الامارات 7 - تاريخ ظهور علم البرتغال يرجع إلى 30 يونيو 1911م، رغم أن ألوانه ورموزه أقدم بكثير من ذلك. تم تصميم العلم بواسطة ثلاثة أشخاص هم: كولومبانو بوردالو بينهيرو، جواو شاغاس، وهابيل بوتيلهو، وهم رسام وصحفي وكاتب. يتكون العلم من مستطيل مقسّم إلى جزئين عموديين: الأخضر على الجانب الأيسر والأحمر على الجانب الأيمن، مع درع وطني في منتصف الخط الفاصل بين اللونين. يتضمن الدرع 7 قلاع ذهبية صغيرة و5 دروع زرقاء صغيرة تحتوي كل منها على 5 نقاط بيضاء تسمى "بيزانت".
أما بالنسبة لمعاني الألوان، فإن اللون الأخضر يمثل أمل الأمة، بينما يشير اللون الأحمر إلى الدماء التي سالت دفاعًا عنها. تعود هذه الألوان إلى الحزب الجمهوري البرتغالي الذي قاد الثورة في 5 أكتوبر 1910م.
الكرة المدرعة في العلم تمثل أداة فلكية وملاحية مهمة للبحارة البرتغاليين خلال عصر الاكتشافات. كانت تُستخدم لتحديد المواقع الفلكية وتعكس الإنجازات البحرية للبرتغال في نهاية القرن الخامس عشر تحت حكم الملك مانويل الأول.
أما الدرع البرتغالي، فيرمز إلى التكافل الوطني. أما الدروع الزرقاء الخمسة التي تضم 5 نقاط بيضاء، فهي تمثل معركة أوريك في 1139م، حيث ظهر رجل عجوز أمام الكونت أفونسو هنريكيس وتنبأ بانتصاره على الموريسكيين. الدروع الخمسة ترمز إلى انتصاره الإلهي على 5 ملوك من أعدائه، بينما البيزنات تمثل الجروح الخمسة للمسيح.
أما القلاع السبع التي توجد في العلم، فقد أُضيفت في القرن الثالث عشر تحت حكم أفونسو الثالث بعد غزو الغارف في 1249م، حيث استولى على 7 حصون للعدو، وإن كانت هناك بعض الآراء التي تشير إلى ارتباطها بعائلة أفونسو الثالث.
أما بالنسبة لمعاني الألوان، فإن اللون الأخضر يمثل أمل الأمة، بينما يشير اللون الأحمر إلى الدماء التي سالت دفاعًا عنها. تعود هذه الألوان إلى الحزب الجمهوري البرتغالي الذي قاد الثورة في 5 أكتوبر 1910م.
الكرة المدرعة في العلم تمثل أداة فلكية وملاحية مهمة للبحارة البرتغاليين خلال عصر الاكتشافات. كانت تُستخدم لتحديد المواقع الفلكية وتعكس الإنجازات البحرية للبرتغال في نهاية القرن الخامس عشر تحت حكم الملك مانويل الأول.
أما الدرع البرتغالي، فيرمز إلى التكافل الوطني. أما الدروع الزرقاء الخمسة التي تضم 5 نقاط بيضاء، فهي تمثل معركة أوريك في 1139م، حيث ظهر رجل عجوز أمام الكونت أفونسو هنريكيس وتنبأ بانتصاره على الموريسكيين. الدروع الخمسة ترمز إلى انتصاره الإلهي على 5 ملوك من أعدائه، بينما البيزنات تمثل الجروح الخمسة للمسيح.
أما القلاع السبع التي توجد في العلم، فقد أُضيفت في القرن الثالث عشر تحت حكم أفونسو الثالث بعد غزو الغارف في 1249م، حيث استولى على 7 حصون للعدو، وإن كانت هناك بعض الآراء التي تشير إلى ارتباطها بعائلة أفونسو الثالث.