الامارات 7 - غابة هويا باكيو في رومانيا هي واحدة من الأماكن الغامضة التي تحيط بها العديد من الأساطير والظواهر الغريبة. تقع شمال غرب مدينة كلوج نابوكا وتمتد على مساحة 959 دونماً. تم إنشاء مسارات خاصة للتنقل داخل الغابة لتجنب الضياع، بالإضافة إلى مسارات مخصصة للدراجات الهوائية للترفيه.
من أبرز الأساطير التي يرويها السكان المحليون حول الغابة، أسطورة الفتاة التي اختفت داخل الغابة ثم عادت بعد خمس سنوات دون أن تتذكر ما حدث لها. هناك أيضًا أسطورة راعي أغنام وقطيعه الذين اختفوا دون أن يتركوا أي أثر، وهو ما جعل الغابة تُسمى باسم "هويا باكيو". كما يقال إن بعض الأشخاص الذين زاروا الغابة قد شعروا بشعور غريب أو أصيبوا بطفح جلدي، بينما عاد آخرون سالمين مؤكدين أنها مكان جميل للتنزه.
تتميز غابة هويا باكيو أيضًا بظواهر طبيعية غريبة، مثل الأشجار التي تظهر وكأنها متفحّمة أو منحنية بشكل غير طبيعي، دون وجود تفسير علمي لهذه الظاهرة. وقد لاحظ بعض الأشخاص أضواء غريبة تظهر في وسط الغابة، في مناطق لا توجد فيها حياة نباتية أو بشرية. في الستينات من القرن الماضي، قام عالم الأحياء ألكسندر سويفت بدراسة الظواهر المغناطيسية وأضواء الغابة، وجمع عددًا كبيرًا من الصور التي فقدت معظمها بعد وفاته في عام 1993.
من الظواهر الأخرى المثيرة في الغابة أن الأجهزة الإلكترونية تتوقف عن العمل بشكل كامل عند دخولها، وهو ما يعتقد البعض أنه يعود إلى تأثيرات مغناطيسية أو كهربائية، بينما يرى آخرون أن هذه الأحداث مرتبطة بأنشطة خارقة للطبيعة. هناك أيضًا تقارير شائعة عن ظهور ضباب أسود كثيف فجأة في الغابة دون أي تفسير منطقي لذلك.
من أبرز الأساطير التي يرويها السكان المحليون حول الغابة، أسطورة الفتاة التي اختفت داخل الغابة ثم عادت بعد خمس سنوات دون أن تتذكر ما حدث لها. هناك أيضًا أسطورة راعي أغنام وقطيعه الذين اختفوا دون أن يتركوا أي أثر، وهو ما جعل الغابة تُسمى باسم "هويا باكيو". كما يقال إن بعض الأشخاص الذين زاروا الغابة قد شعروا بشعور غريب أو أصيبوا بطفح جلدي، بينما عاد آخرون سالمين مؤكدين أنها مكان جميل للتنزه.
تتميز غابة هويا باكيو أيضًا بظواهر طبيعية غريبة، مثل الأشجار التي تظهر وكأنها متفحّمة أو منحنية بشكل غير طبيعي، دون وجود تفسير علمي لهذه الظاهرة. وقد لاحظ بعض الأشخاص أضواء غريبة تظهر في وسط الغابة، في مناطق لا توجد فيها حياة نباتية أو بشرية. في الستينات من القرن الماضي، قام عالم الأحياء ألكسندر سويفت بدراسة الظواهر المغناطيسية وأضواء الغابة، وجمع عددًا كبيرًا من الصور التي فقدت معظمها بعد وفاته في عام 1993.
من الظواهر الأخرى المثيرة في الغابة أن الأجهزة الإلكترونية تتوقف عن العمل بشكل كامل عند دخولها، وهو ما يعتقد البعض أنه يعود إلى تأثيرات مغناطيسية أو كهربائية، بينما يرى آخرون أن هذه الأحداث مرتبطة بأنشطة خارقة للطبيعة. هناك أيضًا تقارير شائعة عن ظهور ضباب أسود كثيف فجأة في الغابة دون أي تفسير منطقي لذلك.