير، والذرة، إضافة إلى زراعة أشجار الفاكهة مثل الحمضيات والزيتون وكروم العنب.
من حيث الثروة الحيوانية، يقوم سكان الحويجة بتربية الأغنام، الأبقار، والماعز، كما أن المنطقة مليئة بالطيور مثل طيور القطا والحمام البري، وتعد ملاذًا لبعض الحيوانات البرية كالذئاب، والثعالب، والخنازير، والأرانب.
أما على صعيد الصناعات الشعبية، فالحويجة تشتهر بصناعة الفخار مثل الأواني والقوارير، وكذلك بصناعة سروج الخيل، والأحزمة، وأغمد السكاكين، إضافة إلى الحياكة وصناعة السجاد والشراشف، والقبعات، والقباقيب، كما تمتاز بصياغة الذهب وإعادة تشكيله.
مناخ الحويجة يتميز بكونه معتدلًا بين المناخ الصحراوي والمناخ البحر الأبيض المتوسط. في فصل الشتاء، يكون باردًا مع انخفاض في الرطوبة، بينما في الصيف، ترتفع درجات الحرارة. تتساقط الأمطار بين الخريف والربيع، ويتراوح معدل هطول الأمطار بين 200 إلى 400 ملم. أما الثلوج، فهي نادرة الحدوث في المنطقة.
تشتهر الحويجة بإنتاج محاصيل زراعية متنوعة مثل الشعير، والذرة، والحنطة، والقطن. كما أنها تحتل المرتبة الثانية على مستوى العراق في تصدير الخضروات. يعتمد معظم سكان القضاء على الزراعة والرعي كمصادر رئيسية للدخل.
تبلغ مساحة قضاء الحويجة حوالي 2947 كيلومتر مربع، ويعتمد في تأمين احتياجاته المائية على محطة معالجة مياه توفر المياه عبر أنابيب إلى المدينة والمناطق المحيطة. تشتهر المنطقة بزراعة محاصيل مختلفة مثل الكتان، والشعير، والذرة، إضافة إلى زراعة أشجار الفاكهة مثل الحمضيات والزيتون وكروم العنب.
من حيث الثروة الحيوانية، يقوم سكان الحويجة بتربية الأغنام، الأبقار، والماعز، كما أن المنطقة مليئة بالطيور مثل طيور القطا والحمام البري، وتعد ملاذًا لبعض الحيوانات البرية كالذئاب، والثعالب، والخنازير، والأرانب.
أما على صعيد الصناعات الشعبية، فالحويجة تشتهر بصناعة الفخار مثل الأواني والقوارير، وكذلك بصناعة سروج الخيل، والأحزمة، وأغمد السكاكين، إضافة إلى الحياكة وصناعة السجاد والشراشف، والقبعات، والقباقيب، كما تمتاز بصياغة الذهب وإعادة تشكيله.
مناخ الحويجة يتميز بكونه معتدلًا بين المناخ الصحراوي والمناخ البحر الأبيض المتوسط. في فصل الشتاء، يكون باردًا مع انخفاض في الرطوبة، بينما في الصيف، ترتفع درجات الحرارة. تتساقط الأمطار بين الخريف والربيع، ويتراوح معدل هطول الأمطار بين 200 إلى 400 ملم. أما الثلوج، فهي نادرة الحدوث في المنطقة.